responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 506
غَيره، بِناءٌ قَشِيب وَقد قَشُب قَشَابة - حَسُن وخَلَص، أَبُو عَليّ، بِناءٌ غَرِيُّ كَذَلِك فَعِيل بِمَعْنى مَفْعول وكلُّ حَسَن غَرِيُّ وَلكنه غَلَب على البِناء ثمَّ غَلَب فِي بَاب البِنَاء على الغَرِيَّيْن المشهورَيْنِ بالكُوفة وَلذَلِك عَدَل بهما سِيبَوَيْهٍ العَمْرَين والنَّجْمَين قَالَ فصارَ بمَنْزِلة الغَريَّين المشُهورين بالكُوفة وَكَذَلِكَ النَّسْريْنِ إِذا أردْت النجمين، ابْن دُرَيْد، القُنَّابَة والقُنَابة - أَطُم من أطام المَدينةِ، صَاحب الْعين، اللَّبِنَة واللِّبْنة - الَّتِي يُبْنَى بهَا وَهِي مُرَبَّعة من طِين وَالْجمع لَبِن وأصل التَّلْبين التربيعُ وَقد لَبَّنْتها، أَبُو عبيد، السَّافُ فِي البِنَاء - كل صَفٍّ من اللَّبِن وَأهل الْحجاز يُسَمُّونه المِدْماكَ، غَيره، السِّعيدة - اللِّبْنة والأجُرُّ - طَبيخ الطِّين، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، والأجُرُّ فارِسي معرَّب وَإِن سَمِّية بِهِ رجُلاً صَرَفْته فَإِن قلت أدَع صرْفَه لِأَنَّهُ لَا يُشْبه شَيْئا من كَلَامهم فإنَّ ذَلِك لَا يَمْنعَ الصَّرف وَإِنَّمَا هُوَ بمَنْزِلة شيءٍ من كلامِهم لَا نَظيرَ لَهُ نَحْو إبلٍ وكُدْت تَكَادُ، قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ أَبُو الْحسن واحِدة الأجُر أجُرَّة وَحكى غَيره أجُرَة، ابْن دُرَيْد، اجُرٌ وأجُور ويأْجُورٌ، أَبُو حَاتِم، وأجُرُونَ مذكَّر لَا يؤِنَثه إِلَّا من يُؤَنِّث العَسَل والنَّحْل وَهُوَ فِي قِيَاسه جَائِز، أَبُو زيد، هُوَ الأُجُرُ والأَجُور والأُجُرُّ، ابْن دُرَيْد، الخَزَف - مَا عُمِل من الطِّين وشُويَ بالنارِ فَصَارَ فَخْاراً واحِدته خَزَفةَ والخَزَب - لُغَة فِي الخَزَف يمانيَة، وَقَالَ، أحْسِبهمُ يَخُصُّون بِهِ مَا غَلُظ مِنْهُ، صَاحب الْعين، الخَصَف لُغَة فِي الخَزَف، أَبُو عبيد، السٍّميط - الأجُرُّ القائِمُ بعضُه فوقَ بعض وَهُوَ الَّذِي يُسَمْى بِالْفَارِسِيَّةِ البَرَاسْتَق والمِلاَط - الطِّين الَّذِي يَخْلِطُ بينَ سافَي البِناء، صَاحب الْعين، مَلَطْت الحائِطَ مَلْطاً ومَلَّطته - طلَيْته، ابْن دُرَيْد، الرِّهْص - الطِّين يُجْعَل بعضُه عل بعض قَالَ وَلَا أدَْري مَا صِحَّته وَقيل الرِّهْص أسفَلُ عَرَق فِي الحائِط وَقد رُهِص الحائِطُ - دُعِم قَالَ والرَّهَّاص - الَّذِي يَعْمَل الرِّهْص، أَبُو عُبَيْدَة، صُفَّة البِنَاء - طُرَّته، ابْن دُرَيْد، وَإِذا بُنيَ بِناء بحجارة بغيركِلْسٍ وَلَا طين فَهُوَ ضَفْر وَقد ضَفَر حَوْل بَيْته ضَفَراً قَالَ والبِنَاء المَعْقُود - الَّذِي جُعِلتْ لَهُ عُقُود فعُطِفت كالأبواب، صَاحب الْعين، عَقَدت البِناء أَعْقده عَقْداً - وصَلْته بالجِص وألْزقته والعَقْد - البِناء المَعْقُود وَهِي أعقاد السَّحاب واحدُها عَقْد والمَعْقِد - المَفْصِل مِنْهُ، صَاحب الْعين، الطَّاقُ - عَقْد البِناء حيثُما كَانَ والجميع الأطْواق والطِّيقان، أَبُو عبيد، العَرَقة - خَشَبة تُعَرَّض على الحائِط بَين اللَّبن، أَبُو عبيد، العَرَق من الحائِط - الصَّفُّ وكل مُصْطَفٍّ عَرَق واحدته عَرَقَة وَالْجمع أَعْراق، صَاحب الْعين، كلُّ عَرَق من الحائِط يُسَمَّى دمْصاً مَا خَلاَ العَرَق الأَسْفَل فَإِنَّهُ رِهْص، ابْن دُرَيْد، الجِدَار - الحائِط وَالْجمع جُدُر وجُدُرات، سِيبَوَيْهٍ، وَهُوَ مِمَّا استُغْني فِيهِ ببِنَاء أكثَرِ العدَد عَن أقَلِّه وَقد جَدَرته أجدُره جَدْراً - حوّطْته واجْتَدَرته - بنَيْته والجَدْرُ - أصْل الجِدار، صَاحب الْعين، الفَصيل - حائطٌ دُون الحِصْن، ابْن السّكيت، يُقَال للرجُل إِذا سدَّ بابَ الدارِ أَو الغارِ بحِجارة أَو لَبِن لَيْسَ عَلَيْهَا طِينٌ قد رَضَن عَلَيْهَا الصخْرَ وصَيَّره وَرضَمه يَرْضمُه رَضْماً، صَاحب الْعين، المَرْضُون - المَنْضُود من حِجارة وَنَحْو ذَلِك قد ضُمَّ بعضُه إِلَى بعض فِي بِناء أَو غَيره وَقَالَ رَصَفْت الْحجر أرْصُفه رَصْفاً إِذا بَنيْتهحدُها عَقْد والمَعْقِد - المَفْصِل مِنْهُ، صَاحب الْعين، الطَّاقُ - عَقْد البِناء حيثُما كَانَ والجميع الأطْواق والطِّيقان، أَبُو عبيد، العَرَقة - خَشَبة تُعَرَّض على الحائِط بَين اللَّبن، أَبُو عبيد، العَرَق من الحائِط - الصَّفُّ وكل مُصْطَفٍّ عَرَق واحدته عَرَقَة وَالْجمع أَعْراق، صَاحب الْعين، كلُّ عَرَق من الحائِط يُسَمَّى دمْصاً مَا خَلاَ العَرَق الأَسْفَل فَإِنَّهُ رِهْص، ابْن دُرَيْد، الجِدَار - الحائِط وَالْجمع جُدُر وجُدُرات، سِيبَوَيْهٍ، وَهُوَ مِمَّا استُغْني فِيهِ ببِنَاء أكثَرِ العدَد عَن أقَلِّه وَقد جَدَرته أجدُره جَدْراً - حوّطْته واجْتَدَرته - بنَيْته والجَدْرُ - أصْل الجِدار، صَاحب الْعين، الفَصيل - حائطٌ دُون الحِصْن، ابْن السّكيت، يُقَال للرجُل إِذا سدَّ بابَ الدارِ أَو الغارِ بحِجارة أَو لَبِن لَيْسَ عَلَيْهَا طِينٌ قد رَضَن عَلَيْهَا الصخْرَ وصَيَّره وَرضَمه يَرْضمُه رَضْماً، صَاحب الْعين، المَرْضُون - المَنْضُود من حِجارة وَنَحْو ذَلِك قد ضُمَّ بعضُه إِلَى بعض فِي بِناء أَو غَيره وَقَالَ رَصَفْت الْحجر أرْصُفه رَصْفاً إِذا بَنيْته فوصَلْت بعضَه بِبَعْض والرَّصَفَ - الحِجَارة المتَراصِفة واحدتها رَصَفة، قَالَ ثَعْلَب، فِي قَوْله عز وَجل (ويَجْعَلْ لَك قُصُوراً) كَانَت قُرَيْش تُسمِّى البيتَ المبْنيَّ قَصْراً لِأَنَّهُ يَقْصُر من فِيهِ فيمنعه من الانتِشار وأصل القَصْر المنْع والحَبْس، صَاحب الْعين، المَقْصورَة - الدَّار المُحصَّنة، أَبُو عبيد، العَقْر - البناءُ المرتَفِع وَأنْشد: كعَقْر الهاجِريِّ إِذا ابتَنَاه بأشباهٍ حُذِينَ على مِثْال ابْن دُرَيْد، العَقْر - القَصْر المتَهَدِّم بعضُه على بعض وَقيل هُوَ البِنَاء المرتَفع وَجمعه عُقُور وَقد تقدّم أَن العَقْر أصلُ الدَّار، صَاحب الْعين، رَدَحْت البيتَ بالطين أرْدَحه رَدْحاً وأرْدَحْته - كاثَفْت عَلَيْهِ الطينَ، أَبُو حَاتِم، الدِّهْلِيز - الدِّلِّيج فَارسي معرَّب، ابْن دُرَيْد، السَّدير - بِناء وَهُوَ بالفارسيَّة سِهْدِليَّ - أَي ثلاثُ شُعب وَثَلَاث

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 506
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست