مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
123
خَالطَ من سَلْمى خياشِيمَ وفَا وَرُبمَا قَالُوا ذَلِك فِي غير الْإِضَافَة وَهُوَ قَلِيل، ابْن السّكيت، سمعته من فَلْق فِيه، أَي من شِفِّه.
3 - (الشّفة وَمَا يَليهَا من الذقن)
أَبُو عُبَيْدَة، الشَّفَتانِ طبَقَا الفَمِ غير وَاحِد، وَالْجمع شِفَاهٌ، وَهَذَا دَلِيل على أَن الشَّفَة الذَّاهِب مِنْهَا هَاء وَهِي لامها وَقَالُوا شافَهْته، كَلَّمته مشافَهَة وَرجل أشْفَهُ وشُفَاهِيُّ، عظيمُ الشَّفَة وَهَذَا كُله مِمَّا يدلّ على ذَهَاب الْهَاء من شَفَة، قَالَ أَبُو عَليّ: وَهَذَا التكسير فِي شَفَة وبابِه مِمَّا ذهبت لامُه يُرَدُّ فِيهِ مَا ذَهب فِي الْوَاحِد وَلَو جُمِع جَمْعاً مُسَلَّماً لَرُد إِلَيْهِ مَا ذهب مِنْهُ كَمَا فُعِل ذَلِك فِي التكسير فَقَالُوا شَفَهَات وَلم يَقُولُوا شَفَات كَمَا لم يَقُولُوا أَمَات فِي جمع أَمَة وَلم يَخْتلفوا فِي أَن الذَّاهِب من شَفَة هاءٌ لِأَن التصريف لَا يُحِيل على غير ذَلِك كَمَا أحَال تَصْريفُ سنَة حِين قَالُوا سانَهْت وسانَيْت على أَن جعلُوا الذاهبَ مِنْهَا مرّة هَاء وَمرَّة واواً، ابْن السّكيت مَا كَلَمته ببِنْت شَفَة أَي بِكَلِمَة وَله فِي النَّاس شَفَةٌ حسَنة أَي ثَناء وَفُلَان خَفِيف الشَّفَة، أَي قليلُ المَسْألة للنَّاس وَقد تُستعار الشَّفة لغير الْإِنْسَان كالدَّلْو وَنَحْوه، أَبُو عبيد، الوَذْرتان الشَّفَتانِ، قَالَ أَبُو حَاتِم، غَلِط أَبُو عُبَيْدَة إِنَّمَا الوَذْرتانِ قِطْعتانِ من اللَّحْم فشَبَّه الشفَتْين بهما، ثَابت، وَفِي الشَّفَتين الإطارانِ فِي كل شَفة إطَار والإطَارُ الَّذِي يَفْصل بَين الشَّفة وَشعر الشارِب كَأَنَّهُ كِفَاف وكلُّ شَيْء أحَاط بِشيء فَهُوَ لَهُ إطّار وَأنْشد: وحَلَّ الحَيُّ حَيُّ بَنِي سُبَيع قُراضِيَةً وَنحن لَهُم إطَارُ ابْن دُرَيْد، الحَثْرَمة الدائِرة تَحت الْأنف فِي وَسَط الشَّفة العُلْيا، أَبُو عبيد، هِيَ الحِثْرِمة، أَبُو حَاتِم، وَهِي الخِثْرِمَة بِالْخَاءِ مُعْجمَة، أَبُو عبيد، هِيَ العَرْتَمة، قَالَ الْأَصْمَعِي: هِيَ التَّفِرة من الْإِنْسَان وَمن الْبَعِير النَّعْوُ، ابْن دُرَيْد، هُوَ الفَصْل فِي مِشْفَره الْأَعْلَى وَهُوَ الأَصْل ثمَّ صَار كلّ فَصله فِي شَيْء نَعْوا أَبُو عبيد، النَّبْرة وسطُ التَّفِرة وكل شَيْء ارْتَفع من شَيْء نَبْرة لانتِباره يَعْنِي ارتفاعَه عَمَّا حولَه، ثَابت الوَتِيرة الحِثْرِمة وَقد تقدم أَنَّهَا مَا بَين المَنْخِرين، وَهِي النَّثْلة، أَبُو عبيد، النَّثْلة الفَرْق الَّذِي فِي وَسَط الشَّفة العُلْيا، أَبُو حَاتِم: هِيَ مستعارة منقولة لِأَن النَّثْلة دِرْع الْحَدِيد، صَاحب الْعين، النَّثْرة الفُرْجة الَّتِي بَيْنَ الشاربَيْن حِيَال وَتَرة الأنْفِ وَكَذَلِكَ هِيَ من الْأسد، أَبُو عبيد، الثُّرْمُلَة، الفَرْق الَّذِي وَسَط ظَاهر الشَّفة العُلْيا، أَبُو حَاتِم، هِيَ مستعارة مَنْقُولة لِأَن الثُّرْمُلة الْأُنْثَى من الثعالب، كرَاع، الكُثْعة، الفَرْق الَّذِي وَسَط ظَاهر الشَّفة العُلْيا، صَاحب الْعين، الطِّرْمة البَثَرة فِي وسط الشّفة السُّفْلَى، ابْن دُرَيْد، الطِّرْمة، البَثَرة فِي الشَّفة العُلْيا والتُّرْفة فِي السُّفْلى فَإِذا ثَنَّوا قَالُوا طِرْمَتانِ، صَاحب الْعين، الطِّرْمة للسُّفْلَى والتُّرْفة للعُلْيا وَهِي الهَنَة النابِتَة فِي وسط الشَّفة خِلْقة وصاحبها أَتْرَفُ، ابْن دُرَيْد، البُظَارة، الهَنَة النابِتَة فِي وسط الشّفة العُلْيا إِذا عَظُمت قَلِيلا وَقَالَ: الخُنْعُبة الهُنَيَّة المتَدَلِّيَة فِي وسط الشّفة الْعليا فِي بعض اللُّغَات والسُّنْعُبة: اللَّحمة الناتِئَة فِي وسَطها، قَالَ: وَلَا أَدْرِي مَا صِحَّته، ثَابت، وَفِي الشَّفة الْعليا الشارِبَانِ وهما مَا عَلَيْهَا من الشّعْر من يَمِين وشِمَال وَبَعْضهمْ يَقُول الشارِبانِ السَّبَلتانِ وَبَعْضهمْ يَقُول بل السَّبَلة مَا على الذَّقَن من الشّعْر إِلَى مُنْقَطَعه، أَبُو حَاتِم، وَفِي الشَّفتين الصِّمَاغانِ وهما مُجْتَمَع الرِّيق الَّذِي يَمْسَحُه الرجل إِذا تكلم وَفِي الحَدِيث نَظِّفُوا الصِّامِغَيْنِ فإنَّهما مَوْضِع المَلَكَيْنِ، قطرب الصامِغَان والسَّامِغانِ، جانِبَا الْفَم تَحْت طرفِي الشارِب من عَن يَمِين وشِمال وَقيل هما مُؤَخَّر الفَمِ أَبُو عبيد، الشَّجْر الصَّامِغ، قَالَ: هُوَ مُؤَخَّرُ الفمِ وَقيل هُوَ مَخْرَجه وَقيل هُوَ مَا انفَتَح من انْطِباقه، أَبُو زيد، القُلْفَتان طرَفا الشارِبَيْن مِمَّا يَلِي الصِّمَاغَين وهما الغُلْفَتان ابْن دُرَيْد، زَبَّب شِدْقاه، اجتَمع
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
123
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir