responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 211
(حياد) يُقَال حيدي حياد أَمر بالانصراف والروغان تَقوله للهارب وللمتشبث بِرَأْيهِ
(الحياد) عدم الْميل إِلَى أَي طرف من أَطْرَاف الْخُصُومَة والحياد الإيجابي (فِي السياسة الدولية) أَلا تتحيز الدولة لإحدى الدول المتخاصمة مَعَ مشاركتها لسَائِر الدول فِيمَا يحفظ السّلم الْعَام (مج)
(الحيد) مَا نتأ من نواحي الشَّيْء يُقَال حيد الْجَبَل وحيد الرَّأْس والمثل والنظير وكل ضلع شَدِيدَة الاعوجاج (ج) أحياد وحيود
(الحيد) تعسر خُرُوج الْجَنِين من بطن أمه عِنْد الْولادَة
(الحيد) الْمثل والنظير
(الحيدى) مشْيَة المختال وَيُقَال حمَار حيدى يحيد عَن ظله لنشاطه
(الحيدان) مَا حاد من الْحَصَى عَن الدَّابَّة فِي السّير
(الحيدة) يُقَال مَا نظر إِلَيّ إِلَّا نظر الحيدة نظر سوء فِيهِ ميل وانصراف والعقدة فِي قرن الوعل وَيُقَال ضربه على حيدة رَأسه أَو حيده وعَلى حيدتي رَأسه وهما العقدتان فِي جانبيه (ج) حيد
(الحيد) حمَار حيد كثير الحيدان عَن ظله لشدَّة نشاطه
(المحيد) يُقَال مَالك محيد عَن هَذَا مَالك مفر مِنْهُ
(حَار)
بَصَره حيرا وحيرة وحيرانا نظر إِلَى الشَّيْء فَلم يقو على النّظر إِلَيْهِ وارتد عَنهُ وَفُلَان ضل سَبيله وَيُقَال حَار فِي الْأَمر وَالْمَاء اجْتمع وَدَار فَهُوَ حائر وحيران وَهِي حيرى (ج) حيارى
(حيره) أوقعه فِي حيرة
(تحير) وَقع فِي الْحيرَة وَيُقَال تحير السَّحَاب لزم مَكَانَهُ فَلم يبرحه وصب المَاء صبا وَالْمَاء حَار وَيُقَال تحير المَاء فِي الْمَكَان وتحير فِي السَّحَاب وَالْمَكَان والإناء بِالْمَاءِ وَنَحْوه امْتَلَأَ
(استحار) الرجل أَو المَاء فِي الْمَكَان حَار وَالْمَكَان والإناء بِالْمَاءِ وَنَحْوه تحير وَمَكَان كَذَا وبمكان كَذَا نزله أَيَّامًا
(استحير) الشَّرَاب أسيغ
(الحائر) يُقَال رجل حائر بائر مُضْطَرب مُتَرَدّد وَالْمَكَان المطمئن الْوسط الْمُرْتَفع الْحُرُوف يجْتَمع فِيهِ المَاء فيتحير وَلَا يخرج والبستان (ج) حيران وحوران
(الحارة) محلّة مُتَّصِلَة الْمنَازل
(الحاري) يُقَال لَا آتيه حاري الدَّهْر أَو حاري دهر أبدا
(الحير) شبه الحظيرة أَو الْحمى
(الحير) الْكثير من الْأَهْل وَالْمَال وَيُقَال لَا آتيه حير الدَّهْر أَبَد الدَّهْر
(الْحيرَة) التَّرَدُّد وَالِاضْطِرَاب وَيُقَال أَصبَحت الأَرْض حيرة مخضرة مبقلة
(الْخَيْر) الْغَيْم ينشأ مَعَ الْمَطَر فيتحير فِي السَّمَاء
(المحارة) بَاطِن الحنك (وَانْظُر ح ور)
(المستحير) طَرِيق مستحير طَرِيق فِي مفازة لَا يدرى لَهُ منفذ
(المستحيرة) جَفْنَة مستحيرة كَثِيرَة دسم اللَّحْم والشحم
(حَاز)
حيزا وحيازة (انْظُر ح وز)
(تحيز) الرجل أَرَادَ الْقيام فَأَبْطَأَ ذَلِك عَلَيْهِ وإليهم انْضَمَّ وَوَافَقَهُمْ فِي الرَّأْي وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمن يولهم يَوْمئِذٍ دبره إِلَّا متحرفا لقِتَال أَو متحيزا إِلَى فِئَة فقد بَاء بغضب من الله} وَيُقَال هُوَ متحيز لفُلَان منضم إِلَيْهِ مُوَافق لَهُ فِي الرَّأْي
(الْحِيَازَة) (انْظُر ح وز)
(الحيز) (انْظُر ح وز)
(حاس) الحيس حَيْسًا عمله وَالشَّيْء بِغَيْرِهِ خلطه وَالْحَبل فتله وَلم يحكمه
(حيس) الحيس حاسه
(الحيس) تمر وأقط وَسمن تخلط وتعجن وتسوى كالثريد قَالَ الشَّاعِر
(وَإِذا تكون كريهة أدعى لَهَا ... وَإِذا يحاس الحيس يدعى جُنْدُب)
يُقَال لمن يذكر عِنْد الشدَّة وينسى فِي الرخَاء وَالْأَمر الرَّدِيء غير الْمُحكم
(حاش)
حيشا فزع وأسرع إسراع الْفَزع والوادي امْتَدَّ وَفُلَانًا أفزعه
(تحيشت) نَفسه نفرت
(الحيش) الْجَمَاعَة
(الحيشان) الرجل الْكثير الْفَزع والمذعور من الرِّيبَة
(حَاص)
عَنهُ حيصا وحيصانا ومحيصا عدل وحاد وَالْقَوْم جالوا جَوْلَة يطْلبُونَ الْفِرَار والمهرب
(حايصه) راوغه وغالبه وَيُقَال حايص الْمَوْت حرص على الْفِرَار مِنْهُ
(انحاص) عدل وحاد
(تحايص) عَنهُ انحاص
(حَاص) يُقَال وَقع الْقَوْم فِي حَاص باص فِي ضيق وَشدَّة
(حيص وحيص) يُقَال وَقع الْقَوْم فِي حيص بيص وحيص بيص فِي ضيق وَشدَّة
(حيص) يُقَال وَقع الْقَوْم فِي حيص بيص فِي ضيق وَشدَّة
(الحياصة) (انْظُر حوص)
(الحيوص) دَابَّة حيوص نفور تعدل عَمَّا يُريدهُ صَاحبهَا
(المحيص) يُقَال مَا عَنهُ محيص محيد ومهرب
(حَاضَت)
الْمَرْأَة حيضا سَالَ حَيْضهَا

اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 211
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست