المعجم الوسيط - مجموعة من المؤلفين

اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين الجزء : 1 صفحة : 318

(ذاق)
الطَّعَام ذوقا وذوقانا ومذاقا اختبر طعمه وَيُقَال مَا ذقت نوما وَالشَّيْء جربه واختبره فَهُوَ ذائق وذواق وأحسه يُقَال ذاقته يَدي أحسته وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فذاقوا وبال أَمرهم}
أذاق فلَانا كَذَا جعله يذوقه وَيُقَال أذاقه الله الْخَوْف وَغَيره أنزلهُ بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فأذاقها الله لِبَاس الْجُوع وَالْخَوْف}
(تذاوق) الشَّيْء ذاقه
(تذوق) الطَّعَام ذاقه مرّة بعد مرّة وَيُقَال تذوق طعم فِرَاقه وَدعنِي أتذوق طعم فلَان
(استذاق) لَهُ الْأَمر انْقَادَ لَهُ وطاوعه وَيُقَال لَا يستذيق لي لشعر إِلَّا فِي فلَان وَالشَّيْء ذاقه
(الذواق) طعم الشَّيْء يُقَال ذواقه طيب والمذوق يُقَال مَا ذقت ذواقا شَيْئا
(الذَّوْق) الحاسة الَّتِي تميز بهَا خَواص الْأَجْسَام الطعمية بوساطة الجهاز الْحسي فِي الْفَم ومركزه اللِّسَان و (فِي الْأَدَب والفن) حاسة معنوية يصدر عَنْهَا انبساط النَّفس أَو انقباضها لَدَى النّظر فِي أثر من آثَار العاطفة أَو الْفِكر وَيُقَال هُوَ حسن الذَّوْق للشعر فهامة لَهُ خَبِير بنقده
(الذواق) الملول لما هُوَ فِيهِ يُرِيد تذوق غَيره وَفِي الحَدِيث (إِن الله يبغض الذواقين والذواقات) وجيد الذَّوْق الْخَبِير
(المذاق) طعم الشَّيْء يُقَال طيب المذاق
(ذول)
ذالا كتبهَا
(الذَّال) تَاسِع حُرُوف الهجاء (يؤنث وَيذكر) وَعرف الديك (ج) أذوال
(الذولق) (انْظُر ذلق)
(ذوى)
الْعود وَغَيره ذيا وذويا ذبل ويبس وَضعف وَيُقَال ذوى عود فلَان شاخ فَهُوَ ذاو وَهِي ذواية
(أذواه) جعله يذوي
(الذواة) قشرة الحنظلة والبطيخة والعنبة (ج) ذوى
(ذبأه)
قطعه وَاللَّحم أنضجه حَتَّى تهرأ
(تذيأ) الْجرْح تقطع وَفَسَد وَيُقَال تذيأت الْقرْبَة تقطعت وَاللَّحم تهرأو سقط عَن عظمه من فَسَاد أَو طبخ وَوَجهه ورم
(أذاخ)
بِالْمَكَانِ أَي أطاف بِهِ وَدَار
(ذيخت) النَّخْلَة لم تقبل الإبار وَلم تعقد شَيْئا
(الذيخ) ذكر الضباع الْكثير الشّعْر (ج) أذياخ وذويخ وذيخة وَهِي ذيخة (ج) ذيخات لَا تكسر وَالذِّئْب الجريء وَالْفرس الحصان وقنو النَّخْلَة وَالْكبر
(المذيخة) الذئاب
(ذاط)
فِي مَشْيه ذيطانا حرك مَنْكِبَيْه فِي مَشْيه مَعَ كَثْرَة لحم
(ذاع) الْخَبَر وَغَيره ذيعا وذيوعا وذيعانا فَشَا وانتشر وَيُقَال ذاع فِي جلده الجرب أَي انْتَشَر
(أذاعه) وَبِه أفشاه ونشره وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَإِذا جَاءَهُم أَمر من الْأَمْن أَو الْخَوْف أذاعوا بِهِ} وَذهب بِهِ واستنفده
(الإذاعة) نقل الْكَلَام والموسيقى وَغَيرهمَا عَن طَرِيق الجهاز اللاسلكي (مج) (المذياع) : الَّذِي لَا يكتم السِّرّ أَو لَا يَسْتَطِيع كتمه وَآلَة الإذاعة (ج) مذاييع (مج)
(المذيع) من يتَوَلَّى النشر فِي دور الإذاعة اللاسلكية (مج)
(ذال)
ذيلا أَي صَار لَهُ ذيل وَطَالَ ذيله وسحب ذيله وَفُلَان تبختر فجر ذيله وبذنبه رَفعه وبثوبه جَرّه وَإِلَى فلَان انبسط وَالشَّيْء هان وابتذل وَيُقَال ذالت الْفرس وذالت الْمَرْأَة هزلتا مَعَ الاستهانة بهما وذالت حَاله تواضعت
(أذاله) جعل لَهُ ذيلا وَأطَال ذيله وَيُقَال أذالت الْمَرْأَة قناعها أَرْسلتهُ وأهانه وابتذله وَيُقَال أذال فرسه وَامْرَأَته وَغُلَامه وَفِي الحَدِيث (نهى النَّبِي عَن إذالة الْخَيل) وأذال مَاله ابتذله بِالْإِنْفَاقِ وَلم يصنه
(ذيله) جعل لَهُ ذيلا وَأطَال ذيله وَطوله وَيُقَال ذيل كِتَابه أَو كَلَامه أردفه بِكَلَام كالتتمة لَهُ وذيل فِي كَلَامه أَي تبسط فِيهِ غير محتشم
(تذايلت) حَاله تواضعت
(تذيلت) الدَّابَّة حركت ذيلها وَفُلَان جر ذيله متبخترا وتبذل وَإِلَى فلَان أَي انبسط
(التذييل) لحق الْكتاب و (فِي علم الْمعَانِي) تعقيب جملَة بِأُخْرَى تشْتَمل على مَعْنَاهَا تَأْكِيدًا لَهَا
(الذيل) آخر كل شَيْء وأسفل الثَّوْب وَمَا تتركه الرّيح فِي الرمل كأثر ذيل مجرور (ج) أذيال وذيول وَيُقَال فلَان طَوِيل الذيل غَنِي وَهُوَ فِي ذيل ذائل هون شَدِيد
(الذَّيَّال) الطَّوِيل الذيل والمتبختر فِي مَشْيه وَيُقَال هُوَ ذَيَّال بِثَوْبِهِ جرار
(ذامه)
ذيما وذاما أَي عابه وذمه فَهُوَ مذيم
(الذام) الْعَيْب وَفِي الْمثل (لَا تعدم الْحَسْنَاء ذاما)
(الذيم) الذام

اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين الجزء : 1 صفحة : 318

صيغة PDF

شهادة

الفهرست