responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 801
لَا يقدر، وإيذانا بِأَنَّهُ متعجب من أَمر نَفسه لِأَنَّهُ قد يخفى عَلَيْهِ شَأْن من شؤون نفس، وَإِمَّا تعجيب لغيره مِنْهُ
لَدَى: هِيَ بِجَمِيعِ لغاتها بِمَعْنى (عِنْد) مُتَضَمّن لِمَعْنى (من) وَلذَا بني، وَيَكْفِي لجِهَة الْبناء كَون (لدن) فِي (من لدن) على لفظ مَا هُوَ مَبْنِيّ، وَلَا يُوجب دُخُول (من) عَلَيْهِ عدم تضمنه لمعناه لجَوَاز أَن يكون الدُّخُول للتَّأْكِيد
لوط: قَالَ ابْن اسحق: هُوَ لوط بن هاران بن آزر وَعَن ابْن عَبَّاس: لوط ابْن أَخ إِبْرَاهِيم [نوع] {أَن نتَّخذ لهوا} : اللَّهْو الْمَرْأَة بلغَة أهل الْيمن
{لفيفا} : جَمِيعًا أَو مختلطين
{من لدنا} : من عندنَا
{لبس} : شكّ
{لغوب} : إعياء
{لَغوا} : بَاطِلا
{لِسَان صدق عليا} : الثَّنَاء الْحسن
{ليا بألسنتهم} : تحريفا بِالْكَذِبِ
{لواحة} : معرضة، أَو حراقة، أَو مسودة لأعالي الْجلد، أَو لائحة للنَّاس
{أكلا لما} : ذَا لم أَي: جمع بَين الْحَلَال وَالْحرَام
{كَادُوا يكونُونَ عَلَيْهِ لبدا} أَي كَادُوا يركبون النَّبِي رَغْبَة فِي الْقُرْآن وشهوة لاستماعه
{لَوَاقِح} : حوامل
{قوما لدا} : أشداء الْخُصُومَة
{صَنْعَة لبوس} : عمل دروع
{لزاما} : لَازِما يَحِيق بكم لَا محَالة
{لَهو الحَدِيث} : مَا يلهي عَمَّا يَعْنِي. {كلمح الْبَصَر} :: كرجع الطّرف من أَعلَى الحدقة إِلَى أَسْفَلهَا
{للجوا} : لثبتوا
{وَجَعَلنَا اللَّيْل لباسا} : غطاء يسْتَتر بظلمته من أَرَادَ الأختفاء
{لجي} : عميق
{طين لازب} : طين علك لاصق
{فِي لحن القَوْل} : فحوى القَوْل وَمَعْنَاهُ

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 801
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست