responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المغرب في ترتيب المعرب المؤلف : المُطَرِّزى، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 155
عَامِرُ بْنُ الظَّرِبِ الْعَدْوَانِيِّ وَلَمَّا اشْتَبَهَ عَلَيْهِ حُكْمُهَا قَالَتْ لَهُ خُصَيْلَةُ وَهِيَ أَمَةٌ لَهُ أُتْبِعْ الْحُكْمَ الْمَبَالَ وَيُرْوَى أَنَّهَا قَالَتْ حَكِّمْ الْمُبَالَ أَيْ اجْعَلْ مَوْضِعَ الْبَوْلِ حَاكِمًا وَعَلَى ذَلِكَ قَوْلُهُ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - «يُوَرَّثُ مِنْ حَيْثُ يَبُولُ» .

(خ ن ج ر) : (الْخِنْجَرُ) سِكِّينٌ كَبِيرٌ وَيُقَالُ لَهُ بِالْفَارِسِيَّةِ دشنه.

(خ ن س) : (خَنَسَهُ) فَتَخَنَّسَ أَيْ أَخَّرَهُ فَتَأَخَّرَ وَقَبَضَهُ فَانْقَبَضَ مِنْ بَابِ ضَرَبَ يَتَعَدَّى وَلَا يَتَعَدَّى (وَمِنْهُ) حَدِيثُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - «وَخَنَسَ إبْهَامَهُ» أَيْ وَقَبَضَهَا وَحَدِيثُ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - «فَكَانَ إذَا سَجَدَ خَنَسْتُ رِجْلَيَّ» وَانْخَنَسَتْ الْأُذُنُ فِي (خس) .

(خ ن ف) : (عَبْدُ الرَّحْمَنِ) بْنُ مِخْنَفٍ بِكَسْرِ الْمِيمِ وَفَتْحِ النُّونِ اسْتَعْمَلَهُ عَلِيٌّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - عَلَى الرِّيِّ، فَأَخَذَ الْمَالَ وَتَوَارَى عَنَدَ نُعَيْمِ بْنِ دَجَاجَةَ الْأَسَدِيِّ.

(خ ن ق) : (الْخَنِقُ) بِكَسْرِ النُّونِ وَلَا يُقَالُ بِالسُّكُونِ وَهُوَ مَصْدَرُ خَنَقَهُ إذَا عَصَرَ حَلْقَهُ وَالْخَنَّاقُ فَاعِلُهُ وَالْخِنَاقُ بِكَسْرِ الْخَاءِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ مَا يُخْنَقُ بِهِ مِنْ حَبْلٍ أَوْ وَتَرٍ أَوْ نَحْوِهِ (وَمِنْهُ) قَوْلُهُ فِي السَّرِقَةِ خَنَقَ رَجُلًا بِخِنَاقٍ وَيُرْوَى بِمِخْنَقَةِ خَنَّاقٍ وَهِيَ فِي الْأَصْلِ هَذِهِ الْقِلَادَةُ الْمَعْرُوفَةُ الَّتِي تُطِيفُ بِالْعُنُقِ فَاسْتَعَارَهُمَا لِلْخِنَاقِ وَقَوْلُ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ (خَنَقَتْهُ) الْعَبْرَةُ يَعْنِي غَصَّ بِالْبُكَاءِ حَتَّى كَأَنَّ الدُّمُوع أَخَذَتْ بِمِخْنَقِهِ.

(خ ن ب ق) : (الخنبق) تَعْرِيبُ خنبه وَهِيَ الْأَنْبَارُ يُتَّخَذُ مِنْ الْخَشَبِ مُعَلَّقَةٌ

اسم الکتاب : المغرب في ترتيب المعرب المؤلف : المُطَرِّزى، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 155
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست