responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 118
53 - وَفِي مُسْند عبد الله زيد بن عَاصِم الْأنْصَارِيّ

الاستلقاء
يكون على الظّهْر
الشّعب
مَا تفرق بَين جبلين
الشعار
فِي اللبَاس مَا ولي الْجَسَد من الثِّيَاب
والدثار
مَا تدثر بِهِ الْإِنْسَان فَوق الثِّيَاب
سَتَلْقَوْنَ بعدِي
أَثَرَة
استئثارا عَلَيْكُم وتفضيلا يفضل بِهِ غَيْركُمْ من أَرَادَ من الْفَيْء وأموال الله والأثرة اسْم من اثر يُؤثر إيثارا واستأثر الله بِالْبَقَاءِ أَي انْفَرد بِهِ وَيُقَال أَثَرَة وإثر نَحْو بدرة وَبدر
التور والمخضب
كالقدح من صفر فَإِن كَانَ من حِجَارَة قيل لَهُ منقع كَذَا قَالَ بعض أهل اللُّغَة وَقيل المخضب شبه المركن والإجانة الَّتِي يغسل فِيهَا الثِّيَاب والتور إِنَاء دون ذَلِك
54 - وَفِي حَدِيث عبد الله بن يزِيد الخطمي

الْمثلَة
الْخُرُوج فِي الْعُقُوبَات عَن رسوم الشَّرِيعَة جمعهَا مثلات وَمن

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست