responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 369
الأعداد أزواج فلذلك لا تعول إلا على الأفراد، ولذلك لا تعول أربعة وعشرون إلا إلى سبعةٍ وعشرين.
قوله: "فإن كان فريقًا" الضمير في "كان" للمردود عليه، والفريق، والفرق، والفرقة: الطائفة[1].
قوله: "في الرَّدِّ" الرد في اللغة: الصرف، يقال: رد الشيء يرده ردًّا: إذا صرفه، فمعنى الرد في الفرائض: صرف المسألة عما هي عليه من الكمال إلى النقص، وهو عكس العول، فإن العول ينقص السهام، والرد يكثرها، فيصير السدس نصفًا، فيما إذا كان سدسين ونحو ذلك.
قوله"ثَلَاثَةٍ" بالجر منونًا، بدل من ربعها.

[1] تأخرت هذه الفقرة بتمامها في "ش" إلى ما بعد الفقرة التي بعدها وأثبتناها كما في "ط" لموافقة ذلك لما في "المقنع" ص "271و 272" بتحقيقنا.
باب تصحيح المسائل
قوله: "ضَرَبْتَ وَفْقَ أحدهما" قال الجوهري: الوفق من الموافقة بين الشيئين، يقال: حلوبته وفق عياله، أي: لها لبن قدر كفايتهم، فالوفق هنا: الجزء الذي وافق به أحد العددين الآخر.
باب المناسخات
المناسخات: جمع مناسخة، وهي: مصدر ناسخ مناسخة، كخاصم مخاصمة، وجمعه: مناسخات، وناسخ: فاعل من النسخ، قال الجوهري: التناسخ في الميراث: أن يموت ورثة بعد ورثة، وأصل الميراث قائم لم يقسم.
قوله "مما صَحَّتْ مِنْهُ الأُوْلَيَانِ" "هو بضم الهمزة": تثنية أولى، مؤنث أول.
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 369
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست