responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 277
العُشَارِمُ والعُشَارِبُ - الَّذِي يَغْشى الحَرْب بِنَفسِهِ ويَنْغَمِس فِيهَا، وَقَالَ، رجل واقِعَة - شُجَاع والضَّنَنُ - الشجَاعُ وَأنْشد: إنِّي إِذا ضَنَنٌ يَمْشِي إِلَى ضَنَنٍ أيْقَنْت أنَّ الفَتَى مُودٍ بِهِ المَوْتُ ابْن دُرَيْد، الأَيْهَمُ من الرِّجال - الجَرِيءُ الَّذِي لَا يُسْتَطاعُ دَفْعُه وَالْأُنْثَى يَهْماءُ، صَاحب الْعين، رجل هَوَّاس وهَوَّاسَة - شُجَاع، غَيره، الهَوْس - الطَّوْف بِاللَّيْلِ فِي جُرْأة وَمِنْه أسَد هَوّاس، صَاحب الْعين، رجُل جَسْر وجَسُور - ماضٍ شُجَاع وَالْأُنْثَى جَسْرةٌ وجَسُور وجَسُورةٌ وَقد جَسَر يَجْسُر جُسُوراً وجَسَارةً، وَقَالَ، رجل طَيْثارَةٌ - لَا يُبَالِي على مَن أقْدم وَكَذَلِكَ الْأسد، ثَعْلَب، المِلْذَم - الشُّجَاع لغَلَثه بالقِتَال، أَبُو عَمْرو، النَّكَلُ - الرَّجُل المُجرِّب القَويُّ المُبْدِئ المُعِيد على الفرسِ القوِيِّ المجَرَب المبْدِئ المُعِيد - أَي الَّذِي أبْدأ فِي غَزْوه وأعادَ، سِيبَوَيْهٍ، الكَمِيشُ - الشجاعُ وَقد كَمُش كَماشةً وَقد تقدم أَنه السريعُ الخَفِيف وَيُقَال للرجُل الجَوَادِ الشُّجَاع إِنَّه لَذُو مَصْدَق - أَي صادِقُ الحَمْلة، السيرافي، رجُل صَدْقُ اللِّقاءِ - شَدِيده، قَالَ أَبُو علين أصْل الصَّدْق الصُّلْب فِي القِتَال وَغَيره، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، رجل صَدْق اللقاءِ وَالْجمع صُدُق، قَالَ أَبُو عَليّ، المَصْدُوق - صِدْق الحَمْلة والمَكْذَبَة - كَذِبها، ثَعْلَب، التَّقَزُّم - اقْتِحام الْأُمُور بشِدَّة، أَبُو زيد، إِنَّه لَذُو مَخْشَنَة - أَي خَشِنُ الجانِب، صَاحب الْعين، فِيهِ خُشْنة، ابْن السّكيت، يُقَال للرجُل يُوشِك أَن تَلْقَى خازِقَ ورَقة، مَثَل للجَرِيء وَيُقَال للرجُل الصارِم هُوَ أَمْضى مِمَّن خَزِقٍ وَهُوَ السِّنان، الْأَصْمَعِي، العَنْتر - الشُّجاع، ابْن دُرَيْد، المُكَالِب - الجَرِيء، صَاحب الْعين، الخَلِيس والمُخَالِس فِي القِتَال والصِّرَاع - هُوَ الشُّجاع الحَذِر، أَبُو زيد، شُجَاع مُغَامِرٌ - يَغْشى غَمَرات الحَرْبِ لَا يَكِعُّ وَلَا تَهُولُه شِدَّة، صَاحب الْعين، المُغَمِّر كالمُغَامِر، وَقَالَ، رجُل جَرِيشٌ يوصَف بالصَّرَامة والنَّفاذ، أَبُو زيد، العِرِكُ والمُعارِكُ - الشَّدِيد العِلاَج والبَطْش فِي الحَرْب والعُلَّج - الشَّدِيد قِتَالاً أَو نِطَاحاً، صَاحب الْعين، العَسِلُ - الشَّدِيد الضَّرْب السَّرِيعُ رَجْع اليَدَيْن، وَقَالَ، عَسَمَ بنَفْسه فِي الحَرْب يَعْسِم - رَمَى بهَا غيْرَ مكتَرِث واقْتَحَم، صَاحب العي، رجل مَعَّاس - مِقْدام وَقد مَعَس فِي الحَرْب وتَمَعَّس - حَمَل والمِعَاسُ - المِرَاس وَأَصله من المَعْس وَهُوَ الدّلْك، وَقَالَ، عَبَطَ بنَفْسه فِي الحَرٍب وعَبِط وعَبَطَها - رَمَى بهَا فِيهَا غيْرَ مُكْرَه، صَاحب الْعين، صاعَ أَقْرانَه صَوْعاً - جاءَهم من هُنَا وَمن هُنَا، أَبُو عَليّ، الأَهْوَجُ الشُّجَاع وَقد تقدم أَنه الأَحْمق، أَبُو عبيد، يُقَال للشُّجَاع مَا يَفْرى فَرِيْه أحد، وَقَالَ غَيره، لَا يَفْرى فَرْيه أحدٌ بالتخفتف ومَن شَدَّد فقد غَلِط.
3 - (الجُبْن وضُعْف القَلْب)
ابْن السّكيت، الجَبان - الَّذِي يَهَاب المَقْدَم على كُلِّ شيءٍ بِاللَّيْلِ والنَّهار وَأَصله فِي القِتَال وَقوم جُبَنَاءُ وجُبُنٌ، سِيبَوَيْهٍ، جَبَانٌ وجُبَناءُ شَبْهوه بفَعِيل لِأَنَّهُ مِثْله فِي الصِّفة والزِّنَة والزِّيَادة، وَقَالَ ابْن جنى، وَقد كُسِّر على أجْبانٍ وَأنْشد: إذْ لَا يُقاتِلُ أطْرافَ الظُّبَاتِ إِذا اسْ تَوْقَدْن إلاَّ كُمَاةٌ غَيْرُ أَجْبانِ وَنَظِيره جَوَاد وأَجْوَاد، سِيبَوَيْهٍ، جَبُنَ يَجْبُنُ، ابْن السّكيت، جَبُن وجَبَّن جُبْناً وجُبُناً وَلم يَقُولوا فِي المَرْأة وَلَا النِّساءِ، أَبُو عبيد امْرَأَة جَبَانَةُ، أَبُو زيد، امْرَأَة جَبَانةٌ وجَبَانٌ وَقد جَبَنَت جَبَانةً ونساءٌ جُبَناءُ وأجْبَنْتُه - وجَدْتُهُ جَبَاناً، أَبُو عبيد، أَتينا فُلاناً فأَجْبَنَّاه - وَجَدْناه جَبَاناً، سِيبَوَيْهٍ، هُوَ يُجَبَّن - أَي يُرْمَى بذلك ويُقال لَهُ وَقد

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست