responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 133
من خلف غازيا
فِي أَهله بتَخْفِيف اللَّام أَي قَامَ مقَامه فِي مُرَاعَاة أَهله
الوكاء
هُوَ الَّذِي يشد بِهِ رَأس الْقرْبَة أَو الصرة
العفاص
الْوِعَاء الَّذين يكون فِيهِ النَّفَقَة كَانَ جلدا أَو خرقَة أَو غير ذَلِك وَكَذَلِكَ سمي الْجلد الَّذِي يلبس رَأس القارورة عفاصا لِأَنَّهُ كالوعاء لَهَا فِي الْحِفْظ وَقد يُسمى مَا يشد بِهِ رَأس القارورة فِي بعض الْمَوَاضِع صماما وَبِذَلِك عبر عَنهُ بعض أهل اللُّغَة
حذاء الْبَعِير
مَا وطيء عَلَيْهِ من خفه
وسقاؤه
بَطْنه الَّذِي يدّخر فِيهِ مَا يُخَفف عَنهُ الْعَطش أوقاتا كَثِيرَة والسقاء كالقربة وَنَحْوهَا من ظروف المَاء جعل صبرها على الْجفَاء والعطش مَانِعا من أَخذهَا لِئَلَّا يكون ذَلِك سَببا إِلَى بعْدهَا عَن مَالِكهَا

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 133
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست