responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 483
3 - (بَقَايَا المرَضِ)
أَبُو عبيد، العَقَابيل - بَقَايا المرضِ، ابْن دُرَيْد، واحدُها عُقْبول وعُقْبُولة وَقد تقدّم أَنه مَا يَظْهَر على الشفَتيْنِ غِبَّ الحُمَّى، ابْن السّكيت، وَهِي العَقَابيسُ
3 - (العِلاج والحِميْة)
صَاحب الْعين، عالَجْت المريضَ وغيرَه مُعَالَجة وعِلاَجاً وَكَذَلِكَ عانَيْته والمُزَاوَلة - المُعالجَة وكلُّ مَا عالَجْته فقد زاوَلْته، ابْن السّكيت، داوَيْت السَّقيمَ - عالَجْتُه والدِّواء والدَّوَاء - مَا دوايْتهُ بِهِ وَقَالَ عَجَفت نفْسي على المريضِ أعْجِفُها عَجْفاً - حبَسْتها عَلَيْهِ أُمَرِّضه وأُعانِيه، ابْن دُرَيْد، الْهَاضُوم - الدَّوَاء يهضِم الطَّعام كالجَوَارِشْن هضَمَه يَهْضِمه هَضْماً - نَهِكه، صَاحب الْعين، الكِمَادة - خِرْقة دِسِمَة تُسَخَّن وتُوضَع موضِعَ الوجَع فيُسْتَشْفَى بهَا والعَرَّاف - الطَّبيب وَأنْشد فقُلْتُ لعَرَّاف اليَمَامِة داوِني فإنَّك إِن آبْرَأْتَني لَطَبيبُ صَاحب الْعين، حَمَيْت المريضَ مَا يضُره حِمْيةً - منعْتُه إيَّاه واحْتَماه هُوَ والشِّفاءُ - الدَّواءُ وَالْجمع أشْفية وَقد شَفَيته وأشْفَيْته - طلبْت لَهُ شِفاءً وَيُقَال أشْفني عَسَلاً - أَي إجعَلْه لي شِفاء واستَشْفَى - طلَبَ الشِّفاءَ واستَشْفَيْت - نِلْت الشِّفاءَ
3 - (العِيَادة)
صَاحب الْعين، عُدْته عُوْداً وعِيَادة - زُرْته، قَالَ ابْن جنى، فأمَّا قولُ أبي ذُؤَيْب أَلا لَيْتَ شِعْري هَل تَنَظَّر خالِدٌ عِيَادي على الهِجْرانِ أمْ هُوَ يائسِ فَإِنَّهُ يُقال عُدْته عِيَادةً وعِيَاداً وَقد يجوزُ أَن يكونَ أَرَادَ عِيَادتي فَحذف التَّاء للإضافةِ كَقَوْلِهِم شَعَرت بِهِ شِعْرةً ثمَّ قَالُوا ليتَ شِعْري وَرجل مَعْوود ومَعُود على التصْحيح والإعلال عَن ثَعْلَب وَرجل عائدِ وقومٌ عُوَّاد وعَوْد ونسوة عَوَائِدُ وعُوَّد وَلَا يُقَال عُوَّاد
3 - (البُرْء)
ابْن السّكيت، بَرِيء من مَرَضه وبَرأَ يبْرَأُ ويبْرُؤ بُرْءاً وأبْرأه الله، صَاحب الْعين، الصِّحَّة - ذَهَابُ الْمَرَض والبَرَاءة من العَيْب، غَيره، هُوَ الصَّحَاح والصُّحُّ صَحَّ يَصِحُّ صِحَّةً وَرجل صَحَاح وصَحيح من قوم أصِحَّاءَ وامرأةٌ صَحيحة من نِسْوة صَحَاحٍ وصَحَائِحَ، أَبُو عبيد، أَصَحَّ الرجلُ - صَحَّ مالُه وأهلُه كَانَ هُوَ صَحِيحاً أَو مَرِيضا وَفِي الْمثل (لَا يُورِدُ المُمْرِض على المُصِحِّ) أَي لَا يَسْتَطيع الَّذِي مَرِضتْ ماشِيَتُه أَن يُورِد على الَّذِي ماشِيَته صَحيحة وَقَالُوا الصَّوْم مَصَحَّةٌ ومَصِحَّة وَالْفَتْح أعِلَى - أَي يُصَحُّ عَلَيْهِ وصَحَّحْت الشيءَ - جعَلْته صَحيحاً، أَبُو عبيد، بَلَّ من مَرَضه يَبِلُّ بَلاًّ وبُلُولاً وأبَلَّ، ابْن السّكيت، وإستَبَلَّ، أَبُو عبيد، وَكَذَلِكَ أطْرّغَشَّ، صَاحب الْعين، وَمثله ادْرَغَشَّ وتَحَتْرَش، أَبُو عبيد، وَكَذَلِكَ تَقْشَقَش، ابْن السّكيت، وَكَانَ يُقال لقُلْ يَا أيُّها الكافِرُونَ وَقل هُوَ اللهُ أحَدٌ المُقَشْقِشَتانِ - أَي أَنَّهُمَا تُبْرئَانِ من النِّفاق، أَبُو عبيد، انْدَمَل كتَقَشْقَش، صَاحب الْعين، وَقد دَمَله الدَّواءُ، ابْن السّكيت، نَقِه ونَقَه فيهمَا جَمِيعًا نُقُوها ونقَها مثله، أَبُو زيد، رجلٌ ناقِةٌ من قوم

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 483
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست