مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
415
صَاحب الْعين، السُّمْعة - مَا سُمِع بِهِ من طَعامٍ ليُسْمَع.
3 - (
أسْماء الطعامِ من قَبِل أوْقاتِه
)
أَبُو عبيد، يُقال للطَّعام الَّذِي يُتَعَلَّلُ بِهِ من قَبْل الغَدَاء السُّلفة وَقد سَلَّفْت القومَ، ابْن دُرَيْد، السَّلْفة - مَا تَدْخِرُه المَرأْة لتُتْحِف بِهِ مَن زارَها، اللحياني، العُلْقة والعَلاَق - الطَّعام يُتَبَلَّغ بِهِ إِلَى وَقْت الغَداء، أَبُو عبيد، اللُّهْنة كالسَّلْفة وَقد لَهَّنت لَهُم، ابْن دُرَيْد، اللَّهْنة - مَا يُهْدِيه الرجلُ إِذا قَدِمَ من سَفَر يُقَال لَهِّونا ممَّا عِنْدكم - أَي أعْطُونا، أَبُو عبيد، لَهَّجت القومَ مثل لَهَّنت لَهُم، قَالَ أَبُو عَليّ، لَا أَعْرف للَهَّجت مِثالاً يعنِي بالمثال اسْما اشتُقَّت مِنْهُ لهَّجت قَالَ وأَصل هَذَا الْكَلِمَة السُّرْعة والتعجيلُ وَمِنْه لَهْوَجْت الشِّواء والحَدِيث وَهُوَ فِي الشّواء أكثَرُ وَأنْشد: وكنتُ إِذا لاقَيْتُها كَانَ سِرُّنا وَمَا بَيْننا مثلَ الشِّواءِ المُلَهْوَجِ صَاحب الْعين، العُجْل والعُجَالة - مَا اسْتُعْجِل بِهِ من طَعام وَقيل هُوَ مَا تَزْوَّده الراكبُ مِمَّا لَا يُتْعِبُه أكلُه نَحْو التَّمْر والسَّوِيق، أَبُو زيد، الْوِكاث والْوُكاث - مَا يُسْتَعْجَلُ بِهِ الغَدَاء وَقد اسْتَوْكَثْنا - أَي اسْتَعْجَلْنا شيأ نَبْلُغ بِهِ الغَداءَ، صَاحب الْعين، نَبَلْته بطَعامٍ أنْبُله نَبْلا - عَلَّلته، وَقَالَ، والغَدَاء - طعامُ الغُدُوِّ والعَشَاء - طَعام العَشِّي وَالْجمع أعْشِيَة وَقد غَدَا يُغْدُو وتَغَدَّى وَعَشَا وعَشِيَ وتَعَشَّى، ابْن السّكيت، رجُل غَدْيانُ وعَشْيانُ - أَي قد تَغدَّى وتعَشَّى، أَبُو عَليّ، أَصله الواوُ ولكنَّه شَرَّ، غير وَاحِد، غدَّيته وعَشَوْته عَشْواً وعَشَّيْته، ابْن جنى، وأعْشَيته، قَالَ أَبُو عَليّ، وَقَالُوا الغَدَاء والعَشَاء فجاؤُوا بِهِ على مِثَال الطَّعام كَمَا قَالُوا الصَّبَاح والمَسَاء فجاؤُوا بهما على مِثَال السَّواد والبَيَاض، قَالَ ابْن جنى، العِشْى - العَشَاء أَيْضا وَأنْشد: وأعْشَيْته من بَعْدِ مَا راثَ عِشْيُه سِناناً كَسيْرَ الثَّابِريَّةِ لَهْوَق ابْن السّكيت، وَإِذا قَالُوا تَغَدٍّ قلت مَا بِي من تغدٍ وَلَا تَقُل مَا بِي غَدَاء وَكَذَلِكَ مَا بِي من تَعَشٍّ وَلَا تَقُل عَشَاء، قَالَ أَبُو عَليّ، الغَدَاء من الغَدَاة والعَشَاء من العِشَاء وعَلى نحوِ ذَلِك تسمِيَهُم طعامَ اخْتِلَاط الظُّلْمة الفُحَيْماء لِأَن الفَحْمة الظُّلمةُ، قَالَ، ويُسمَّى طعامُ العَتَمة العَتَمَة وَأَصله البُطْء وَأنْشد: إِذا مَا فَقدْتُم أسْود العَيْنِ كنْتُمو كِراماً وأنتُمْ مَا أقامَ ألائِمُ تَحَدَّتُ رُكْبانُ الحَجِيج بلُؤْمِكُمْ وتَقْرِي بِهِ الضَّيْفَ الِّلقاحُ العَوائِمُ يَقُول أَن النَّاس قد اتَّخَذوا لُؤْمَكُمْ سَمَرا فهم يَتَحدَّثونَ بِهِ ويُعْقِلُهم عَن احْتِلاب اللِّقاح فيَطْرقُ الضيْفُ وَهْنا فُيوافِق الإِبِل شَكِرةً مِلاءً فتُحْتَلبَ فيُقْرَى مِنْهَا وأَسْود العينِ - جبَلٌ بالحِجَاز، ابْن دُرَيْد، عُوَافَة الأَسد - مَا يَتَعَوَّفه بِاللَّيْلِ فيأكُلُه وَبِه سمي الرجلُ عُوافَة، غَيره، الكَرْزَمَة - أكْلِ نِصِفِ النهارِ.
3 - (مَا يُخَص بِهِ ويُؤْثَر من الطَّعام)
أَبُو عبيد، القَفِيُّ - الَّذِي يكْرم بِهِ الرجلُ من الطَّعام قد قَفَوْته وَأنْشد: لَيْسَ بأسْفَى وَلَا أفْتَى وَلَا سِغلٍ يُسْقَى دَواءَ قَفِّي السَّكْنِ مَرْبُوب
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
415
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir