responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 107
41 - وَفِي مُسْند سهل بن حنيف

خبثت
نفس الْمَرْء من الشَّيْء إِذا غثت قيل وَإِنَّمَا كره لَفْظَة الْخبث يُعْطي
الدنية
أَي النقيصة
أَمر يفظعنا أَي يشْتَد علينا يُقَال أفظع الْأَمر اشْتَدَّ وَهُوَ مفظع وفظيع
أسهل
الرجل إِذا ركب السهل من الأَرْض فِي سيره وَقَوله أسهلن بِنَا أَي رَأينَا فِي عاقبته وَفِي السلوك إِلَيْهِ سهولة كَأَنَّهُ ركب السهل فِي طَرِيقه إِلَيْهِ وَلم ير فِي اخره مَكْرُوها
والخصم
جَانب الْعدْل وخصم كل شَيْء طرفه وجانبه وَإِنَّمَا ذَلِك إِخْبَار عَن انتشار الْأَمر وشدته وَأَنه لَا يتهيأ إِصْلَاحه وتلافيه وَأَنه بِخِلَاف مَا كَانُوا عَلَيْهِ من قبل ذَلِك
مرق
الشَّيْء من الشَّيْء أَي خرج عَنهُ

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 107
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست