responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 414
زوج بنت الرجل وَزوج أُخْته، فالأختان أَصْهَار أَيْضا
[الخلود] : كل شَيْء فِي الْقُرْآن خُلُود فَإِنَّهُ لَا تَوْبَة لَهُ
[خدم] : كل شَيْء أسرعت فِيهِ فقد خدمته
[الخزف] : كل مَا عمل من طين وشوي بالنَّار حَتَّى يكون فخارا فَهُوَ خزف محركة
[الْخلف] : كل شَيْء يَجِيء بعد شَيْء فَهُوَ خَلفه
[الْخَالِص] : كل شَيْء يتَصَوَّر أَن يشوبه غَيره وَإِذا صفا عَن شبوه فخلص مِنْهُ يُسمى خَالِصا، وَيُسمى الْفِعْل المخلص إخلاصا
[الخمط] : كل نبت أَخذ طعما من مرَارَة فَهُوَ خمط
[الْخط والخطة] : كل مَكَان يخطه الْإِنْسَان لنَفسِهِ يُقَال لَهُ خطّ وخطة
[الخلود] : كل مَا يتباطأ عَنهُ التَّغَيُّر وَالْفساد تصفه الْعَرَب بالخلود كَقَوْلِهِم للأيام خوالد، وَذَلِكَ لطول مكثها لَا للدوام
[الْخمر] : كل شراب مغط لِلْعَقْلِ سَوَاء كَانَ عصيرا أَو نقيعا، مطبوخا كَانَ أَو نيئا فَهُوَ خمر وكل شَيْء غطيته فقد خمرته وكل مَا يستر شَيْئا فَهُوَ خماره
وخمر، كفرح: توارى، وأخمرته الأَرْض عني ومني وَعلي: وارته
[الخيتعور] : كل شَيْء لَا يَدُوم على حَالَة وَاحِدَة ويضمحل كالسراب وَالَّذِي ينزل من الْهَوَاء كنسج العنكبوت فَهُوَ الخيتعور
[الْخَاص] : كل لفظ وضع لِمَعْنى مَعْلُوم على الِانْفِرَاد فَهُوَ الْخَاص
[الخفق] : كل ضرب بِشَيْء عريض فَهُوَ الخفق
[الْخلق] : كل فعل وجد من فَاعله مُقَدرا لَا على سَهْو وغفلة فَهُوَ الْخلق
خَاتِمَة كل شَيْء آخِره
[الْخَبَر الْمُتَوَاتر] : كل كَلَام سمع من فِي رَسُول الله أَي من فَمه جمَاعَة وَمن الْجَمَاعَة الأولى الْجَمَاعَة الثَّانِيَة وَمِنْهَا الثَّالِثَة إِلَى أَن يَنْتَهِي إِلَى المتمسك فَهُوَ الْخَبَر الْمُتَوَاتر
[خبر الْوَاحِد] : كل كَلَام سمع من فِي رَسُول الله وَاحِد وَسمع من ذَلِك الْوَاحِد وَاحِد آخر وَمن الْوَاحِد الآخر آخر إِلَى أَن يَنْتَهِي من وَاحِد إِلَى وَاحِد إِلَى المتمسك فَهُوَ خبر الْوَاحِد
الْخَبَر: لُغَة بِمَعْنى الْعلم، والخبير فِي أَسمَاء الله تَعَالَى بِمَعْنى الْعَلِيم، وَلِهَذَا سمي الامتحان الْموصل بِهِ إِلَى الْعلم اختبارا بِمُقْتَضى مَعْنَاهُ اللّغَوِيّ أَن يَقع على الصدْق خَاصَّة ليحصل بِهِ مَعْنَاهُ وَهُوَ الْعلم إِلَّا أَنه كثر فِي الْعرف للْكَلَام الدَّال على وجود الْمخبر بِهِ صَادِقا كَانَ أَو كَاذِبًا، عَالما كَانَ أَو لم يكن، وَلِهَذَا يُقَال: أَخْبرنِي فلَان كَاذِبًا والحقيقة الْعُرْفِيَّة قاضية على اللُّغَوِيَّة، وَيُؤَيّد هَذَا الْعرف بقوله تَعَالَى: {إِن جَاءَكُم فَاسق بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا} إِذْ لَو كَانَ للصدق خَاصَّة لم يكن للتبين معنى، والنبأ وَالْخَبَر الْوَاحِد، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {نَبَّأَنِي الْعَلِيم الْخَبِير} أَي أَخْبرنِي

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 414
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست