مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الكليات
المؤلف :
الكفوي، أبو البقاء
الجزء :
1
صفحة :
479
[و {بِمَ يرجع المُرْسَلُونَ} من (الرُّجُوع) أَو من (رَجَعَ الْجَواب) وَقَوله تَعَالَى {فَانْظُر مَاذَا يرجعُونَ} من رَجَعَ الْجَواب لَا غير]
وَرجع عوده على بدئه: أَي رَجَعَ فِي الطَّرِيق الَّذِي جَاءَ مِنْهُ، على أَن البدء مصدر بِمَعْنى الْمَفْعُول
وَالرَّجْعَة: الْإِعَادَة يُقَال: رَجَعَ بِنَفسِهِ ورجعته أَنا، والفعلة فِيهِ عبارَة عَن الْمرة
و (رَجَعَ) يسْتَعْمل لَازِما نَحْو: {أَنهم إِلَيْهِم لَا يرجعُونَ} ومصدره الرُّجُوع
ومتعديا نَحْو: {فَإِن رجعك الله إِلَى طَائِفَة مِنْهُم} ومصدره الرجع
وَرجع عَن الشَّيْء: تَركه
و [رَجَعَ] إِلَيْهِ: أقبل
ورجعة الْمَرْأَة الْمُطلقَة بِالْفَتْح وَالْكَسْر
وَالرُّجُوع البديعي: هُوَ نقض الْكَلَام السَّابِق لنكتة نَحْو:
(أُفٍّ لهَذَا الدَّهْر ... لَا بل لأَهله)
الريث: هُوَ فِي الأَصْل مصدر (راث) بِمَعْنى أَبْطَأَ، إِلَّا أَنهم أجروه ظرفا كَمَا أجروا مقدم الْحَاج وخفوق النَّجْم، وَهَذَا الْمصدر خَاص لما أضيف إِلَيْهِ الْفِعْل فِي كَلَامهم ك (ريثما خلع) و (ريثما فتح) أَي: قدر خلع وَفتح أَو سَاعَته و (مَا) زَائِدَة، وَأكْثر مَا يسْتَعْمل مُسْتَثْنى فِي كَلَام منفي، وَحقّ (مَا) أَن تكْتب مَوْصُولَة لِضعْفِهَا من حَيْثُ الزِّيَادَة
وَقَوْلهمْ: مَا وقفت عِنْده إِلَّا ريث مَا قَالَ ذَاك، مَتْرُوك على الأَصْل و (مَا) فِيهِ مَصْدَرِيَّة
الرَّفْض: التّرْك
وَالرَّوَافِض: كل جند تركُوا قائدهم
والرافضة: الْفرْقَة مِنْهُم وَفرْقَة من شيعَة الْكُوفَة بَايعُوا زيد بن عَليّ، وَهُوَ مِمَّن يَقُول بِجَوَاز إِمَامَة الْمَفْضُول مَعَ قيام الْفَاضِل، ثمَّ قَالُوا لَهُ: تَبرأ من الشَّيْخَيْنِ فَأبى وَقَالَ: كَانَا وزيري جدي، فَتَرَكُوهُ ورفضوه وارفضوا عَنهُ، وَالنِّسْبَة رَافِضِي
الروية: هِيَ فِي الأَصْل مَهْمُوزَة من (روأ) فِي الْأَمر: إِذا تَأمل وتفكر، وَهِي تكون قبل الْعَزِيمَة وَبعد البديهة، وَقد أحسن من قَالَ:
(بديهة تحل عرى الْمعَانِي ... إِذا انغلقت فتكفيه الروية)
وَالرِّوَايَة: يعم حكمهَا الرَّاوِي وَغَيره على ممر الْأَزْمَان [بِخِلَاف الشَّهَادَة فَإِنَّهَا] تخص الْمَشْهُود عَلَيْهِ وَله وَلَا تتعداهما إِلَّا بطرِيق التّبعِيَّة الْمَحْضَة
الرعاف، بِالضَّمِّ: دم خَارج من الْأنف، وقاس الْحَنَفِيّ الرعاف والقيء على الْخَارِج من السَّبِيلَيْنِ، فَقيل: لَا حَاجَة للحنفي إِلَى هَذَا الْقيَاس للاستغناء عَنهُ بِخُصُوص النَّص، وَهُوَ حَدِيث: " من قاء أَو رعف فَليَتَوَضَّأ " وَلم يقل الشَّافِعِي بِنَقْض الْوضُوء بالقيء والرعاف لضعف هَذَا الحَدِيث عِنْده
الرجس: الشَّرّ والمستقذر أَيْضا
والركس: الْعذرَة وَالنَّتن
والرجس وَالنَّجس متقاربان، لَكِن الرجس أَكثر مَا يُقَال فِي المستقذر طبعا، وَالنَّجس أَكثر مَا يُقَال فِي المستقذر عقلا وَشرعا
اسم الکتاب :
الكليات
المؤلف :
الكفوي، أبو البقاء
الجزء :
1
صفحة :
479
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir