responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 149
غَيرهمَا كالغرارة (ج) جوالق وجواليق (وَهُوَ عِنْد الْعَامَّة شَوَّال) (مَعَ)
(جَام)
جوما طلب شَيْئا خيرا أَو شرا
(الْجَام) إِنَاء للشراب وَالطَّعَام من فضَّة أَو نَحْوهَا وَهِي مُؤَنّثَة (مَعَ) وَقد غلب اسْتِعْمَالهَا فِي قدح الشَّرَاب وَيُقَال صب عَلَيْهِ جامه غضب عَلَيْهِ واستفزه (ج) جامات وأجوام وجوم
(الجامة) الْجَام (ج) جَام وجامات
(الجوم) الرعاء أَمرهم وَاحِد
(جَان)
جونا وجونة اسود
(الجون) الْأسود والأبيض (ضد) والنور والظلمة (ضد) وَالْأسود تخالطه حمرَة (ج) جون وطرف الْقوس وهما جونان
(الجوناء) الشَّمْس وَالْقدر والناقة السَّوْدَاء
(الجونة) الشَّمْس وَفِي حَدِيث الدرْع الَّتِي عرضت على الْحجَّاج فكاد لَا يَرَاهَا لصفائها وَالشَّمْس جونة ذَات شُعَاع باهر والخابية المطلية بالقار
(الجونة) السوَاد والأكمة وسليلة مستديرة مغشاة بِالْجلدِ يحفظ الْعَطَّار فِيهَا الطّيب وَفِي الحَدِيث فِي صفته صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (فَوجدت ليده بردا وريحا كَأَنَّمَا أخرجهَا من جونة عطار) (ج) جون
(الجواني) (انْظُر جوو)
(الْجونِي) الْأسود وَضرب من القطا سود الْبُطُون والأجنحة
(جاه)
فلَانا بمكروه وُجُوهًا واجهه بِهِ
(تجوه) فلَان تكلّف الجاه
(الجاه) الْمنزلَة وَالْقدر
(الجاهة) الجاه
(الْجَوْهَر)
جَوْهَر الشَّيْء حَقِيقَته وذاته وَمن الْأَحْجَار كل مَا يسْتَخْرج مِنْهُ شَيْء ينْتَفع بِهِ والنفيس الَّذِي تتَّخذ مِنْهُ الفصوص وَنَحْوهَا و (فِي الفلسفة) مَا قَامَ بِنَفسِهِ ويقابله الْعرض وَهُوَ مَا يقوم بِغَيْرِهِ واحدته جَوْهَرَة (ج) جَوَاهِر
(الْجَوْهَرِي) صانع الْجَوْهَر وبائعه
(جوي)
فلَان جوى مرض صَدره وضاق صَدره وتطاول مَرضه وَاشْتَدَّ وجده من عشق أَو حزن فَهُوَ جو ويوصف أَيْضا بِالْمَصْدَرِ فَيُقَال هُوَ وَهِي وهما وهم وَهن جوى وَالْمَاء تغير وأنتن وَفِي حَدِيث يَأْجُوج وَمَأْجُوج (فتجوى الأَرْض من نتنهم) والبلد وَمِنْه وَعنهُ لم يُوَافقهُ فكرهه وَيُقَال جوي الشَّيْء
(جاوى) الْإِبِل وَبهَا دَعَاهَا إِلَى المَاء
(جوى) السقاء وَنَحْوه رقعه
(اجتوى) الطَّعَام كرهه وَلم يُوَافقهُ والبلد كره الْمقَام بِهِ وَفِي حَدِيث عرينة (قدمُوا الْمَدِينَة فاجتووها) وَيُقَال اجتوى الْقَوْم أبْغضهُم
(استجوى) الْبَلَد اجتواه
(الجواء) الْوَاسِع من الأودية والفسحة وسط الْبيُوت وَمَا تُوضَع عَلَيْهِ الْقدر من جلد وَغَيره وقاية لما تحتهَا
(الجواءة) مَا تُوضَع عَلَيْهِ الْقدر من جلد وَغَيره وقاية لما تحتهَا
(الجو) الفضاء بَين السَّمَاء وَالْأَرْض وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ألم يرَوا إِلَى الطير مسخرات فِي جو السَّمَاء} وَمَا اتَّسع من الأَرْض وانخفض
وجو كل شَيْء بَطْنه وداخله (ج) جواء وأجواء
(الجوة) من كل شَيْء جوه وَمَا اتَّسع من الأَرْض وانخفض والقطعة من الأَرْض فِيهَا غلظ
(الجوة) الرقعة فِي السقاء وَغَيره والنقرة فِي الْجَبَل وَغَيره
(جواني) الشَّيْء بَاطِنه وضده البراني وَفِي حَدِيث سلمَان (إِن لكل امْرِئ جوانيا وبرانيا فَمن أصلح جوانيه أصلح الله برانيه)
(جَاءَ)
جيئا ومجيئا وجيئة أَتَى وَيُقَال جَاءَهُ وَجَاء إِلَيْهِ وَجَاء بالشَّيْء أَتَى بِهِ والغيث نزل وَالْأَمر حدث وَتحقّق فَهُوَ جَاءَ وجياء وَالْأَمر فعله وَيُقَال جايأ فلَانا فَجَاءَهُ غَلبه فِي الْمَجِيء
(أجاء) فلَانا جَاءَ بِهِ وَفُلَانًا إِلَى كَذَا أَلْجَأَهُ إِلَيْهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فأجاءها الْمَخَاض إِلَى جذع النَّخْلَة} وَفِي الْمثل (شَرّ مَا أجاءك إِلَى مخة عرقوب) يضْرب للْمُضْطَر جدا وَالْمَرْأَة ثوبها على خديها أنزلته عَلَيْهِمَا والنعل خاطها بالجيئة
(جايأه) مجايأة وجياء غالبه بِكَثْرَة الْمَجِيء وَوَافَقَ مَجِيئه مَجِيئه وَفُلَانًا قابله وَمر بِهِ
(جيأ) الْقرْبَة وَنَحْوهَا خاطها بالجيئة
(الجايئة) مَا يَجِيء من الْجرْح من دم أَو قيح
(الجياء) مَا تُوضَع عَلَيْهِ الْقدر من جلد وَغَيره وقاية لما تحتهَا
(الجياءة) الجياء
(الجيئة) مَا يَجِيء من الْجرْح من دم أَو قيح ورقعة ترقع بهَا النَّعْل وسير من الْجلد يخاط بِهِ وجيئة الْبَطن مَا تَحت السُّرَّة إِلَى الْعَانَة
(الجيئة) هَيْئَة الْمَجِيء يُقَال جئتنا جيئة مباركة
(جاب)
الْقَمِيص وَنَحْوه جيبا جعل لَهُ جيبا
(جيب) الْقَمِيص وَنَحْوه جابه
(جيب) الْقَمِيص وَنَحْوه مَا يدْخل مِنْهُ الرَّأْس عِنْد لبسه (ج) جُيُوب وأجياب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَليَضْرِبن بِخُمُرِهِنَّ على جُيُوبهنَّ}

اسم الکتاب : المعجم الوسيط المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست