responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 672
وَمعنى قَوْله تَعَالَى: {لقد جئتمونا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ} : أَي منفردين عَن الْأَمْوَال والأهل والشركاء فِي الْفَيْء
والأغلال: الْخِيَانَة فِي كل شَيْء
والغل: أَخذ الْخِيَانَة فِي الْقلب على الْخلق
والغش: سَواد الْقلب وعبوس الْوَجْه
الْغُلَام: يَقع هَذَا الِاسْم على الصَّبِي من حِين يُولد على اخْتِلَاف حالاته إِلَى أَن يبلغ
فِي " الْبَزَّازِيَّة ": هُوَ من لَا يتَجَاوَز عشر سِنِين
الْغسْل: بِالْفَتْح: الإسالة
وبالضم: اسْم للطَّهَارَة من الْجَنَابَة وَالْحيض وَالنّفاس
وبالكسر: مَا يغسل بِهِ الرَّأْس من خطمي وَغَيره
وَقيل: بِالْفَتْح مصدر (غسل)
وبالضم: مصدر (اغْتسل)
وَالْغسْل للأشياء عَام والقصارة للثوب خَاص
الْغِبْطَة: هِيَ تمني الْإِنْسَان أَن يكون لَهُ مثل الَّذِي لغيره من غير إِرَادَة إذهاب مَا لغيره
وَفِي الحَدِيث: " اللَّهُمَّ غبطا لَا هبطا ": أَي نَسْأَلك الْغِبْطَة، أومنزلة نغبط عَلَيْهَا
الْحَسَد: إِرَادَة زَوَال نعْمَة الْغَيْر
والمنافسة: إِرَادَة سبقه على الْغَيْر فِيمَا هُوَ خير لَهما
الْغرُور: هُوَ تَزْيِين الْخَطَأ بِمَا يُوهم أَنه صَوَاب
فِي " الزَّيْلَعِيّ ": الْغرُور وَيُقَال لَهُ الْغرَر أَيْضا: هُوَ مَا يكون مَجْهُول الْعَاقِبَة لَا يدرى أَيكُون أم لَا
الغلق، بِالسُّكُونِ: الإغلاق وبضمتين: بِمَعْنى المغلق
وبفتحتين: مَا يغلق الْبَاب وَيفتح بالمفتاح مجَازًا
الغدير: فعيل بِمَعْنى مفعول من (غدر) إِذا ترك، وَهُوَ الَّذِي تَركه مَاء السَّيْل
الغمز: الْإِشَارَة بِالْعينِ
وَالرَّمْز: الْإِيمَاء بالشفتين والحاجب
الْغَرق: غرق فِي المَاء من حد (علم) : أَي ذهب فِيهِ، فَهُوَ غرق إِذا لم يمت بعد، وَإِذا مَاتَ فَهُوَ غريق
الغوغاء: الْجَرَاد قبل أَن ينْبت جنَاحه
وَشَيْء يشبه البعوض ولايعض لضَعْفه، وَبِه سمي الغوغاء من النَّاس، كَمَا فِي " الْقَامُوس "
غَايَة الإطناب: هُوَ مَا يُفْضِي إِلَى الْإِخْلَال
وَغَايَة الإيجاز: هُوَ مَا يُفْضِي إِلَى التعقيد
غَايَة مَا فِي الْبَاب: (مَا) فِيهِ مَوْصُولَة وصلته محذوفة، والموصول مَعَ صلته مُضَاف إِلَيْهِ للغاية، فاكتسبت الْغَايَة التَّعْرِيف من الْمُضَاف إِلَيْهِ فصلح أَن يكون مُبْتَدأ لِأَن (مَا) الموصولة معرفَة، وَإِن كَانَت نكرَة بِدُونِ الصِّلَة فالتقدير: غَايَة مَا وجد أَو غَايَة مَا حصل فِي الْبَاب
غير مرّة: أَي أَكثر من مرّة وَاحِدَة
الْغَيْث: هُوَ مطر فِي إبانه وَإِلَّا فمطر
الغزالة: هِيَ اسْم للشمس عِنْد ارْتِفَاع النَّهَار وَيُقَال عِنْد غُرُوبهَا جونة

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 672
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست