responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 97
• فَرَسٌ سُرحوبٌ، بالضمِّ: طَويلةٌ، ويُقالُ: رَجُلٌ سُرْحُوبٌ.
والسُّرْحُوبُ: ابنُ آوى، أو شَيْطانٌ (أعْمى يَسْكُنُ البَحْرَ، ولَقَبُ أبي الجارُودِ إمامِ الجارُودِيَّةِ، لَقَّبَهُ به الباقِرُ) .
وسُرْحُوبْ سُرْحوبْ: إشْلاءٌ للنَّعْجَةِ عِندَ الحَلْبِ.

• السِّرْدابُ، بالكسر: بناءٌ تَحْتَ الأرضِ لِلصَّيْفِ، مُعَرَّبٌ.

• السُّرْعوبُ، بالضمِّ: ابنُ عُرْسٍ.

• سَرَنْدِيبُ: د بالهِنْدِ م.

• امْرَأَةٌ سَرْهَبةٌ: جَسيمَةٌ طَوِيلَةٌ.
والسَّرْهَبُ: المائِقُ، والأَكُولُ الشَّروبُ.

• السَّيْسَبانُ: شَجَرٌ كالسَّيْسَبى، وجَعَلَهُ رُؤْبَةُ في الشِّعْرِ: سَيْسَاباً.
والسَّاسَبُ والسَّيسَبُ: شَجَرٌ يُتَّخَذُ منها السِّهامُ.

• المساطِبُ: سَنادينُ الحَدَّادِينَ، والمياهُ السُّدْمُ، والدَّكاكينُ يُقْعَدُ عليها، جَمْعُ مَسْطَبَةٍ، وتُكْسَرُ.
والأَسْطُبَّةُ: مُشاقَةُ الكَتَّانِ.

• السَّعابِيبُ: التي تُمَدُّ شِبْه الخُيوطِ مِنَ العَسَلِ والخِطْميّ ونَحْوِهِ.
وسَالَ فَمُهُ سَعابيبَ: امْتَدَّ لُعابُهُ كالخُيوطِ.
وتَسَعَّبَ: تَمَطَّطَ.
والسَّعْبُ: كُلُّ ما تَسَعَّبَ مِنْ شَرابٍ وغَيْرِهِ.
وانْسَعَبَ الماءُ: سَالَ، وهو مُسَعَّبٌ له كذا: مُسَوَّغٌ.

• سَغِبَ، كَفَرِحَ وكَنَصَرَ، سَغْباً وسَغَباً وسَغَابَةً وسُغوباً ومَسْغَبَةً: جاعَ، أَوْ لا يكونُ إلاَّ مَعَ تَعَبٍ، فهو ساغِبٌ وسَغْبانُ وسَغِبٌ، وهي سَغْبَى، وجَمْعُهما: سِغابٌ.
والسَّغَبُ، مُحَرَّكَةً: العَطَشُ، ولَيْسَ بِمُسْتَعْمَلٍ.
وأَسْغَبَ: دَخَلَ في المَجاعَةِ.
وهو مُسَغَّبٌ له كذا، ومُسَعَّبٌ: مُسَوَّغٌ.

• السَّقْبُ: وَلَدُ النَّاقَةِ، أو ساعَةَ يُولَدُ، أو خاصٌّ بالذَّكَرِ، ولا يُقالُ لَها: سَقْبَةٌ، أو يقالُ، ج: أسْقُبُ وسِقابٌ وسُقوبٌ وسُقْبانٌ، بالضمِّ،
وأُمُّها: مِسْقَبُ ومِسْقابٌ،
وـ الطَّويلُ: وعَمودُ الخِباءِ، ج: كَغِرْبانٍ،
وع بِغُوطَةِ دِمَشْقَ، منه: أحمدُ بنُ عُبَيْدِ بنِ (أحمدَ) السَّقْبانِيُّ المُحدِّث، وبالتَّحْريكِ: القُرْبُ. سَقَبَتِ الدَّارُ سُقوباً وأسْقَبَت.
وأَبْياتُهُمْ مُتَساقبَةٌ: (مُتَقارِبَةٌ) .
وأسْقَبَهُ: قَرَّبَهُ، ومَنْزِلٌ سَقَبٌ، مُحَرَّكَةً، ومُسْقِبٌ، كَمُحْسِنٍ.
والسَّاقِبُ: القَريبُ، والبَعيدُ، ضِدُّ.
والسَّقْبَةُ: الجَحْشَةُ.
سُقوبُ الإِبِلِ: أرْجُلُها.
والسِّقابُ، كَكِتابٍ: قُطْنَةٌ كانَت المُصابَةُ تُحَمِّرُها بِدَمِها، فَتَضَعُها على رَأسِها، وتُخْرِجُ طَرَفَها منْ قِناعِها لِيُعْلَمَ أنَّها مُصَابَةٌ.

• السَّقْلَبَةُ: مَصْدَرُ سَقْلَبَهُ: صَرَعَهُ.
والسَّقْلَبُ: اسْمٌ، وجِيلٌ مِنَ النَّاسِ، وهو سَقْلَبِيُّ، ج: سَقالِبَةٌ.

• سَكَبَ الماءَ سَكْباً وتَسْكاباً فَسَكَب هو سُكُوباً،
وانْسَكَبَ: صَبَّهُ فانْصَبَّ.
وماءٌ سَكْبٌ وساكِبٌ وسَكُوبٌ وسَيْكَبٌ وأُسْكُوبٌ: مُنْسَكِبٌ، أو مَسْكُوبٌ.
والسَّكْبُ: الطَّويلُ مِنَ الرِّجالِ، والهَطَلانُ الدَّائِمُ،
كالأُسْكوبِ، وضَرْبٌ مِنَ الثِّيابِ،
وـ مِنَ الخَيْلِ: الجَوادُ، أو الدَّرِيعُ، والخَفيفُ الرُّوحِ، والنَّشيطُ، والأَمْرُ اللاَّزِمُ، وأوَّلُ فَرَسٍ مَلَكهُ النَّبِيُّ، صلى الله عليه وسلَّمَ، وكان كُمَيْتاً أَغَرَّ، مُحَجَّلاً مُطْلَقَ اليُمْنَى، ويُحَرَّكُ، وفَرَسُ شَبِيبِ بنِ مُعَاويةَ، والنُّحاسُ أو الرَّصاصُ، ويُحَرَّكُ، وبالتَّحْريكِ: شَجَرٌ، وشَقائِقُ النُّعْمانِ.
والسَّكْبَةُ: الخِرْقَةُ تُقَوَّرُ لِلرَّأسِ، كالشَّبكَةِ، والغِرْسُ يَخْرُجُ على الوَلَدِ، وبالتَّحْرِيكِ: الهِبْرِيَةُ تَسْقُطُ منَ الرَّأسِ، وابنُ الحارِثِ: صَحابيُّ.
والأُسْكوبُ: الإِسْكافُ،
كالإِسْكابِ، أو القَيْنُ،
وـ منَ البَرْقِ: الذي يَمْتَدُّ إلى جِهَةِ الأرضِ، والسِّكَّةُ منَ النَّخْلِ.
وأُسْكُبَّةُ الباب: أُسْكُفَّتُهُ.
والإِسْكابَةُ: الفَلْكَةُ تُوضَعُ في قِمَعِ الدُّهْنِ ونَحْوِهِ، أو قِطْعَةُ خَشَبٍ تُدْخَلُ في خَرْقِ الزِّقِ،
كالأُسْكُوبَةِ. وسَكابٌ، كسَحابٍ: فَرَسُ الأَجْدَعِ بنِ مالِكٍ. وكَقَطَامِ: آخَرُ لِتَمِيمِيٍّ أو لكَلْبِيٍّ، أو لِعُبَيْدَةَ بنِ رَبيعَةَ بنِ قَحطانَ. وكَكَتَّانٍ: آخَرُ.

• سَلَبَهُ سَلْباً وسَلَباً: اخْتَلَسَهُ،
كاسْتَلَبَهُ. ورجُلٌ وامرأةٌ سَلَبوتٌ وسَلاَّبَةٌ.
والسَّلِيبُ: المُسْتَلَبُ العَقْلِ، ج: سَلْبَى.
وناقَةٌ وامْرَأةٌ سَالِبٌ وسَلوبٌ وسَليبٌ ومُسَلِّبٌ وسُلُبٌ: ماتَ وَلَدُها، أو ألْقَتْهُ لِغَيْرِ تَمامٍ، ج: سُلُبٌ وسَلائِبُ. وقد

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 97
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست