مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
400
قُتْمة، صَاحب الْعين، القُتْمة - سوادٌ لَيْسَ بشَدِيد وَقد قَتِم قَتَماً فَهُوَ أقْتَمُ والأنْثى قَتْماءُ وَقيل القاتمُ الأحَمرُ، ابْن دُرَيْد، ثوبٌ مَفْرُوك - مَصْبُوغ بالزَّعْفَران أَو غيْرِه صَبْغاً شَدِيداً، ابْن السّكيت، ثَوب مُزَعْفَر - مَصْبوغ بالزَّعْفَران، قَالَ أَبُو عَليّ، ثَوبٌ مَزْرُورٌ - مُشْبَع، وَقَالَ مرّة هُوَ مَصْبوغ بالزَّرِير - وَهُوَ نَبَات لَهُ نُوْر أصفَرُ حَكَاهُ الْخَلِيل، الْأَصْمَعِي، يُقَال مِنْهُ أزْرَرته وزَرَّرته، ابْن السّكيت، زَبْرقْت الثوبَ زبْرقةً - صَفَّرته والزِّبْرقان بن بَدْر سُمِّي بذلك لصُفْرِة عِمَامته، ثَعْلَب، المُبَيِّضة - الَّذين لِباسُهم البياضُ والمُسِّوِدة والمُحَمِّرة - الَّذين لِباسُهم السَّوادُ والحمْرةُ، الْأَصْمَعِي، ثوبٌ مُمَشَّق - مَصْبوغ بالمِشْق - وَهُوَ المغَرَة، أَبُو عبيد، الأصفَر، الأسْوَد وَكَذَلِكَ الأسْحَمُ وَقد ذكرهمَا الْإِنْسَان والحِمْحِمُ واليَحْمُوم - الأسْوَد، صَاحب الْعين، خَزٌّ أدْكَنُ - يَضْرِب إِلَى الغُبْرة وَالِاسْم الدَّكَنُ والدَّكْن والدُّكْنة، أَبُو عبيد، المَدْمُوم - المَطْلِيُّ بأيِّ لَوْن كَانَ، قَالَ أَبُو عَليّ، الدِّمَام - الطِّلاءُ وَمِنْه قيل قِدْر مَدْمُومة ودَمِيم إِذا طُلِيت بالطِّحال واسمُ الطِّحال الدِّمام حَتَّى تَجَاوزُ ذَلِك إِلَى مَا فِي الخِلْقة مِمَّا لَا يَنْفَصِل فَقَالُوا دُمَّ وجْهُه حُسْنا، ابْن دُرَيْد، ثوبٌ بَقِيءُ الصِّبْغ إِذا كَانَ مُشْبَعا، وَقَالَ، ثَمَغْت الثوبَ أَثْمَغُه ثَمْغاً - أشْبَعته صِبْغا وثوبٌ يَعْلُولُ - عُلَّ بالصِّبْغ مَرَّة بعد أخْرَى، صَاحب الْعين، صَبَغْت صَبْغاً تَحِقْيقا - أَي مُشْبَعا، وَقَالَ، السَّمَّان - أصْباغٌ يُزَخْرَف بهَا.
3 - (ضُروب اللُّبْس)
الْأَصْمَعِي، لَبِسْت الثوبَ لُبْسا وألْبَسْته إيَّاه وألبَسْ عَلَيْك ثَوْبَك وثوبٌ لَبِيس قد لُبِس وأَخْلَقَ، أَبُو عبيد، مِلْحَفَة لَبِيسٌ كَذَلِك، الْأَصْمَعِي، وَإنَّهُ لَحَسنُ الِّلْبسة والِّلبَاس، صَاحب الْعين، ولِبَاسُ التَّقْوَى - الحَياءُ، أَبُو عبيد، كل مَا غَشَّى شَيْأ فقد لَبِسه، الْأَصْمَعِي، هُوَ الِّلبْس والِّلبَاس وَقد تقدَّم لِبْس الهَوْدج، ابْن السّكيت، اللَّبُوس - مَا لَبِسْت وخَصَّ مرّة بِهِ السِّلاحَ وسيَأْتِي ذكرُه، أَبُو عبيد، الاضطِبَاع - أَن يُدْخِلَ الثوبَ من تَحْت يدِه اليُمْنَى فيُلْقِيَه على مَنْكِبه الأيْسر وَهُوَ التَّأْبُّط، صَاحب الْعين، اشْتَملْت بِالثَّوْبِ إِذا أدَرْته على جَسَدك كُله حَتَّى لَا تُخْرِج مِنْهُ يَدَك والشِّمْلة الصَّمَّاء - الَّتِي لَيْسَ تحتهَا قَمِيص وَلَا سَرَاوِيلُ وكُرِهْت الصَّلاةُ فِيهَا، أَبُو عبيد، التَّلَفُّع - أَن يَشْتَمِل بِهِ حَتَّى يُجَلِّل جَسَده وَهَذَا اشْتِمال الصَّمَّاء عِنْد الْعَرَب لِأَنَّهُ لم يَرْفَع جانِباً مِنْهُ فَتكون فِيهِ فُرْجة وَهُوَ عِنْد الفُقَهاء مثلُ مَا وَصَفْنا من الأضْطِباع إِلَّا أَنه فِي ثوبٍ واحدٍ، صَاحب الْعين، التلَفُّع والالْتِفَاع - الالْتِحاف والِّلفاع - مَا تلَفَّعْت بِهِ، وَقَالَ، الاِخْتِباء بالثًّوْب - الاشْتِمَال وَالِاسْم الحِبْوة والحُبْوة والحُبْوة أَيْضا - الثوبُ، أَبُو عبيد، الاحِتِزَاك - الاحْتِزام بِالثَّوْبِ والاِحْتِباك - الاحْتِباءُ بِهِ وَقيل هُوَ شَدُّ الإِزَار وَمِنْه أنَّ عائشةَ رَضِي الله عَنْهَا كَانَت تَحْتَبِك فوقَ القَمِيص بإِزارٍ فِي الصَّلاَة، ابْن دُرَيْد، تَحَبَّكَت المرأةُ بِنَطاقها - شَدَّتْه فِي وَسَطها وتَحَبَّك الرجلُ بِثيابه - تَلَبَّب بهَا، أَبُو زيد، الحُبْكَة - أَن تُرْخِي من أثْنَاء حُجْزَتِك من بَيْن يَدَيْك لتَحْمِل فِيهِ الشيءَ مَا كانَ والجَمْع حُبَك، ابْن السّكيت، عَكَا بِإزَاره إِذا أجْفَى حُجْزتَه وَإنَّهُ لَعَظِيم العُكْوة وَأنْشد: بِيضٌ مَخَامِيصُ لَا يَعْكُون بالأُزُرِ أَبُو زيد، عَكَا بِإزَاره يَعْكِي ويَعْكُو عَكْوا - أغْلَظَ مَعْقِدَه، عَليّ، هُوَ مُشْتَقٌ من عُكْوة الذَّنَب - وَهُوَ أصْله وَأما يَعْكِي فَلَا اشتِقاقَ لَهَا وَإِنَّمَا هِيَ عِنْدي معاقَبَةٌ، ابْن السّكيت، المُكتارُ - المُؤْتَزِرُ، ابْن دُرَيْد، الاسْتِثْفارُ - أَن يَتَّزر بثَوْبه ثمَّ يَرْدَّ طرَفَ إزَاره من بَيْنِ رِجْليه فيَغْرِزَه فِي حُجْزته من وَرَائِه، أَبُو عبيد، التَّشَذُّر مثل الاستِثْفار والاِضْطِغانُ - الاشتِمَال، وَقَالَ، اضْطَغَنْت الشيءَ - أدخَلْتُه تحتَ حِصْنِي وَأنْشد: إِذا اضْطغَنْتُ سِلاحِي عِنْد مَغْرِضِها ومَرْفِقٍ كَرِيَاسٍ السَّيْفِ قد شَسَفَا
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
400
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir