responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 321
التَّكْذِيب على طَريقَة {واسأل الْقرْيَة}
{تبوؤا الدَّار} : لزموها اتَّخَذُوهَا مسكنا {وَالْإِيمَان} : أَي تمكنوا فِي الْإِيمَان وَاسْتقر فِي قُلُوبهم
{من تفَاوت} : اضْطِرَاب وَاخْتِلَاف واختلال
{تميز من الغيظ} : تَنْشَق غيظا على الْكفَّار
{تبوئ الْمُؤمنِينَ مقاعد لِلْقِتَالِ} : تتَّخذ لَهُم مصافا ومعسكرا
{تذودان} : تكفان، وَأكْثر مَا يسْتَعْمل فِي الْإِبِل وَالْغنم، وَرُبمَا اسْتعْمل فِي غَيرهمَا فَيُقَال: سنذودكم عَن الْجَهْل علينا: أَي نكفكم ونمنعكم
{أَن تتقوا مِنْهُم تقاة} : إِن كَانَت بِمَعْنى الاتقاء، فَهِيَ مصدر، أَو بِمَعْنى متقى: أَي أمرا يجب اتقاؤه، فمفعول بِهِ، أَو جمعا ك (رُمَاة) فحال
{من تولاه} : تبعه
{يَوْم ترجف الراجفة} : تشتد حَرَكَة الأجرام السفلية
{تهتز} : تتحرك بِالِاضْطِرَابِ
{أَنى لَهُم التناوش} : من أَيْن لَهُم أَن يتناولوا الْإِيمَان تناولا سهلا
{تَقوله} : اختلقه
{من تِلْقَاء نَفسِي} : أَي من عِنْد نَفسِي
{تورون} : تقدحون
{وَإِذ تخلق من الطين} : تصور، أَو تقدر يُقَال لمن قدر شَيْئا وَأَصله قد خلقه والخلق بِمَعْنى الإحداث لله وَحده
{تسوروا} : نزلُوا من ارْتِفَاع وَلَا يكون التسور إِلَّا من فَوق
{تزدري أعينكُم} : استرذلتموهم لفقرهم
{وَكَانَ تقيا} : مُطيعًا متجنبا عَن الْمعاصِي
{وتتلقاهم} : وتستقبلهم
{أَو تهوي بِهِ الرّيح} : أَو تسقطه
{فَأنى تسحرون} : فَمن أَيْن تخدعون فتنصرفون عَن الرشد
{أَن تشيع} : أَن تَنْتَشِر
[ {تفندون} : تنسبونني إِلَى الفند وَهُوَ نُقْصَان عقل يحدث من هرم

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 321
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست