مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
النهاية في غريب الحديث والأثر
المؤلف :
ابن الأثير، أبو السعادات
الجزء :
1
صفحة :
302
(جَمْهَرَ)
(هـ) فِي حَدِيثِ ابْنِ الزُّبَيْرِ «قَالَ لمُعاوية: إِنَّا لَا نَدَع مَروَان يَرْمِي جَمَاهِير قرَيش بمَشَاقِصِه» أَيْ جَماعَاتِها، واحِدُها جُمْهُورٌ. وجَمْهَرْتُ الشَّيْءَ إِذَا جَمَعْتَه.
وَمِنْهُ حَدِيثُ النَّخَعِي «أَنَّهُ أُهدي له بُخْتَجٌ هُو الجُمْهُورِىّ» البُخْتَج: العَصِير المطْبُوخ الْحَلَالُ، وَقِيلَ لَهُ الجُمْهُورِى لِأَنَّ جُمْهُورَ النَّاس يَسْتَعْمِلونه: أَيْ أَكْثَرَهُمْ.
(س) وَفِي حَدِيثِ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ «أَنَّهُ شَهِدَ دفْن رجُل فَقَالَ: جَمْهِرُوا قَبْرَه» أَيِ اجْمَعُوا عَلَيْهِ التُّرابَ جمعا، ولا تطيّنوه ولا تسوّوه. والجُمْهُور أَيْضًا: الرَّمْلَةُ الْمُجْتَمِعَةُ الْمُشْرِفَةُ عَلَى مَا حَوْلها.
بَابُ الْجِيمِ مَعَ النُّونِ
(
جَنَأَ
)
(هـ) فِيهِ «أنَّ يَهُوديًّا زَنَى بامْرأة فأمَر برَجْمِها، فجَعل الرجُل يُجْنِئُ عَلَيْهَا» أَيْ يُكِبُّ ويَمِيلُ عَلَيْهَا لِيَقِيَها الحجارةَ. أَجْنَأَ يُجْنِئُ
إِجْنَا
ء. وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى «فلَقَد رأيتُه يُجَانِئُ عَلَيْهَا» مُفَاعَلَة، مَنْ
جَانَأَ
يُجَانِئُ. ويُروَى بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ. وَسَيَجِيءُ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ هِرقل فِي صِفَة إسْحَاق عَلَيْهِ السَّلَامُ «أبْيَض أَجْنَأَ خَفِيف العَارِضَين»
الجَنَأ
:
مَيْلٌ فِي الظَّهر. وَقِيلَ فِي العُنُق.
(جُنُبٌ)
(س) فِيهِ «لَا تَدْخُل الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ جُنُب» الجُنُب: الَّذِي يَجِبُ عَلَيْهِ الغُسْل بالجِماع وخُروجِ الْمَنِيِّ. ويَقَع عَلَى الواحِد، والاثْنَين، والجَميع، والمؤنَّث، بلَفْظ وَاحِدٍ. وَقَدْ يُجْمع عَلَى أَجْنَاب وجُنُبِين. وأَجْنَبَ يُجْنِبُ إِجْنَابًا، والجِنَابَة الاسْم، وَهِيَ فِي الْأَصْلِ: البُعْد. وسُمّي الْإِنْسَانُ جُنُبا لِأَنَّهُ نُهِيَ أَنْ يَقْرَب مَوَاضِعَ الصَّلَاةِ مَا لَمْ يَتَطَهَّرْ. وقيل لِمُجَانَبَمته الناسَ حَتَّى يَغْتَسل. وَأَرَادَ بِالجُنُب فِي هَذَا الْحَدِيثِ: الَّذِي يَتْرُك الاغْتِسال مِنَ الْجَنَابَةِ عادَةً، فَيَكُونُ أكْثَر أَوْقَاتِهِ جُنُبًا، وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى قِلَّة دِينِه وخُبْث باطِنه. وَقِيلَ أَرَادَ بِالْمَلَائِكَةِ هَاهُنَا غيرَ الحَفَظَة. وقيلَ أرادَ لَا تَحْضُرُه الْمَلَائِكَةُ بخيْر. وَقَدْ جَاءَ فِي بَعْضِ الرِّوَايَاتِ كَذَلِكَ.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا «الْإِنْسَانُ لَا يُجْنِب وَكَذَلِكَ الثَّوْب والْمَاء
اسم الکتاب :
النهاية في غريب الحديث والأثر
المؤلف :
ابن الأثير، أبو السعادات
الجزء :
1
صفحة :
302
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir