responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 410
لبسته ابْن السّكيت رجل حاذ عَلَيْهِ حذاء، أَبُو عبيد، طِرَاق النَّعْل - مَا أُطْبِقتْ عَلَيْهِ فخُرِزتْ بِهِ، ابْن دُرَيْد، طَرقْتها أطْرُقها طَرْقا وأطْرَقتها، أَبُو زيد، وطارَقْتها، قَالَ أَبُو عَليّ، وأصلُه التَّرْكِيب يُقال طارَقَ الرجلُ بَين نَعْلَيْن وثوبَيْنِ إِذا لَبِس أحدَهما على الآخِر وَقد أطْرق جَناحَا الطائِرِ إِذا لَبِس الرّيشُ الأعلَى الرِّيشَ الأسفَلَ وَقد استَقْصيت أصلَ ذَلِك فِي بَاب الحَمْل والوِلاَدة، أَبُو عبيد، زِمَام النَّعْل - مَا زُمَّتْ بِهِ، وَقَالَ زَمَمت النَّعْل أَزُمُّها زَمَّا - جعلت لَهَا زِمَاما، صَاحب الْعين، الشِّسْع - الشِّرَاك الَّذِي فِي أسْفَله العُقْدة الَّتِي تَلِي الأرضَ وَقيل الشَسْع السَّيْر، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، شِسْع وشُسُوع لم يُجاوزُوا بِهِ هَذَا البِنَاءَ، أَبُو عبيد، شَسَعْت النعلَ أشْسَعُها شَسْعاً وأشْسَعتُها - جعلْتُ لَهَا شِسْعاً صَاحب الْعين، شَسَّعتُها، ابْن السّكيت، خَصَفْت النعلَ أخْصِفُها خَصْفاً - خرزْتها والخصَفة - قِطْعة مِمَّا يُخْصَف بِهِ النَّعلُ، صَاحب الْعين، المِخْصف - المِثْقَب وَأنْشد: سَوداءَ رَوْثَةُ أنْفِها كالمِخْصَف السيرافي، رَجُل مِخْصَف وخصَّاف - يَخْصِف النعلَ، أَبُو زيد، جُبْت النعلَ جَوْبا كَذَلِك، ابْن السّكيت، القِدُّ - الَّذِي تُخْصف بِهِ النِّعال، أَبُو عبيد، إِذا كَانَت غيْرَ مَخْصُوفة قيل نَعْلٌ أسْماطٌ وَقد تقدم أَنَّهَا السَّراوِيل غيْر المَحْشُوَّة، أَبُو زيد، نُعْلٌ سُمُطٌ وَالْجمع أسْماط كَذَلِك، أَبُو عبيد، السِّمِيط - نَعْل لَا رُقْعة فِيهَا وَأنْشد: فأبْلِغ بَنِي سَعْدِ بن عِجْلٍ بأنَّنا حَذَوْنا هُمُ نَعْلَ المِثَال سَمِيطَا قَالَ، وبَنُو أسَد يُسَمُّون النَّعْل الغَرِيقةَ، ابْن السّكيت، الغَرِيفَة - الَّتِي تكونُ فِي أسْفَل قِرَّاب السِّيْف وَهِي جلْدة من أدَم فارِغةٌ نَحْو من شِبْر تَذَبْذَبُ وَتَكون مُقَرَّضةً مُزَيَّنة، قَالَ الطِّرِمَّاح وذكرِ مِشْفَر الْبَعِير: خَرِيعَ النَّعْو مُضْطَرِبَ النَّواحِي كأخْلاقِ الغَريفة ذِي غُضُون عَليّ، أصلُها من النَّعْل وَلذَلِك ذكرتُها هُنَا وَسَيَأْتِي ذكرُها فِي بَاب غِمْد السيفِ إِن شَاءَ الله تَعَالَى، غير وَاحِد، الخَفْقُ - صوتُ النَّعْل وَمَا أشبَهَها، أَبُو عبيد، إِذا كَانَت النَّعل خَلَقا قيل نَعْلٌ نِقْل خَلَقٌ وَجَمعهَا أنْقال، أَبُو زيد، ونِقَالٌ، ابْن السّكيت، وَهِي النَّقَل وَجَمعهَا نِقَالٌ، ابْن دُرَيْد، هِيَ النِّقْلة المَنْقَلَة، أَبُو زيد النِّقَال - النِّعَال الخُلقَان واحدُها نِقْل والنِّقْل - النعلُ الَّتِي قد خُصِفَت فتقَطَّعت سُيوُر الرِّقاع مِنْهَا وَهِي الَّتِي يَجُرُّها صاحِبُها جَرًّا وَقد نَقِلتْ أشَدَّ النَّقَل والمَنْقَل والنِّقَال - الخُفُّ الخَلَق وَالْجمع النٌّقْل، أَبُو عبيد، النَّقائِلُ - رِقَاعُ النعْلِ واحدتها نَقِيلة وَهِي نعْل مُنَقَّلة، وَقَالَ، نَقَلْت الخُفَّ وأنْقَلْته - أصْلَحْه، ابْن السّكيت، النَّقِيلة - الرُّقْعة الَّتِي تُرْفَع بهَا النعلُ أَو خُفَّا الْبَعِير وَالْجمع نَقَائِلُ، أَبُو عَليّ، ونَقِيلٌ، صَاحب الْعين، الشَّرْثة - النعْلُ الخَلَق، أَبُو عبيد، نَعْلٌ مُوْرِكَةٌ ومَوْرِك إِذا كَانَت من الوَرِك والسَّرائِحُ - سُيُورُ نِعَال الْإِبِل الْوَاحِدَة سَرِيحةٌ، صَاحب الْعين، كلُّ مِزْقة من خرقَة أَو طَرِيقةٍ من دم مستَطِيلة سَرِيحَة وَالْجمع سَرِيحٌ وسَرائِحُ والسُّرُح أَيْضا - نِعالُ الإْبِل، ابْن دُرَيْد، الخُفُّ - مَا لُبِس فِي القَدَم، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، خُفُّ وأخْفاف وخِفَاف، ابْن الْأَعرَابِي تخَفَّفت من الخُفِّ حَكَاهُ عَنهُ ابنُ جنى، ابْن دُرَيْد، النساجينَ - الخِفافُ، السيرافي، المَوْزَجُ - الخُفُّ فارسيٌّ معرَّب، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، هُوَ بالفارسيَّة مُوزَه وَالْجمع مَوَازِجةٌ ألحقُوا الهاءَ إشْعارا بالعُجْمة كالصَّوالَجِة وَزعم الْخَلِيل أَن أكثَرَ مَا وَجَدُوه فِي كَلَامهم مُكَسَّراً بِالْهَاءِ، قَالَ، وَرُبمَا قَالُوا مَوَازِجُ كالكَيالِجِ، ابْن دُرَيْد، خُفٌّ جَيِّدُ الصَّلَّة إِذا كَانَ جَيِّدَ النَّعْل شَدِيدَها، أَبُو عبيد، الصِّلاَل - بِطَانة الخُفِّ، ابْن دُرَيْد، والفرْطُوم - مِنْقار الخُفِّ الَّذِي فِي طَرَفه وخُفٌّ مُفَرْطُمٌ وَفِي الحَدِيث أصحابُ الدَّجَّال خِفافُهُم مُفَرْطَمَة والقُرْنُوس - خَرَزة فِي أَعلَى الخُفِّ، أَبُو عبيد، أشْعَرَت الخفَّ وشَعَرْته - بَطَّنته بشَعَر، ابْن دُرَيْد، خُفُّ هِبْرِزِيٌّ - جَيِّد يمانِيَة، ابْن السّكيت، نَقِبَ الخُفُّ - تَخرَّق، ابْن

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 410
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست