مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
389
أَبُو عَليّ، مِلْحَفة ومِلْحَف ولِحَاف، ابْن دُرَيْد، التَحَفْت بالثَّوْب وَلَحْفت بِهِ، أَبُو عبيد، لَحَفْته لِحَافاً وألحَفْته، الْأَصْمَعِي، لَحَفْته لِحَافاً - ألبَسْتُه إيَّاه وألَحفْته إيَّاه - جَعَلْته لَهُ لِحافاً ولَفَحْتُه مقلوبٌ عَن لَحَفْته وتَلَّحفْت بالمِلْحَفَة، أَبُو عبيد، إنَّها لَحَسنة الِّلحفْة بالِّلحَافِ، قَالَ أَبُو عَليّ، وَقد يُكْنَّى باللِّحف عَن النَعْمة كَمَا يُكَنَّى عَنْهَا بالرِّداء وَنَحْوه مِمَّا يُشْتَمَل بِهِ وَمِنْه قَول أبي نخيلة. وألْفَيْتَ لَمَّا أنْ أتَيْتُك زائِراً عَليَّ لِحافاً سابِغَ الطُّولِ والعَرْضِ صَاحب الْعين، الإِزار - مَا يُلْتَحَف بِهِ، أَبُو عبيد، وَهُوَ يُذَكَّر ويُؤَنَّث، سِيبَوَيْهٍ، والجَمْع آزِرَة وأُزُر وَإِن شِئْت خَفَّفت وَهِي لُغَة بني تَمِيم، أَبُو حَاتِم، وَهِي الإِزَارة، ابْن جنى، فَأَما قَوْلهم: وَقد عَلِقَتْ دَمَ القَتِيل إزارُها أنَّث على إِرَادَة الإْزاِرة وحذَفَ الْهَاء كَمَا قَالُوا هُوَ أَبُو عُذْرِها، عليّ، أحْمِلُه على قَول أبي عبيد من أَن الإْزاِر يُؤنَّث وَلَا احْتَاجَ إِلَى حَذْفِ الْهَاء وَقد يُكَنَّى بالإْزِار عَن الزَّوْجة لقُرْبها وإنَّه لحسَنُ الإْزِارة والاِئْتِزار وَقد نأزَّرَ بِهِ وأزَّرته والمِئْزَر - الْإِزَار، صَاحب الْعين، الرِّداء من المَلاَحِف وَالْجمع أرْدِية وَهُوَ الرِّداءة كَقَوْلِهِم الْإِزَار والاْزَارة وَقد تَرَدَّيت بِهِ وارْتدَيْت وَإنَّهُ لَحَسن الرِّدْية - أَي الارْتدَاء، ابْن الْأَعرَابِي، العِطَاف - الرِّداء وَبِه سُمِّي السيفُ عَطَافا لِأَن السِّيف يُقالُ لَهُ رِداء وَالْجمع عُطُف وَهُوَ المِعْطَف - يَعْنِي السَّيْف والمَعَاطِفُ - الأرْدِيَة لَا واحِدَ لَهَا، عَليّ، المِعْطَف - الرِّداء وَعَلِيهِ جاءتِ المَعاطِف وَلَا أحْمِلُه على بَاب مَلاَمِح لقِلَّته وَقيل العِطَاف الإْزَار وتَعَطَّف بِهِ - تَوَشَّح، ابْن دُرَيْد، المِشْمال - مِلْحَفَةٌ يشْتَمل بهَا والمرط ملحفة يؤتزر بهَا وَالْجمع أمراط ومروط صَاحب الْعين ملحفة شَفَقٌ بِغَيْر هَاء وشَفَّقت الثوْبَ - جعلتُه شِفَقا فِي النُّسْج، أَبُو عبيد، مِلْحَفة جَدِيد، ابْن السّكيت، وَهِي فَعِيل فِي معْنَى مفعُول حينَ جَدَّها الحائِلُ - أَي قَطَعها، وَحكى سِيبَوَيْهٍ، ملْحَفة جَدِيدة وعدَ لَهَا فِي القِلَّة بقوله: وَإِذ مَا مِثْلَهم بَشَرُ قَالَ، ورُبَّ شيءٍ هَكَذَا، أَبُو عبيد، مِلْحَفَةٌ لَبِيس، وَقَالَ، ثوبٌ قَصِير اليَدِ - يَقْصُر أَن يُلْتَحَفَ بِهِ، السيرافي، الجِلْبابُ - المُلاَءة، الْأَصْمَعِي، الرَّيْطة - كلُّ مُلاءةٍ لم تكن لِفْقَين، وَقَالَ غَيره من الْأَعْرَاب، كُلُّ ثوب رقِيقٍ لَيِّنٍ فَهُوَ رَيْطَة وَالْجمع رِبَاط ورَيْط، قَالَ ابْن جنى، وَهَذَا غَرِيبٌ فِي مَعْنَاهُ وَذَلِكَ أَن الأسماءَ الَّتِي بَيْنَ آحادِها وجُمُوعها التاءُ إِنَّمَا هِيَ أَسمَاء الْأَجْنَاس من المَخْلوقات لَا المَصْنُوعات وَذَلِكَ نَحْو شَعِيرة وشعير وبَقَرة وبَقَر وَلَا يُقَال فِي سِلْسَلة سِلْسِل وَلَا فِي مِغْرفَة مِغْر ? َف غير أننا قد مَرَّ بِنَا من هَذَا النَّحْو أسماءٌ صالحةٌ وَذَلِكَ نَحْو قَلَنْسُوة وقَلَنْس وسَفِينة وسَفِين ودَوَاة ودَوىً وثايَةٍ وثاي ورَايَةٍ ورأيٍ وغايَةٍ وغايٍ وغَمِامةٍ وغَمِام، عَليّ، إِنَّه قد يَجُوز أَن يكونَ غِمَام لَيْسَ من هَذَا لكِنَّه تَكْسِير غَمِّامة فتكونُ ألفُ غَمِامة كألف رِسَالة وَألف غَمِام كألف شِرَاف، ابْن السّكيت، فَأَما الحُلَّة فَلَا تكونُ إِلَّا ثوبَيْنِ، ابْن دُرَيْد، الِّلفَاع - المِلْحَفَة أَو الكِسَاءُ.
3 - (الطَّيَالِسَةُ والأكْسِيَة ونحوهُما)
ابْن دُرَيْد، الطَّيْلَسَانُ بفَتْح اللامِ وكَسْرها وَالْفَتْح أعلَى - ضَرْب من الأكْسِيَة وَيُقَال لَهُ فِي بعض الُّلغات طَيْلَس، عَليّ، طَيْلِسان بِالْكَسْرِ نَادِر قد نَفَى سِيبَوَيْهٍ أَن يكونَ فَيْعِل إِلَّا من المُعْتَلِّ وَلذَلِك لم يَرَ مُحَمَّد بنُ يزِيد أَن يُرَخِّم رَجُلاً اسْمه طَيْلِسان فِيمَن قَالَ يَا حارِ لِأَنَّهُ يَبْقَى طَيْلِس وَالَّذِي عِنْدي أَن الزِّيادة الَّتِي فِيهِ سَوّغتْ ذَلِك
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
389
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir