responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 910
سَائِر مَعَانِيهَا اللَّهُمَّ إِلَّا أَن يحمل على الزِّيَادَة للتَّأْكِيد، وَلَا يخفى أَنه لَا يشفي الغليل.
النِّسوة: هُوَ اسْم جمع فَيقدر لَهَا مُفْرد وَهُوَ نُساء كغُلام وغِلْمة (لِأَنَّهَا اسْم جمع للْمَرْأَة) ، مؤنث من بَنَات آدم مَنْ بلغت حد الْبلُوغ.
والنَّساء: بِالْفَتْح وَالْمدّ لَا غير: وَهُوَ التَّأْخِير، يُقَال: بِعته بنساء.
النزلة: هِيَ الزُّكَام وَالْجمع نزلات.
والنازلة: هِيَ الشَّدِيدَة من شَدَائِد الدَّهْر تنزل بِالنَّاسِ.
النَّعْل: وَاحِد النِّعَال الْمَعْرُوفَة.
والنِّعال: الأرضون الصلاب أَيْضا. وَعَلِيهِ حَدِيث: " إِذا ابتلَّت النِّعال فَالصَّلَاة فِي الرِّحال ".
وَقد نظمت فِيهِ:
(وَمَا كَانَ يُجدِي النَّاسَ مِنّي صَبَابَةُ ... سِوى زَلْقِ واشٍ بالنعالِ منَكسا)

النَّهَار، لُغَة: ضد اللَّيْل، وضوء وَاسع ممتد من طُلُوع الشَّمْس أَو الْفجْر إِلَى الْغُرُوب.
وَالنّهر: الخليج الْكَبِير.
والجدول: النَّهر الصَّغِير.
[وأنهار الْجنَّة لَيست إِلَّا الْمِيَاه لِأَنَّهَا تجْرِي من غير أخدُود] .
النّسك: فِي الأَصْل غَايَة الْعِبَادَة، وشاع فِي الْحَج لما فِيهِ من الكلفة والبعد عَن الْعَادة.
النفيس: هُوَ مَا تكون قِيمَته مثل نِصَاب السّرقَة.

والخسيس: هُوَ مَا يكون قِيمَته دون نِصَاب السّرقَة.
النُّعْمَان، بِالضَّمِّ: الدَّم. وبالفتح: وادٍ فِي طَرِيق الطَّائِف يخرج إِلَى عَرَفات.
النَّجْل: المَاء الَّذِي يظْهر من الأَرْض. وَيُطلق على الْوَالِد وَالْولد.
النَّقْض: هُوَ فِي الْبناء وَالْحَبل والعهد وَغَيره، ضد الإبرام. وبالكسر: المنقوض.
والإنقاض فِي الْحَيَوَان، والنقض فِي الموتان.
والمناقضة فِي القَوْل: أَن يتَكَلَّم بِمَا يتناقض مَعْنَاهُ أَي: يتخالف.
النيْل، بِالْفَتْح: أَصله الْوُصُول إِلَى الشَّيْء، فَإِذا أطلق يَقع على النَّفْع، وَإِذا قُيِّد يَقع على الضَّرَر، وكل مَا نالك فقد نِلْتَه.
النبْت: النَّبَات، وَقد نَبتَت الأَرْض وأنبتت.
والإنبات: عمل طبيعة الأَرْض فِي تربية البذور ومادة النَّبَات بتسخير الله إِيَّاهَا وتدبيره، وَذَلِكَ أَمر آخر وَرَاء إيجاده وإيجاد أَسبَابه.
النخرة: الْعِظَام البالية.
والناخرة: المجوفة الَّتِي تمر فِيهَا الرّيح فتنخر أَي تصوت.
النِّسبة: الْقرب والمشاكلة وَالْقِيَاس يُقَال: بِالنِّسْبَةِ إِلَى فلَان أَي بِالْقِيَاسِ إِلَيْهِ.
ونسبت الرجل أنسبه نسبا.
ونَسَبَ الشَّاعِر بِالْمَرْأَةِ ينْسب نسبياً.
وَالنِّسْبَة فِي علم الْحساب: عبارَة عَن خُرُوج أحد

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 910
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست