responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 565
أَصمّ لَيْسَ فِيهِ التجويف الْبَاطِن الْمُشْتَمل على الْهَوَاء الراكد الَّذِي يسمع الصَّوْت بتموجه
والطرش والوقر: هُوَ أَن تمنع الآفة عَن الْحس
وصمم الْأَمر: مُضِيّ على رَأْيه فِيهِ
وصممت عزيمتي: بِالتَّخْفِيفِ لَا بِالتَّشْدِيدِ
صدر عَن الْمَكَان: رَجَعَ [وَمِنْه طواف الصَّدْر]
وَإِلَيْهِ: جَاءَ
واغلوارد: الجائي.
والصادر: المنصرف)
الصِّبَا: صبا، من اللَّهْو يصبو صبوة
وَصبي، من فعل الصبى، يصبي صبى بِالْكَسْرِ وَالْقصر، وصباء بِالْفَتْح وَالْمدّ
الصَّحرَاء: هُوَ فضاء وَاسع لَا نَبَات فِيهِ، والأتان الَّتِي يمازج بياضها غبرة، وَقد نظمت فِيهِ:

(تعيش بِلَا أَمن من الدَّهْر لَحْظَة ... كصحراء فِي وَادي السبَاع تعيش)

[الصَّغِير] : قَالَ سِيبَوَيْهٍ، لَا يُقَال صَغِير وأصاغر إِلَّا بِالْألف وَاللَّام، كَذَا سمعنَا الْعَرَب (تَقول: الأصاغر) وَإِن شِئْت قلت: الأصغرون
وَصغر: ككرم صغرا وصغارة بِالْفَتْح خلاف الْعظم، أَو الأول فِي الجرم وَالثَّانِي فِي الْقدر
صَالح: (النَّبِي عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام) وَهُوَ ابْن عبيد [بن سيف بن ناشخ بن عبيد بن حاذر بن ثَمُود بن عَاد بن عوس بن إرم بن سَام بن سيدنَا نوح عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام] بَعثه الله إِلَى قومه وَهُوَ شَاب، وَكَانُوا عربا مَنَازِلهمْ بَين الْحجاز وَالشَّام، فَأَقَامَ فيهم عشْرين سنة، وَمَات بِمَكَّة وَهُوَ ابْن ثَمَان وَخمسين سنة
[نوع]
{الصَّمد} : السَّيِّد المصمود إِلَيْهِ فِي الْحَوَائِج، من (صَمد) إِذا قصد
{الصاخة} : النفخة
{صرعى} : موتى
{كالصريم} : كالبستان الَّذِي صرمت ثماره أَي: ذهبت
{من مَاء صديد} : هُوَ مَاء يسيل من جُلُود أهل النَّار
{إِلَّا من هُوَ صال الْجَحِيم} : إِلَّا من سبق فِي علمه أَنه من أهل النَّار فيصلاها لَا محَالة
{فَصعِقَ} : خر مَيتا أَو مغشيا عَلَيْهِ
{فصكت وَجههَا} : فلطمت بأطراف

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 565
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست