responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 887
[النّظر] : وَالنَّظَر فِي كل الْقُرْآن بالظاء إِلَّا نقيض الْبُؤْس والحزن فَإِنَّهُ بالضاد كَمَا فِي " هَل أَتَى " و " الويل " و " الْقِيَامَة
[النصح] : كل شَيْء خلص فقد نصح
[النكد] : كل شَيْء خرج إِلَى طَالبه بتعسر فَهُوَ النكد
[النجد] : كل مَا ارْتَفع من غور تهَامَة إِلَى الْعرَاق فَهُوَ نجد
[النَّسمَة] : كل دَابَّة فِيهَا روح فَهِيَ نسمَة
[النكباء] : كل ريح تهب بَين ريحين فَهِيَ نكباء
[النسيم] : كل ريح لَا تحرّك شَجرا وَلَا تعفي أثرا فَهِيَ نسيم
[الناجود] : كل إِنَاء يَجْعَل فِيهِ شراب فَهُوَ ناجود
[النَّجْم] : كل طالع فَهُوَ نجم، يُقَال: نجم السن، والقرن، والنبت إِذا طلعت قَالَه الْحسن
[الناشئة] : كل صَلَاة بعد الْعشَاء الْأَخِيرَة فَهِيَ ناشئة من اللَّيْل، والأمور الَّتِي تحدث فِي سَاعَة اللَّيْل أَو ساعاته فَهِيَ ناشئة اللَّيْل أَيْضا
[النُّكْتَة] : كل نقطة من بَيَاض فِي سَواد أَو عَكسه فَهِيَ النُّكْتَة، يُقَال: هُوَ النُّكْتَة فِي قومه: أَي الْعلم الْمشَار إِلَيْهِ]
[النُّطْق] : كل لفظ يعبر بِهِ عَمَّا فِي الضَّمِير مُفردا كَانَ أَو مركبا فَهُوَ النُّطْق والمنطق فِي التعارف وَقد يُطلق لكل مَا يصوت بِهِ على التَّشْبِيه أوالتبع
[نهر] : كل كثير جرى فقد نهر
[النيف] ،: كل مَا زَاد على العقد فَهُوَ نَيف حَتَّى يبلغ العقد الثَّانِي، وَذَلِكَ مَا بَين الثَّلَاثَة إِلَى السَّبْعَة [وَمَا بَين الْعشْرين وَالثَّلَاثِينَ وَمَا بَين الثَّلَاثِينَ وَالْأَرْبَعِينَ وَهَكَذَا
[الناتئ] : كل شَيْء ارْتَفع من نبت وَغَيره فَهُوَ ناتئ
[النّسك] : كل متعبد فَهُوَ نسك ومنسك؛ وَمن هَذَا قيل للعابد: ناسك، والنسك فِي الأَصْل غَايَة الْعِبَادَة، وشاع فِي الْحَج لما فِيهِ من الكلفة والبعد عَن الْعَادة
[النَّوْع] : كل ضرب من الشَّيْء وكل صنف من شَيْء فَهُوَ النَّوْع
[النِّسْبَة] : كل نِسْبَة إضافية إِذا كَانَت من خَواص الْجِنْس فَإِنَّهُ تفِيد جنسية الْمُضَاف، كَمَا أَن كل نِسْبَة وَصفِيَّة إِذا كَانَت كَذَلِك فَإِنَّهَا تفِيد جنسية الْمَوْصُوف
[النَّوْع] : كل من الْإِنْسَان وَالْفرس فَإِنَّهُ نوع من الْحَيَوَان، وَإِذا قيد بالرومي أَو الْعَرَبِيّ أَو غير ذَلِك من الْعَوَارِض الَّتِي لم تشخص بهَا كَانَ صنفا
وَكَذَا اسْم الْجِنْس فَإِن الِاسْم نوع من الْكَلِمَة، فَإِذا قيد بالجنسية أَو العلمية مثلا كَانَ صنفا وَتَسْمِيَة الْإِنْسَان جِنْسا وَالرجل نوعا على لِسَان أهل الشَّرْع واصطلاحهم لأَنهم لَا يعتبرون التَّفَاوُت ببن الذاتي والعرضي الَّذِي اعْتَبرهُ الفلاسفة وَلَا يلتفتون إِلَى اصطلاحاتهم فمدار كَون اللَّفْظ جِنْسا أَو نوعا عِنْد الْفُقَهَاء لَيْسَ هُوَ اخْتِلَاف مَا تَحْتَهُ بالنوع أَو الشَّخْص كَمَا هُوَ عِنْد أهل الْمِيزَان، بل بِاعْتِبَار

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 887
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست