responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 303
أَبُو عبيد، الأَوْن - الرُّوَيْد من المَشْي والسَّيْر وَقد أُنْتُ أُوْنا، ابْن السّكيت، وَمِنْه أُنْ على نَفْسِك - أَي ارْفُقْ، أَبُو عبيد، الكَتْف - الرُّوَيْد وَأنْشد: قَرِيحُ سِلاَحٍ يَكْتِفُ المَشْيَ فاتِرُ وَقَوْلهمْ مَشَتْ فكَتَفَتْ - أَي حَرَّكت كَتِفيها والهَدْج - المَشْي الرُّويد هَدَج يَهْدِج وَقد يكونُ سُرْعةً فِي المَشْي مَعَ ضَعْف، ابْن دُرَيْد، هَدَج هَدْجا وَهَدَجانا - وَهِي مِشْية الشَّيْخ إِذا قارَبَ خَطْوة وأسْرَع والهُدَاج كالهَدَجان، أَبُو عبيد، والدَّلِيف - الرُّوَيْد، أَبُو زيد، دَلَفَ يَدْلِف دَلَفا ودَلِيفا ودُلُوفا ودَلَف الحامِلُ بحِمْله يَدْلِف دَلِيفا - أثْقَله، أَبُو عبيد، دُلََفُ مَعْدُول عَن دالِف والدَّلْح - مشْى الرجُل بِحِمْله وَقد أثْقَلَه دَلَح يَدْلَحُ، أَبُو زيد، جَئِتَ جَأْثا - إِذا مَشَى بِحِمْل وجَأَث جَأْثا - ثَقُل عَن العَدْو أَو القِيَام، ابْن دُرَيْد، أَجْأثَهَ الحِمْلُ، ابْن السّكيت، حَنْكَلَ فِي المَشْيِ - أَبْطأَ فِيهِ وثَقُل، وَقَالَ، تَسَاوَكْت فِي المَشْي وسَرْوَكْت - وهما رَدَاءَة المَشْي وإِبْطاء فِيهِ من عَجَف أَو إِعْياء، ابْن جنى، وَالِاسْم السِّوَاك، ابْن السّكيت، والتَّأزُّجُ - التَأطُّر ولأُزُوج - سُرْعة الشَّدِ أَزَجِ يَأْزِج وَأنْشد: فَزَجَّ رَمْداءَ جَوَادا تَأْزِجُ والكَرْدَمَة - الشَّدُّ المَتَثاقِلُ وَلَا يُكّرْدِم الحِمَار والبَغْل والكَرْبَجة والكَرْمَحَة دُوَيْن الكَرْدَمَة والإِفاجةُ - العَدُو البطِيءُ وَأنْشد: لَا بَسْبِقُ الشَّيْخَ إِذا أفاجَا والكَعْظَلَة والعَنْظَلَة والنَّعْظَلَة والكَعْسَبَة - العَدْو البطِيء وَأنْشد: شَدًّا إِذا مَا كَعْسَب الشَّبَارِمُ وَقَالَ مَرَّة، هِيَ مِشْيَة فِي سُرْعة وتَقَارُب، ابْن السّكيت، الكَعْثَلَة - الثَّقِيل من العَدْو وَكَذَلِكَ الفَنْدَلَة والتَّهَفُّكُ - المَشْي البَطِيءُ وَكَذَلِكَ الزَّمَعَانُ وَقد زَمَع زَمْعا وزَمَعانا وَيُقَال اللباسِ والدَّوَابِّ إِذا مَرَّت جماعةٌ مِنْهُم مَشْيا ضَعِيفا مَرُّوا يَدِبُّون دَبِيباً ويَدِجُّون دَجِيجَاً وَلَا يُقال يَدِجُّون حَتَّى يَكُونُوا جَمِيعاً وهم الحاجُّ فبداجُّ فالدَّاجُّ الأَعوانُ والمُكَارُونَ، ابْن دُرَيْد، وَفِي كَلَام بَعْضهم أَمَا وَحَوَاجِّ بيتِ الله وَدَواجِّه لأَفْعلَنَّ ذَلِك، أَبُو عبيد، الْهَمِيم - الدَّبِيبُ، ابْن دُرَيْد، الدَّرْبَلَة - ضَرْب من مَشْي الْإِنْسَان فِيهِ ثِقَلٌ وقدْ رَبَل وَكَذَلِكَ الهَرْدَبَة وَقد هَرْدَبَ والرَّهْبَلَة - ضَرْب من المَشْي ثَقِيلٌ وَلَيْسَ بثَبْت وَقد تَرَهْبَل وَقد زَنْفلَ فِي مَشْيِه - إِذا تَحرَّك كأنهُ مَثْقَل بالحِمْلْ، وَقَالَ، جَاءَ يَرْنَؤُ فِي مَشْيِه - أَي يَتَثَاقَلُ، صَاحب الْعين، الخَزَل والتَّخَزُّل والانْخِزال - مِشْية فِيهَا تَثَاقُلٌ وتَرَاجُعٌ، الْأَصْمَعِي، هِيَ الخَيْزَلُ والخَيْزَلَي والخَوْزَلَي، صَاحب الْعين، النَّكَبُ - شِبْه مَيَلٍ فِي المَشْي، وَقَالَ، وَكَبَ وَكَوبا وكَبَاناً - مَشَى فِي دَرَجَانٍ، أَبُو زيد، رَضَمَ الشيْخُ يَرْضِمُ رَضْما - عَدا عَدْواً ثَقِيلاً وَكَذَلِكَ الدَّابَّة الثَّقِيلة وَقيل الرَّضَمَان تَقارُب المَشْي من الشيخِ والخَدْلَبَة - مِشْية فِيهَا ضَعْف، أَبُو عبيد، التَّهَادِي - المَشْي الضَّعيف وَأنْشد: إِذا مَا تَأَتَّى تُرِيدُ القِيَامْ تَهَادَى كَمَا قدرَ رأَيْتَ البَهِيرَا ابْن دُرَيْد، الرَّأْنَلَة - أَن يَمْشِي مُتَكَفِّئا فِي جانِبَيْه كأنَّه مُتَكَسِّرا العَظَام، أَبُو عبيد، القَطْو - تَقَارُب الخَطْو من النَّشَاط وَقد قَطَا وَهُوَ قَطَوانٌ، ابْن دُرَيْد، ولعلَّ اشْتِقاق القَطَا من هَذَا لتَقَارُب خَطْوِه، أَبُو عبيد، القَطَوْطَي -

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 303
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست