responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 438
قوله: "وتسقيه اللِّبَأَ" اللبأ: مهموزًا مقصورًا، بوزن العنب، أول ما يحلب من اللبن عند الولادة، يقال: لبأت الشاة ولدها، والبأته، أرضعته اللبأ.
قوله: "تُشَاجَّ" تقدم في الأذان[1] الآلة: الأداة التي يعمل بها العمل، كالقدوم للنجار، والسيف ونحوه للمقاتل، والمقتص ونحو ذلك، وعينها واو.
قوله: "أَوْضَحَهُ" أي: جرحه موضحة ويأتي تفسيرها في الشجاج.
قوله: "واللِّوَطُ" اللواط: عمل قوم لوط. يقال: لاط ولاوط لواطا: إذا فعل ذلك.

[1] انظر ص "66".
باب العفو عن القَصَاص
العفو: التجاوز عن الذنب، وترك العقاب عليه، وأصله: المحو والطمس.
قوله: "والخِيَرَةُ فيه" الخيرة: "بكسر الخاء وفتح الياء" بوزن العنبة بمعنى: الاختيار. يقال: اختار اختيارًا، الخيرة. يقال: محمد صلى الله عليه وسلم، خيرة الله، وخيرته، بسكون الياء.
قوله: "سَرَتْ إلى الكَف" أي: تعدى مرضها وفسادها إلى الكف، أو النفس. يقال: سرى عرق الشجرة في الأرض: إذا مضى فيها، ويقال: سرى الليل وأسراه، إذا قطعه سيرًا.
قوله: "في مُوجَبٍ" "بضم الميم وفتح الجيم": اسم مفعول من
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 438
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست