responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 579
فِي " سر الْأَدَب ": ثندؤة الرجل، ثدي الْمَرْأَة، خلف النَّاقة، ضرع الشَّاة وَالْبَقَرَة، طبي الكلبة
وَإِذا اسْتعْمل الشَّارِع شَيْئا مِنْهَا فِي غير الْجِنْس الَّذِي وضع لَهُ فقد استعاره مِنْهُ أَو نَقله عَن أَصله وَجَاز بِهِ مَوْضِعه
الضَّيْف: مصدر (ضاف) ، يُقَال للْوَاحِد وَالْجمع
وضافه: مَال إِلَيْهِ
وأضافه: أماله
وضفت الرجل: نزلت عَلَيْهِ ضيفا
وأفته: أنزلته عَلَيْك. وضيفته وَإِلَيْهِ: ألجأته
الضباب (بِالْفَتْح) : جمع ضَبَابَة، وَهِي ندى كالغبار يغشى الأَرْض بالغدوات
(وَفِي " الِاخْتِيَار ": قيل هُوَ من نفس دَابَّة الْبَحْر فَيكون مُسْتَعْملا)
الضبع (بِضَم الْبَاء) : اسْم الْأُنْثَى من الْحَيَوَان الْمَعْرُوف، وَالذكر ضبعان، وبالسكون: الْعَضُد
الضغث (بِالْكَسْرِ) : قَبْضَة حشيش تخلط الرطب باليابس
وأضغاث أَحْلَام: هِيَ رُؤْيا لَا يَصح تَأْوِيلهَا لاختلاطها
الضَّمَان: ضمن الشَّيْء وَبِه (كعلم) ضمنا وضمانا فَهُوَ ضَامِن وضمين: كفله
وضمنته الشَّيْء تضمينا فتضمنه عني: غرمته فَالْتَزمهُ
وضمنا: أَي مفهوما، وَهُوَ مَا دلّ عَلَيْهِ اللَّفْظ لَا فِي مَحل النُّطْق، فَكَأَنَّهُ تضمنه وانطوى عَلَيْهِ
[الضَّبْط: هُوَ فِي اللُّغَة عبارَة عَن الحزم
يُقَال: ملك ضَابِط لمملكته أَي: حَازِم ومحافظ عَلَيْهَا
وَفِي الِاصْطِلَاح: سَماع الْكَلَام كَمَا يحِق سَمَاعه، ثمَّ فهم مَعْنَاهُ الَّذِي أُرِيد بِهِ، ثمَّ حفظه ببذل مجهوده والثبات عَلَيْهِ بمذاكرته إِلَى حِين أَدَائِهِ وَكَمَال الْوُقُوف على مَعَانِيه الشَّرْعِيَّة
{ضعفين من الْعَذَاب} : مثلي مَا آتَيْنَا مِنْهُم
{ضنين} : بخيل
والضعف (بِالْكَسْرِ) : من أَسمَاء الْعَذَاب وَمِنْه قَالَ: {لكل ضعف}
[نوع] و {ضربت عَلَيْهِم الذلة} : أحيطت بهم إحاطة الْقبَّة بِمن ضربت عَلَيْهِ، أَو ألصقت بهم
{وعَلى كل ضامر} : أَي ركبانا على كل بعير مهزول أتعبه بعد السّفر فهزله
{فِي ضيق} : فِي حرج صدر
{وَإِذا مس الْإِنْسَان الضّر} : الشدَّة
{فضربنا على آذانهم فِي الْكَهْف} : أنمناهم

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 579
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست