responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 112
فَلم يؤذنوه
أَي يعلموه
النصب
التَّعَب
المخرف
الْمَكَان الَّذِي تخترف ثماره أَي تجتنى
تأثلت المَال
جمعته واكتسبته وملكته
أتجوز فِي صَلَاتي
أَي أخففها لأستعجل الْخُرُوج مِنْهَا
التَّعْرِيس
النُّزُول فِي السّفر من اخر اللَّيْل
ابهار اللَّيْل
انتصف وَقيل ابهرار اللَّيْل طُلُوع نجومه واستنارتها وَذَهَاب فحمه أول اللَّيْل وظلمته
تهور اللَّيْل
ذهب أَكْثَره وَيُقَال توهر أَيْضا بِمَعْنَاهُ
كَاد
ينجفل
أَي يَنْقَلِب وَيسْقط
الهمس
إخفاء الصَّوْت يُقَال هَمس يهمس همسا إِذا ترك الْجَهْر
الْمِيضَاة
والمطهرة مَا يتَوَضَّأ بِهِ ويتطهر فِيهِ من الانية
والغمر
قدح صَغِير أَو قَعْب صَغِير
47 - وَفِي مُسْند أبي الدَّرْدَاء

مُجَاهدًا فقد
غامر
أَي غاضب أحدا من الْغمر من الحقد

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 112
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست