responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 256
وجَهاضَة، ابْن السّكيت، الوَحْواحُ - الحَدِيد النفْس المُنْكَمِش، صَاحب الْعين، الأحَدُّ - القَلْب الذَكِيُّ وَرجل حُوشُ الفُؤادِ - ذَكِيُّه، ابْن السّكيت، الرُّوَاع - الحَيُّ النفْس الذَكِيُّ وَأنْشد: سارَ لأشْياعٍ أبي مُسْلِم سَيْرَ رُوّاع غَيْرِ ثِنْيانِ ويُقال ثُنْيان، الْأَصْمَعِي، قلب أرْوَعُ ورُواع - يَرْتاعُ من حِدَّته من كل مَا رَآى أَو سَمِع، صَاحب الْعين، النُّبْل - الذَّكاء والنَّجَابَة وَقد نَبُل نُبْلاً ونَبَالة فَهُوَ نَبِيل ونَبَلٌ وَالْأُنْثَى نَبَلة وَالْجمع نِبال ونُبلاء ونَبَلة، ابْن الْأَعرَابِي، تَنَبَّل كنَبُل، أَبُو عبيد، المُشبِي - الَّذِي يُولَد لَهُ وَلد ذَكِيٌّ والحَمِيزُ - الذكِيُّ الفُؤادِ، أَبُو زيد، الحامِزُ الفُؤَادِ والحَمِيزه - الشَّدِيدة المتقَبضة وَسُئِلَ ابْن عَبَّاس أيُّ الْأَعْمَال أفضلُ فَقَالَ أحْمَزُها عَلَيْك - أَي أمْتَنُها وأقْواها، ابْن دُرَيْد، ظَهرُ القلبِ - حِفْظه عَن غير كتَاب وقرأت الشيءَ ظاهِراً واسْتَظْهرته، ابْن السّكيت، رجل نِقَابٌ وقُفَلَةٌ ويَلْمَعُ وألْمَعُ - أَي حافِظٌ لما يَسْمَع واليَلْمَعِيُّ والألْمَعِيُّ - الحَدِيد القَلْب واللِّسان، صَاحب الْعين، الفِطْنة - الذَكاءُ وَالْجمع فِطَنٌ، سِيبَوَيْهٍ، وَهِي الفَطِنَة، ابْن السّكيت، رجل فَطِنٌ وفَطُن، ابْن دُرَيْد، هِيَ الفَطانة والفُطُونة زَعَمُوا وَالِاسْم الفِطْنة وَقيل الفَطَن وَلَا أَدْري مَا صِحَّته، قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ ثَعْلَب فَطِنٌ بَيِّن الفَطَانة والفَطَانِيَة، ابْن دُرَيْد، بَيِّن الفُطُونة، أَبُو زيد، وَقد فَطَن يَفْطُن فِطْناً، صَاحب الْعين، وفَطُن فَهُوَ فاطِنٌ وفَطْنٌ، عَليّ، فاطنٌ لَيْسَ على فَطُن إِنَّمَا هُوَ على فَطَنَ وَأما فَطْنٌ عِنْدِي فمخفَّف عَن فَطِن على الأَغْلب لِأَن فَعْلاً قد يكون صِفة، ابْن دُرَيْد، رجل فِطِّين وفَطِينٌ وَجمع الْأَخِيرَة فُطْن، الْأَصْمَعِي، فَطَّنته - فَهَّمته وَفِي المَثَل، لَا تُفَطِّنُ الفَارَة إِلَّا الحِجَارةْ، القارة - أُنْثَى الدِّبَبَة، ثَعْلَب، بَبِنٌ بَيِّن التَّبَانَة والتَّبانِيَة وكادت الفَعالة والفَعالِيَة تطَّرِد فِي هَذَا النَّحْو، ابْن السّكيت، الطَّيِنُ - الْعَالم بك أَمر الفَطِنُ لَهُ، الْأَصْمَعِي، وَكَذَلِكَ الطَّابِنُ والطُّبَنَّةُ بَيِّن الطَّبَانَة والطَّبَانِيَة وَقد طَبِنْت لَهُ وطَبَنت أطْبِنُ وَقيل الطَّبَنُ الفِطْنَة فِي الخيْر والشَّر والتَّبَن للشَّر والأبِه - الفَطِن يُقَال مَا أبْهت لَهُ آبَهُ أبْهاً وأبِهَ أبَهاً - أَي مَا فَطِنت، أَبُو زيد، مَا أسِنْت لَهُ - أَي مَا فَطِنت، ابْن السّكيت، النَّدِس والنَّدُس - الفَطِن والنُّكْر - أَن يكونَ الرجُل فَطِناً مُنْكَراً وقدْ تقدم نَحوه فِي الداهي، الْأَصْمَعِي، رجُل نَطِسٌ ونَطُس ونِطِّيس ونِطَاسِيُّ - حاذق بالطِّب وغيرهِ، غير وَاحِد، رجُل كَيِّس وكَيْس ومُكَيَّس من قوم أكْياسٍ ومكَايِيسَ فَأَما قَوْله: يَا قاتَلَ اللهُ بَنِي السّعْلاتِ عَمْرَ وبنَ مَنْصُورِ شِرارَ النَّاتِ لَيْسُو ألِبَّاءَ وَلَا أكْياتِ فعلى أَنه أَبْدل التَّاء مَكَان السِّين فِي الأكياس كَمَا أبْدَلها فِي النَّاس وَهِي لُغَة، أَبُو عبيد، أكْيَس الرَّجُلُ وأكاسَ - وَلِد لَهُ وَلَد كَيِّس وَأنْشد ابْن السّكيت: فَلَو كُنْتُم لِمُكْيِسة أكاسَت وكَيْس الأُمِّ أكْيَسُ للبَنِينا وَقَالَ، هِيَ الكِيسى والكُوسَى وَلم يُفَسِّرها، وَقَالَ السيرافي، هِيَ الكَيْس نفسُه وَامْرَأَة مِكْياسٌ - تَلَدُ الأكياس وَقد كاسَ كَيْساً، أَبُو عبيد، تَكَيَّس والشَّفْن - الكَيِّس، أَبُو عَليّ، هُوَ الكَيِّس مَعَ حِدَّة نَظَر، ابْن السّكيت، الضَّرُوري - الكَيِّس والسَّرِيسُ - الكيِّس الحافِظ لِما فِي يَدَيه وَمَا أسْرَسَه، صَاحب الْعين، وَهُوَ السُّرسُور وَقد تقدم أَنه الدَّاهِي، أَبُو زيد، المُتَحَذْلِق - المُتَكَيِّس الَّذِي يُرِيد أَن يَزدادَ على قَدْره، الْخَلِيل، نَفَذ

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 256
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست