responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 485
{رشده} : الاهتداء لوجوه الصّلاح
{وربت} : وَانْتَفَخَتْ
{من رحيق} : شراب خَالص
{إِلَى الرشد} : إِلَى الْحق وَالصَّوَاب
{رتل الْقُرْآن} : اقرأه على تؤدة وتبيين حُرُوف بِحَيْثُ يتَمَكَّن السَّامع من عدهَا
{مَا شَاءَ ركبك} : سلكك
( {رشدا} : خيرا)
{رضيت لكم الْإِسْلَام} : اخترته
{الَّذِي حَاج إِبْرَاهِيم فِي ربه} : أَي نمروذ
[ {بِمَا رَحبَتْ} : أَي مَعَ سعتها
{وَتذهب ريحكم} : أَي دولتكم، أَو المُرَاد الْحَقِيقَة فَإِن النُّصْرَة لَا تكون إِلَّا برِيح يبعثها الله
{ربائبكم} : بَنَات نِسَائِكُم من غَيْركُمْ
{فَردُّوا أَيْديهم فِي أَفْوَاههم} : عضوا أناملهم مِمَّا أَتَاهُم بِهِ الرُّسُل
{الرس} : مَعْدن وكل ركية لم تطو
{رق منشور} : الصحائف الَّتِي تخرج يَوْم الْقِيَامَة إِلَى بني آدم
{رَفْرَف خضر} : يُقَال لرياض الْجنَّة، وَيُقَال للفرش، وَيُقَال للبسط أَيْضا رفارف
{بل ران على قُلُوبهم} : غلب على قُلُوبهم
{ركاما} : بعضه فَوق بعض
{رخاء حَيْثُ أصَاب} : أَي رخوة لينَة لَا تزعزع أَو تخَالف إِرَادَته حَيْثُ أَرَادَ
{الرجعى} : مرجع وَرُجُوع
{ريشا} : مَا ظهر من اللبَاس الفاخر كالرياش وَالْخصب والمعاش
{الرعاء} : جمع رَاع]

(فصل الزَّاي)

[الزُّور] : كل مَا فِي الْقُرْآن من الزُّور فَهُوَ الْكَذِب مَعَ الشّرك إِلَّا {مُنْكرا من القَوْل وزورا} فَإِنَّهُ كذب بِلَا شرك
[الزَّكَاة] : كل مَا فِي الْقُرْآن من زَكَاة فَهُوَ المَال، إِلَّا {وَحَنَانًا من لدنا وَزَكَاة} فَإِن المُرَاد الطهرة

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 485
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست