responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 328
حَفَّ بِنَفسِهِ - أَي مَعنِيُّ، ابْن دُرَيْد، قطِين الرجلِ - خَدَمُه وحَشَمه، ابْن دُرَيْد، القَطِين لَيْسَ بالخَدَم ولكنَّهُم جَمَاعةٌ من النَّاس يَجْتَمِعون فِي مَوْضِع وَاحِد، عَليّ، القَطين اسْم للجَمْع كالغَزِيِّ واحِدُهم قاطِنٌ، ابْن السّكيت، الخَوَل - العَبِيد والإِماء وغيْرهُم من الحاشِيَة الواحِدُ والجْمع والمذكَّر والمؤنَّث فِي ذَلِك سَوَاء وَقد خَوَّله الله إيّاه واستَخْوَلت القومَ - اتخذْتُهم خَوَلا، ابْن الْأَعرَابِي، الْقانِع - خادِمُ الْقَوْم وأَجِيرهم وَفِي الحَدِيث لَا تَجُوز شهادَةُ القانِع وَرجل مَعَافِرِيٌّ - يَمْشِي مَعَ الرُّفَق فَينالُ فَضْلَهم، قَالَ ابْن دُرَيْد، لَا أَدْرِي أعَرَبِيٌّ هُوَ أم لَا.
3 - (المَمْلوُك)
الفرّاء، مَمْلُوكٌ بَيِّن المُلُوكة، ابْن السّكيت، بَيِّن المِلْك والمَلَكَة وَقد مَلَكه يَمْلِكُه مَلْكاً، وَقَالَ، مَا هُوَ لي فِي مِلْك وَلَا مَلْك، صَاحب الْعين، العَبْد - الإنسانُ حُرّاً كَانَ أَو مَمْلُوكا ذهب إِلَى اسْتِحقاق الله جلَّ وعزَّ مِلْكه وَالْمَعْرُوف أَن العَبْد المَمْلُوك، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، العَبْد صِفَة، قَالَ أَبُو عَليّ، واستُعْمِل استِعْمالَ الْأَسْمَاء فَغَلَب، قَالَ، وأصْل التَّعبِيد التَّذْلِيل، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، عَبْد وعُبْدانٌ وعِبْدانٌ، ابْن السّكيت، عَبْد وأَعْبُدٌ وأعَابِدُ وعِبَادٌ وعِبدَّي وعِبِداءُ ومَعْبُوداءُ وعَبِيدٌ، صَاحب الْعين، عَبَّدته وأَعْبَدْته - صَيَّرته عَبْداً قَالَ الله عزَّ وجَلَّ وتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمَنُهُّا عَليَّ أَن عَبْدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ، غَيره، أَعْبِدْنِي فُلاناً - أَيْن مَلِّكْنِي إِيَّاه وتَعبَّدته - صيْرته كالعَبْد وَإِن كَانَ حُرًّا وعَبْدته واسْتَعْبَدته - اتْخذْتُه عَبْداً وعَبُد الرجلُ وعُبِد - مُلِك هُوَ وآباؤُه من قَبْلُ وَالْأُنْثَى من العبيد عَبْدةٌ عربِيُّ وَبِه سُمِّيت الْمَرْأَة، أَبُو عبيد، عَبْدٌ بَيِّن العُبُودَة والعُبُودِيَّة وَلَا فِعْلَ لَهُ، ابْن الْأَعرَابِي، هُوَ تعْبِيدَةُ ابْن تِعْبِيدَةَ - أَي فِي العُبُودِيَّة والمِلْك وأُوِلعت العامَّة بالتَّفْرِقة بَين العَبيد والعِبَاد فَجعلُوا العَبيد جمعَ العَبْد من المِلْك والعِبادَ جمع العَبْد الله واللُّكَع - العَبْد - ابْن السّكيت، هِيَ الأَمَة وتجتمع فِي قِلَّتها فَيُقَال ثَلَاث آمٍ وَفِي الْكثير الإِماء وَقد تُجْمَع الْأمة إمْواناً وأُمْواناً وَأنْشد يَقُول: أمَّا الإِماءُ فَلَا يَدْعُونَنِي ولَداً إِذا ترَامَى بَنُو الإِمْوانِ بالعارِ قَالَ، وَلَا يُجْمع جمع السَّلامَة قَالَ وَقَالَ سِيبَوَيْهٍ أمَة وإمْوانٌ كَمَا قَالُوا أَخٌ وإخْوانٌ، أَبُو عبيد، مَا كُنْتِ أمَةً وَلَقَد أَمِيتِ أُمُوَّة وتَأَمَّيتِ، ابْن السّكيت، اسْتَأْمَيْت أمَةً وتَأَمَّيتها - اتخذْتها وَأنْشد: يَرْضَوْن بالتَّعْبِيد والتَّامِّي لنا إِذا مَا خَنْدَفَ المُسَمِّي صَاحب الْعين، الوَلِيدة - الأَمَ بَيِّنة الوِلاَدة والوَلِيدِيَّةِ والمُولَّدة - الجارِيَة الَّتِي وُلِدت بيْن العَرَب، ابْن السّكيت، البَغِيُّ - الأَمَة قامَتْ على رؤُسهم البَغَايا - أَي الإِماءُ وَأنْشد: والبَغَايا يَرْكُضْن أَكْسِيَة إِلَّا ضرِيحِ والشِّرْعَبِيَّ ذَا الأَذْيال ابْن جنى، المُومِسَات، الإِماء اللَّواتِي للخِدْمة، عَليّ، لأَنَّهُنَّ أكثَرُ مَنْ يَزْنِينَ وَلَا سِيَّما فِي الجاهلِيَّة، ابْن السّكيت، والقَيْنة - الأَمَة الوَضِيئة البَيْضاءُ وَالْجمع قَيْناتٌ وقِيَانٌ، أَبُو عبيد، القَيْنة - الأَمَة مُغَنِيَّة كَانَت أَو غير مُغَنِّيَة، صَاحب الْعين، القَيْن والقَيْنة - العَبْد والعَبْدة وَرُبمَا قيل للمُتَزَيِّن المُعْجب بالزِّينة والّلباس قَيْنة هُذَلِيَّة، السيرافي، فَرْتَنَي - الأَمَة وَقد مَثَّل بهَا سِيبَوَيْهٍ وَهِي عِنْد رُبَاعِيَّة، صَاحب الْعين، المَدِين - الممْلُوكُ وَقَوله تَعَالَى إنَّا لمَدِينُون قيل مَمْلُوكونَ وَقيل مَجْزِيُّونَ، أَبُو عبيد، الثَّأَداءُ والثَّأْداء والدَّأْثَاءُ والدَّأَءثاءُ - الأَمَة وَأنْشد: وَمَا كُنَّا بَنِي ثَأَداء حتْى شَفَيْنا بالأسِنَّة كُلّ وِتْر

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 328
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست