responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 498
ووَهيساً وَقد تقدّم أَنه شِدّة الأَكْل، وَقَالَ، شَغَرت المرأةَ وَبهَا أشْغَر شُغُوراً وأشْغَرْتُها - رفعْتُ رِجْلَها للنِّكاح، وَقَالَ، نَاكَها نَيْكاً والنَّيَّاك - الكَثير النَّيْك، أَبُو عبيد، السِّرُّ - النِّكاح وَأنْشد وَلَا تَقَّرَبَنَّ جارَةً إنَّ سِرَّها عَلْيك حرامٌ فانَّكِحَنْ أَو تأَبَّدا قَالَ محمدُ بن السريِّ، واشِتقاقُ السُّرِيَّة مِنْهُ على تَغْيِير النَّسب، قَالَ أَبُو عَليّ، وَقد تكون فُعُّولة من السُّرُور على تَحويل التَّضْعيف والعُدُول عَن الضمِّ إِلَى الْكسر لمَكانِ الخِفَّة، ابْن السّكيت، هُوَ النِّكاح على غير وَجْهه وَأنْشد فعَفَّ عَن أَسْرارها بعدَ العَسَق - أَي الُّلزُوم، أَبُو عبيد، هَرَجها يَهْرُجُها جَرْجاً، ابْن دُرَيْد، ويَهْرِجُها - نَكَحها، ابْن السّكيت، نَخَب يَنْخُب نَخْباً كَذَلِك وَأنْشد إِن العَجُوز إسْتَنْخبَتْ فانْخَبْها وَلَا تَهَيبَهْا وَلَا تَرْجَبْها وَقَالَ، نَشَل يَنْشُل نَشْلاً وشَطَأ يَشْطَؤُ شَطْاً ورَطَأَ يَرْطَأ رَطْأ - نَكَح، ابْن دُرَيْد، رَطَا رَطْياً ورَطْوا - جامَع فِي لُغَة من لم يَهْمِز، ابْن السّكيت، حَشَأ يَحْشَأ حَشْأ ولَثَأ يَلْثَأُ لَثْأً - نكَح أظُنُّها فِي كتاب أبي زيد بِالتَّاءِ ولَفَأ يَلْفَأ لَفْأ ومَسَح يَمْسَح مَسْحاً ورَطَم يَرْطم رَطْماً، صَاحب الْعين، مَلَخ المرأةَ مَلْخاً وَهُوَ من شِدَّة الرَّطْم، ابْن السّكيت، قَمْطَر وكامَ كَوْماً وَامْرَأَة مُكَامة - مَنْكُوحة، قَالَ أَبُو عَليّ، جاءتْ على غيْرِ فعْلها وصَرَّح بذلك أَبُو الْعَبَّاس، ابْن السّكيت، الكَوْم والعَصْد وَاحِد وَلم يَعْرِفوا للعَصْدِ فعْلاً، قطرب، وَهُوَ العَسْد، صَاحب الْعين، عَزَد يَعْزِد عَزْداً - جامَعَ ودَعَزها تَدْعزُها دَعْزاً كَذَلِك، ابْن السّكيت، دَحَاها يَدْحُوها ودَحَمها ودَخَمها دَخْماً - وَهُوَ دَفْع فِي إزْعاج ولَمَسها، ابْن السّكيت، دَحَاها يَدْحُوها ودَحَمها ودَخَمها دَخْماً - وَهُوَ دَفْع فِي إزْعاج ولَمَسها يَلْمُسُها لَمْساً ولامَسَها، صَاحب الْعين، مَسَّها وماسَّها كَذَلِك، ابْن السّكيت، مَحَزَها مَحْزاً والكَشْر والحَلْج والفَشُّ والنَّخْف والمَخْج - النِّكاحُ مَخَجها يَمْخَجها مَخْجاً، غَيره، العَرَابة والأعْراب - النكاحُ، وَقَالَ، دَحَبها يَدْحَبُها نَكَحها، ابْن السّكيت، الخَطُّ - ضَرْب من البُضْع وَقد خَطَّها والطَّخُّ أَيْضا - النِّكاح طَخَّها يَطُخُّها طَخّاً واشتَرَى يَحْيى بن يُعْمَر جَارِيَة خُرَاسانيَّة ضَخْمةً فدخلَ عَلَيْهِ أصحابُه فسأَلُوه عَنْهَا فَقَالَ نِعْم المِطَخَّة، ابْن دُرَيْد، مَتَخها يمتَخُها مَتْخاً والمَصدَر كالمصدر وَقد مَصَت ومَصَد يَمْصُد والحَرْش - مُجَامعة الرجلِ المرأةَ وَهِي مُسْتَلْقية على قَفَاها حرَشَها حَرْشاً والشَّحْزُ - كلمةٌ مرغُوب عَنْهَا يُكّنَّى بهَا عَن النِّكَاح وَكَذَلِكَ الطَّحْز والطَّحْس وَقد طَحَس وطَحَز وَمثله الدَّعْظ وَقد دَعَظ يَدْعَظ وَكَذَلِكَ الرَّطْع رَطَعها يَرْطَعُها وَرُبمَا قَالُوا طَعَرها، غَيره، إِنَّمَا هُوَ طَعَزَها بالزاي والراءُ تَصْحيف وَيُقَال العَزْط كَأَنَّهُ مَقْلوب والطَّزْع - النكاحُ والمُرْبِع - الَّذِي لَا يَلْبَث أنُ يُعاوِدَ المرأةَ، ابْن دُرَيْد، النَّحْج والنَّخْج - النِّكاح نَخَجَها يَنْخَجُها، قَالَ، عُقْر المرأةِ - بُضْعها وامرأةٌ عاقِرٌ من نساءِ عَواقِرَ وعُقَّر والفَهْر - أَن يُجامِعَ الرجلُ المرأةَ ثمَّ يَتَحْول إِلَى أُخْرى قبل الفَراغ واللَّغْز - النِّكاح باتَ يَلْعَزُها، صَاحب الْعين، وَهِي عِرَاقيَّة غير عَرَبيَّة، ابْن دُرَيْد، الطَّعْس والطَّسْع - كِنَاية عَنهُ وَقَالَ رجُل غُسَلٌ ومِغْسَل - كثيرُ الْجِمَاع، قطرب، غَسَل الْمَرْأَة يَغْسِلُها غَسْلاً وغَسَّلها - أَكثر نِكاحَها، ابْن دُرَيْد، سَلَق المرأةَ - بسَطَها ثمَّ جامَعَها وتسَلَّق الجِدارَ وغيْره - تسَوَّر عَلَيْهِ، صَاحب الْعين، الشَّلْق - ضَرْب من البَضْع وَلَيْسَ بغرَبي مَحْض، ابْن دُرَيْد، الغُلْمة - شَهْوة النِّكاح من الرِّجَال والنِّساء رجُل مِغْليم وغِلِّيم وامرأةٌ غِلِّيم، وَقَالَ، حلأَت المرأَة - نَكَحْتها والعَزْلَبَة - كِنَاية عَن النِّكَاح زعمُوا، أَبُو عبيد، المُعْرِس - الَّذِي يَغْشَى امرأتَه، قطرب، لَحَبها يَلْحَبها لَحْباً - نَكَحها، صَاحب الْعين، رَهَزها يَرْهَزُها رَهْزاً فارْتَهزتْ - وَهِي تحرُّكُهما

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 498
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست