responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 391
ونظيرها مَنِيئة ومُنُوء وسَفِينة وسُفُون وَرِوَايَة غيرِه والقُرُوف، أَبُو عبيد، المَنَامَة والقَرْطَف جَمِيعًا، القَطِيفة، صَاحب الْعين، القَسْطَلاَنِيُّ - قُطُف مَنْسوبة إِلَى عامِل أَو بَلَد والواحدة قَسْطَلانِيَّة، أَبُو عبيد، البُرْجُدُ - كساءٌ ضَخْم فِيهِ خُطُوط يَصْلُح للخِباء وَغَيره والسَّيْح، مِسْح مُخَطَّط يكون فِي البيْت يُسْتَتر بِهِ ويُفْتَرش، ابْن دُرَيْد، العَبْعَبُ - كساءٌ غلِيظٌ كثِيرُ الغَزْل والفَشْفاش - كساءٌ رقِيقٌ غَلِيظُ الغَزْل والمَرْنَبانِيَّة أكْسِيَة - تُصْنَع بِالشَّام، صَاحب الْعين، كِساءٌ مَرْ نَباتِيٌّ ومُؤَرْنَب فالمَرْنَباتي ولونُه لونُ الأرنب والمُؤَرْنَب - مَا قد خُلِط فِي غَزْله وبَرُ الأرانِب وَيُقَال بل هُوَ كالمُرْنَبانِيّ، ابْن دُرَيْد، كِسَاء عَيْهبٌ، كَثِير الصُّوف وكِسّاء عَفْشَلِيل - ثقِيل وَقيل هُوَ الكَثِير الوبَرِ وَمِنْه قيل للضَّبُع عَفْشَليل وَسَيَأْتِي ذِكرُها والخَمِيلة والخَمْلة - القَطِيفة، ابْن الْأَعرَابِي، الخَمْلة - ثوبٌ مُخْمَل من صُوف كالكسِاء لَهُ خَمْل وَهُوَ غَزْل قد نُسِج وأُفْضِلت لَهُ فُضُول، السيرافي، السَّرَوْمَط - كِساءٌ يُلَفُّ فِيهِ وَطْبُ اللبنِ وغَيْرُه من الزِّقاق وَقيل هُوَ كِساءُ يُسْتَظَلُّ بِهِ كالخِباء وَقد تقدم أنَّه الطَّوِيل، صَاحب الْعين، الأغْثَر والغَثْراء من الأكْسِية - مَا كَثُر صُوفُه وزِئْبِره وَبِه يُشَبَّه الغَلْفَقُ فوقَ الماءِ وهُدْب الثوبِ - خَمْله ويُقال لِلبْد وَنَحْوه إِذا طالَ زِئْبِره أهْدَبُ، الْأَصْمَعِي، كساءٌ مُنْبجانِيٌّ مَنْسُوب إِلَى مَنْبِج وَلَا يُقَال أنْبِجَانيٌّ، قالَ أَبُو حَاتِم، فَقلت لَهُ لم فتَحْتَ الْبَاء وَإِنَّمَا نسبَت إِلَى مُنْبِج قَالَ خَرَجَ مَخْرج مَنْظَرانيّ ومَخْبرانيّ، عليّ، أَلا ترى الزِّيادة فِيهِ والنَّسَب مِمَّا يغَيَّر لَهُ البِناءُ، صَاحب الْعين، البَركانُ - ضَرْب من الأكْسِيَة، أَبُو حَاتِم ثوب بَرْنْكانِيٌ لَضْرب من الأكسية وَهُوَ مِمَّا تَلْحَن فِيهِ العامَّة فَتَقول بَرْكانٌ وَقلت للأصمعي هَل يُقال تبَرْنْكَتْ قَالَ لَا أعرفهُ، قَالَ، وَلَا يُقال بَركَّانٌ إِنَّمَا هُوَ بَرْنَكانٌ وبَرْنَكانِيٌّ صِفتان، عَليّ، ليسَا صِفَتَين وَإِنَّمَا هما اسمان، صَاحب الْعين، الاِضْرِيج - أكْسيَة تُتَّخذُ من أجْود المْرِعِزَّي، ابْن السّكيت، إِذا غُزِل الصُّوف شَزْراً ونُسِج بالحَفّ فَهُوَ كِساء وَإِذا غُزِلَ يَسْر ونُسِج بالصِّيصِيَة فَهُوَ بِجَاد فَإِن جُعِل شُقَّة وَلها هُدْب فَهِيَ نَمِرة وبُرْدة وشمَلةٌ وَقَالَ اشتَرَيْت شَمْلة تَشْمُلُنِي، صَاحب الْعين، المِشْمَلةَ - كساءٌ لَهُ خَمْل مُتَفَرِّق يُلتَحَف لَهُ دون القَطِيفة وَقد يُذَكَّر، أَبُو حَاتِم، هِيَ الشَّمْلة والمِشْمَلَة والمِشْمَل، ابْن السّكيت، فَإِذا كَانَت مَنْسوجَة خَيْطاً على خَيْط فَهِيَ مُنَيَّرة، الْأَصْمَعِي، نِرْتُها وأنَرْتُها، سِيبَوَيْهٍ، هَنَرْتُها على البَدَل، عَليّ، والنِّير - العَلَم وَالْجمع أنْيارٌ، ابْن السّكيت، فَإِذا عَرُضَت الخُطُوط البيضُ فَهِيَ عَبَاءة وعَبَاية، ثَعْلَب، وَهُوَ العَبَاء وَالْجمع الأعْبيَة، ابْن السّكيت، فَإِذا غُزِل شَزْر جَاءَ خَشِناً لَا يُدْفِئُ - وَهُوَ الَّذِي يُغْزَل على الوَحْشِيِّ وَهُوَ اليَمْن أَيْضا وَإِذا غُزِل يسْرا - وَهُوَ الَّذِي يُغْزَل على الاَنْسيِّ جَاءَ لَيِّنادَفِيأ، قَالَ، والجمَّارة - دُرَّاعة قَصيرة من صُوف، أَبُو عبيد، المِحْشَأ مقصورٌ - كِساءٌ يُشْتَمل بِهِ وَأنْشد: يَنْفُضْن بالمَشَافِر الهَدَالِقِ نَفْضَك بالمَحَاشِيء المَحَالِق صَاحب الْعين، العَبْعَبُ - كساءٌ ناعِمٌ وَقيل كَثِير الغَزْل غليظٌ وَقيل هُوَ ثوبٌ واسعٌ والسَّفِيح - كِسَاء غليظٌ، صَاحب الْعين، البُرْنُس - كُل ثوبٍ رأسُه مِنْهُ مُلْتَزِقٌ بِهِ دُرَّاعةً كَانَ أَو مِمْطَراً أَو جُبَّة والُّلبادَة - قَبَاء من لُبُود، الزجاجي، السَّوْمَل - الكِسْاء الخَلق.
3 - (الفِرَاء)
أَبُو عَليّ، فَرْو وفَرْوة وَالْجمع فِرَاءٌ، أَبُو عبيد، افْتَريْت فَرْواً - لَبِسته والمُسْتُقَة - جُبَّةُ فِراءٍ طويلةُ الكُمَّين أصلُها بالفارِسيَّة مُشْتَهْ والحَنْبَلُ والنِّيْم - الفَرْو، ابْن دُرَيْد، النِّيْمُ - الفَرْوة القَصِيرة، صَاحب الْعين، فَرْوٌ كَبْل - كَثِير الصُّوف وفَرْوٌ وَكِيع - صُلْبٌ وَقد وكُعَ، ابْن دُرَيْد، الفنَك - جِلْد يُلْبَس، قَالَ وَلَا أَحْسِبه عربِيًّا، أَبُو حَاتِم، الفَنَج - إِعْرَاب الفَنَك.

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست