responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 917
{شَيْءٍ نُكُر} : [فظيع] تنكره النُّفُوس.
{إِلَى نصب} : مَنْصُوب لِلْعِبَادَةِ أَو علم.
[ {نداولها بَين النَّاس} : نصرفها بَينهم نديل لهَؤُلَاء تَارَة ولهؤلاء أُخْرَى.
{وَلَقَد رَآهُ نزلة أُخْرَى} : مرّة آخرى.
{نبذه فريق} : نقضه.
{والناشطات نشطا} : أَي النُّجُوم تنشط من برج إِلَى آخر، أَو الْمَلَائِكَة تنشط نفس الْمُؤمن أَي: تحلها حلا رَفِيقًا، أَو النُّفُوس المؤمنة تنشط عِنْد الْمَوْت نشاطاً.
{إِلَى رَبهَا ناظرة} : ترَاهُ مستغرقة فِي مطالعة جماله بِحَيْثُ تغفل عَمَّا سواهُ.
{فَكيف كَانَ نَكِير} : إنكاري عَلَيْهِم بإنزال الْعَذَاب.
{ونفور} : شِرَاد عَن الْحق لتنفر طباعهم عَنهُ.
{لَوْلَا أَن تَدَارُكه نعْمَة} : يَعْنِي توفيق التَّوْبَة وقبولها.
{نسرا} هُوَ صنم لحمير.
{والنازعات} إِلَى قَوْله {يَوْم ترجف} : صِفَات مَلَائِكَة الْمَوْت فَإِنَّهُم ينزعون أَرْوَاح الْكفَّار
بالشدة وَيخرجُونَ أَرْوَاح الْمُؤمنِينَ بِرِفْق كإخراج الدَّلْو من الْبِئْر ويسبحون فِي إخْرَاجهَا السبح الغواص فيسيقون أَرْوَاح كل فريق إِلَى مَحَله فيدبرون أَمر عقابها وثوابها حَسْبَمَا أمروا، أَو صِفَات النُّجُوم، أَو صِفَات النُّفُوس الفاضلة حَالَة الْمُفَارقَة أَو حَال سلوكها، أَو صِفَات نفوس الْغُزَاة أَو أَيْديهم، أَو صِفَات خيلهم كل بِمَا يُنَاسِبه على مَا بُيِّن فِي " الْأَنْوَار ".
{فَجعله نسبا} : ذُكُورا تنْسب إِلَيْهِم.
{وَكُنَّا نَخُوض} : نشرع فِي الْبَاطِل.
{نَزغ الشَّيْطَان} : أفسد وحرّش أَي: أغرى.
{فلنولينك قبْلَة} : فلنمكننك من استقبالها.
{نكالا} : عِبْرَة تنكل الْمُعْتَبر أَي: تمنع.
{من قبل أَن نطمس وُجُوهًا فنردهاعلى أدبارها} : من قبل أَن نمحو تخطيط صورها ونجعلها على هَيْئَة أدبارها يَعْنِي الأقفاء.
{فِي كثير من نَجوَاهُمْ} : من متناجيهم، أَو من تناجيهم.
{من نبإ الْمُرْسلين} : أَي من قصصهم وَمَا كَادُوا من قَومهمْ] .

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 917
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست