responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 788
لَغْلَغَةٌ: عُجْمَةٌ ولَخْلَخَةٌ.

• لاغَهُ لَوْغاً: أدارَهُ في فيهِ ثُمَّ لَفَظَهُ،
وـ فُلاناً: لَزِمَهُ. وهو سائِغٌ لائِغٌ، وَسَيِّغٌ لَيِّغٌ، كَهَيِّنٍ.

• الأَلْيَغُ: من لا يُبَيِّنُ الكَلامَ، أو يَرْجِعُ كَلامُهُ إلى الياء والأَحمَقُ،
كاللِّيَاغَةِ، بالكَسْرِ.
واللَّيَغُ، مُحركةً: الحُمْقُ التامُّ.
ولِغْتُهُ الشَّيْءَ بالكَسْرِ، أليغُهُ: راوَدْتُهُ عنهُ.
وتَلَيَّغَ: تَحَمَّقَ.

فَصْلُ الميمْ
• المَرْغُ: اللُّعابُ، ومُجْتَمَعُ بَعَرِ الشاةِ، والرَوْضَةُ، أو الكَثيرَةُ النَّباتِ،
كالمَرْغَةِ. وكَمَنَعَ: أكَلَ العُشْبَ،
وـ في العُشْبِ: أقامَ،
وـ البَعيرُ: رَمَى باللُّغام.
وبِكارٌ مُرَّغٌ، كسُكَّرٍ، ولا واحِدَ لَهَا. وكسَحابَةٍ: مُتَمَرَّغُ الدابَّةِ،
كالمَراغِ،
وـ: الأتانُ لا تَمْنَعُ الفُحُولَةَ، وأمُّ جَريرٍ، لَقَّبَها الفَرَزْدَقُ لا الأَخْطَلُ ووَهِمَ الجَوْهَرِيُّ، أي: مَراغَةٌ للرِجالِ، أوْ لُقِّبَتْ لأِنَّ أمَّهُ وُلِدَتْ في مَراغَةِ الإِبِلِ،
ود بِأذْرَبيجانَ،
ود لِبَنِي يَرْبُوعٍ.
وبنُو المَراغَةِ: بُطَيْنٌ.
وهو مَرَاغَةُ مالٍ: إزاؤُهُ، وبالتشديدِ: المُتَمَرَّغُ.
والمَرائِغُ: كُورةٌ بصَعِيدِ مِصْرَ.
والمِمْرَغَةُ، كمِكْنَسَةٍ: المِعَى الأعْوَرُ، كالكِيسِ لا مَنْفَذَ له، يُرْمَى به،
والمارِغُ: الأحمقُ.
والأَمْرَغُ: المُتَمَرِّغُ في الرَّذائِلِ. مَرغَ عِرْضُهُ، كفرِحَ.
وشَعَرٌ مَرغٌ، ككتِفٍ: ذُو قَبُولٍ للدُّهْنِ.
وأمْرَغَ: سالَ لُعابُه،
وـ الرجلُ: كَثُرَ كَلامُه في خَطَأٍ،
وـ العَجينَ: أكثَرَ ماءَهُ.
ومَرَّغَ الدابةَ في التُّرابِ تَمْريغاً: قَلَّبَهَا.
وتَمَرَّغَ: تَقَلَّبَ، وتَنَزَّهَ، وتَلَوَّى من وَجَعٍ يَجِدُهُ،
وـ الحَيَوانُ: رَشَّ اللُّعابَ من فيه،
وـ المالُ: أطالَ الرَّعْيَ في الرَّوْضَةِ،
وـ في الأمرِ: تَرَدَّدَ،
وـ على فلانٍ: تَلَبَّثَ وتَمَكَّثَ،
وـ الرَّجُلُ: صَبَغَ نَفْسَهُ بالأدْهان والتَّزَلُّق.

• امْسَغَ، وامْتَسَغَ: تَنَحَّى.

• المَشْغُ، كالمَنْعِ: أكلٌ غيرُ شَدِيدٍ، كأكلِ القِثَّاءِ، (والضَّرْبُ، والتَّعْييبُ) ، وبالكسر: المَغْرَةُ.
ومَشَّغَهُ تَمْشيغاً: صَبَغَه بها،
وـ عِرْضَهُ: كَدَّرَهُ، وَلَطَّخَهُ.
والمِشْغَةُ: قِطْعَةٌ من ثوبٍ أو كساءٍ خَلَقٍ، وطينٌ يُجْمَعُ ويُغْرَزُ فيه شَوْكٌ ويُتْرَكُ ليَجِفَّ، ثم يُضْرَبُ عليه الكَتَّانُ لِيَتَسَرَّحَ.

• مَضَغَه، كَمَنَعَه ونَصَرَه: لاكَهُ بِسِنِّهِ. وكَسَحابٍ: ما يُمْضَغُ، وكِسْرَةٌ لَيِّنَةُ المَضاغِ أيضاً.
والمُضاغَةُ، بالضم: ما مُضغَ، وبالتشديدِ: الأحْمَقُ.
والمُضْغَةُ، بالضمِ: قِطْعَةُ لَحْمٍ وغيرِه، ج: كصُرَدٍ.
ومُضَّغُ الأمُورِ، كسُكَّرٍ: صِغارُها. وكَسَفِينَةٍ: كلُّ لَحْمٍ على عَظْمٍ، ولَحْمَةٌ تحتَ ناهِضِ الفَرَسِ، وعَقَبَةُ القَوْسِ التي على طَرَفِ السِّيَتَيْنِ، أو عَقَبَةُ القَوَّاسِ المَمْضوغَةُ، واللِّهْزِمَةُ، والعَضَلَةُ، ج: كَسفينٍ وسَفائِنَ.
والماضِغانِ: أُصُولُ اللَّحْيَيْنِ عندَ مَنْبِتِ الأضْراسِ، أو عِرْقانِ في اللَّحْيَيْنِ.
وأمْضَغَ النَّخْلُ: صارَ في وَقْتِ طِيبِه حتى يُمْضَغَ،
وـ اللَّحْمُ: اسْتُطيبَ وأكِلَ. وماضَغَه في القِتالِ: جادَّهُ فيه.

• مَغْمَغَ اللَّحْمَ: مَضَغَه ولم يُبالِغ،
وـ كَلامَهُ: لم يُبَيِّنْهُ،
وـ الكَلْبُ في الإِناءِ: وَلَغَ،
وـ الثَّوْبَ في الماءِ: غَثْغَثَهُ،
وـ الثَّريدَ: رَوَّاهُ دَسَماً،
وـ الشيءَ: خَلَطَه،
وـ الأمْرُ: اخْتَلَطَ.
والمَغْمَغَةُ: العَمَلُ الضَّعيفُ الرَّديءُ.
وتَمَغْمَغَ: نالَ شيئاً مِنَ العُشْبِ،
وـ المالُ: جَرَى فيه السِّمَنُ.

• المِلْغُ، بالكسر: النَّذْلُ الأحْمَقُ، يَتَكَلَّمُ بالفُحْشِ، ج: أملاغٌ، وهي المُلُوغَةُ.
ورجُلٌ مالِغٌ: داعِرٌ، ج: ككُفَّارٍ.
وتَمالَغَ به: ضَحِكَ به.
ومَالَغَهُ بالكَلامِ: مازَحَهُ بالرَّفَثِ.
والتَّمَلُّغُ: التَّحَمُّقُ.

• مَنَغٌ، كَجَبَلٍ: ناحِيَةٌ بحَلَبَ، وكانَتْ قَديماً بالعَيْنِ المُهْمَلَةِ فَغُيِّرَت.
ومَنُوغانُ: د بكِرْمانَ.

• ماغَت الهِرَّةُ مُواغاً، بالضمِّ: صَوَّتَتْ.

فَصْلُ النُّون
• نَبَغَ، كمَنَعَ ونَصَرَ وضَرَبَ: ظَهَرَ،
وـ الماءُ: نَبَعَ،
وـ فلانٌ: قالَ الشِّعْرَ وأجادَهُ، ولم يكن في إرْثِ الشِّعْرِ،
وـ في الدُّنْيا: اتَّسَعَ،
وـ رأسُه: ثارَ منه
النُّباغَةُ، ككُناسَة، وتُشَدَّدُ: للْهِبْرِيَةِ،
وـ علينا منهم نُبَّاغَةٌ، كشَدّادَةٍ: خَرَجَتْ منهم خَوارِجُ،
وـ

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 788
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست