responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 444
النَّدَّافين، ابْن دُرَيْد، المِنْزَعَةُ - خَشَبَةٌ عريضةٌ نَحْو المِلْعَقَةِ تكون مَعَ مُشْتَار الْعَسَل وَزَاد غَيره يَنْزِعُ بهَا النحلَ اللَّوَازِقَ بالعَسل وَقَالَ الفَتْخَاء - شَيْء مربّعٌ من خشبٍ يَجْلس عَلَيْهِ مُشْتَار العَسلِ، أَبُو حَاتِم، الخَيْطة - خَيْطٌ يكون مَعَ حَبل مُشْتَار العَسلِ فَإِذا أرادَ الخليَّة ثمَّ أَرَادَ الْحَبل جذَبه بذلك الخيطِ وَهُوَ مربوطٌ إِلَيْهِ وَقَالَ إِذا أشارَ العسلَ ترك للنحل ذُخْراً قدرَ الذِّرَاع يُسَمَّى الوثَنَ فَإِذا أردْت إِخْرَاج الذُّوْبِ عَصَرته بِمعْصَارٍ ثمَّ تًصَفَيه بالثَّمْل - وَهُوَ سَلَّة أوقُفَّه تُجعلُ على رَأس جَرَّة أَو قِمَعٍ والدَّلك - العسَل إِذا لم يُسْتَرضَعْ فِيهِ أيَنٌ وَيُقَال لمايَلي الخَلِيَّة من الشَّهْد وَهُوَ الْموضع الَّذِي قد عَلِق بِهِ البّرْك وللِّذي فِي أطْراف الشَّهْدة مِمَّا قد نَضِج فِيهِ وَلم يُدْلك الخِنْت وَإِذا حُوِّل العسلُ والنَّحْلُ من خَلِيَّة إِلَى أُخْرى سُمِّي النَّسْخ، أَبُو حَاتِم، من ضُرُوب العَسل البَلَّة والعَرَابة فالبَلَّة - عَسَل السَّمُر لِأَنَّهُ يُقَال لنَوْر بعض السَّمُر البَلَّة والعَرَابة - عسَل الخَزَم لِأَنَّهُ لثَمَره العَرَابةقال وَيُقَال لما بَقي من العَسَل على يَدَيْ من أكَلَه أَو مَسَّه أَو قَطَر على ثَوْبه الوَشَب والأرَاه وَهِي أَيْضا الصُّفْرة الَّتِي تكون فِي بَعْض الرُّمَّان، ابْن دُرَيْد، والأخْراص - عِيدانٌ، غَيره، ألْقاهُ - سُرْعة الْإِجَابَة فِي الأَكْل
(بَاب السُّكَّر)
صَاحب الْعين، السُّكَّر فَارسي مُعرَّب والقَنْد والقِنْدِيد - عُصَارة قَصَب السُّكَّر إِذا جَمَد وَمِنْه يُتَّخذ الفانِيذُ، ابْن دُرَيْد، الطَّبَرْزّذُ - السُّكَّر فارسيُّ معرَّب، عَليّ، وَهُوَ الطَّبَرْزدُ عَن اللحياني، صَاحب الْعين، المِبْرَتُ - السُّكَّر الطَّبَرْزذ يمانِيَة
3 - (الحَلْوَاء)
صَاحب الْعين، الحَلْواء من الطَّعام - مَا عُولِجَ بحَلاَوة يُمَدُّ ويُقْصَر، ابْن السّكيت، وَمِنْهَا الْفالُوُذ والْفالُوذقُ وَهُوَ فارسيُّ معرَّب زعَم الْفَارِسِي أنَّ مَعْنَاهُ حافِظٌ للدِّمَاغ بِالْفَارِسِيَّةِ، السيرافي، وَهُوَ الفالُوذَج والطائفة مِنْهُ فالُوذَجَة قَالَ وَهُوَ الصُّفُرُّقُ وَقد مثَّل بِهِ سِيبَوَيْهٍ قَالَ وَهُوَ السِّرِطْراط وَهُوَ عِنْد سِيبَوَيْهٍ فِعِلْعال واستدَلَّ على ذَلِك بوجْهَين أحدُهما أَنه يُقَال سَرِطْت الشَّيْء إِذا إبتَلَعْته والآخَر أَنه لَيْسَ فِي الْكَلَام على مِثَال سِفِرْجال، السيرافي، هُوَ السُّريط وَقد مثَّل بِهِ سِيبَوَيْهٍ، أَبُو عبيد، القُبَّيطَي - الناطِفُ إِذا شدَّدْت قصَرت وَإِذا خفَّفْت مدَدْت، السيرافي، وَهُوَ القُبَّيط والقُبَّاط لغةٌ فِي القُبَّيط وَقد مثَّل بِهِ سِيبَوَيْهٍ، ابْن دُرَيْد، الخَبِبص من الخَبْص - وَهُوَ خَلْطُك الشيءَ بالشيءِ، صَاحب الْعين، خَبَصة يَخْبصه خَبْصاً وخَبَّصه والمِخْبَصَة - الَّتِي يُقَلَّب فِيهَا الخَبيص والْفاكهة - الحَلْواء والرِّعْديد - الْفالوُذ وَكَذَلِكَ لَك مَا إرْتعَد من هَذَا الضَّرْب كالقَرِيص وَنَحْوه، الْأَصْمَعِي، النَّشَا - شَيْء يُعْمَل بِهِ الفالُوذ وَهُوَ فارسيُّ يُقَال لَهُ النَّشَاسْتَج، عَليّ، أِلف النَّشا مُنْقلِبة عَن وَاو من النِّشْوة - وَهِي الرائحِة وَذَلِكَ لخُمُومه فِي أوَّل مَا يُعمل، صَاحب الْعين، اللَّمْص كالفالُوذ معرَّب وَلَا حَلاوة لَهُ يأكُلُه الصِّبيان بالبَصْرة بالدِّبْسِ
3 - (كثَرْةُ الطَّعام وقِلِّتُه فِي النَّاس)
ابْن السّكيت، النَّهَمُ والنَّهَامَة - إفراطُ الشَّهوة فِي الطَّعام وَأَن لَا يَمْتَلْىء عينُ الآكلِ وَلَا يَشْبَعَ وَقد نَهِم نهَمَاً فَهُوَ نَهِم، وَحكى أَبُو الْعَبَّاس، نَهِم ومَنْهوم، أَبُو زيد، المَنْهوم - الرَّغيب الَّذِي يَمْتلىء بَطْنه وَلَا تَنْتهي

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 444
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست