responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
الأَخْلاقِ، وابنُ عَمْرٍو الفَقْعَسِيُّ: رَئيسُ الخَوارجِ.

• حَظْرَبَ قَوْسَهُ: شَدَّ تَوْتِيرَها،
وـ السِّقاءَ: مَلأَهُ، فَتَحَظْرَبَ.
والمُحَظْرَبُ: الشَّدِيدُ الفَتْلِ، والرَّجُلُ الشَّدِيدُ الخَلْقِ، والضَّيِّقُ الخُلُقِ،
وتَحَظْرَبَ: امْتَلأَ عَداوَةً أو طَعاماً وغَيْرَهُ.

• الحَظْلَبَةُ: السُّرْعَةُ في العَدْوِ.

• الحَقَبُ، مُحَرَّكَةً: الحِزامُ يَلي حَقْوَ البَعيرِ، أو حَبْلٌ يُشَدُّ به الرَّحْلُ في بَطْنِهِ.
وحَقِبَ، كَفَرَحَ: تَعَسَّرَ عليه البَوْلُ من وُقُوعِ الحَقَبِ على ثِيلِه،
وـ المَطَرُ، وغَيْرُهُ: احْتَبَسَ،
وـ المَعْدِنُ: لم يُوجَدْ فيه شيءٌ،
كأحْقَبَ. والحِقابُ، كَكِتابٍ: شيءٌ تُعَلِّقُ به المرأةُ الحَلْيَ، وتَشُدُّهُ في وَسَطِها،
كالحَقَبِ، مُحَرَّكَةً، ج: كَكُتُبٍ، والبَياضُ الظَّاهرُ في أصْلِ الظُّفُر، وخَيْطٌ يُشَدُّ في حَقْوِ الصَّبِيِّ لِدَفْعِ العَيْنِ، وجَبَلٌ بِعُمَان.
والأَحْقَبُ: الحِمارُ الوَحْشِيُّ الذي في بَطْنِهِ بَياضٌ، أو الأَبْيَضُ مَوْضِعِ الحَقَبِ، واسمُ جِنِّيٍّ من الذين اسْتَمَعوا القُرآنَ.
والحَقِيبَةُ: الرِّفادَةُ في مُؤَخَّرِ القَتَبِ، وكلُّ ما شُدَّ في مُؤَخَّرِ رَحْلٍ أوْ قَتَبٍ فَقَدِ احْتُقِبَ.
والمُحْقِبُ: المُرْدِفُ. وبفتح القافِ: الثَّعْلَبُ.
واحْتَقَبَهُ واسْتَحْقَبَه: ادَّخَرَه.
والحِقْبَةُ، بالكسر، من الدَّهْرِ: مُدَّةٌ لا وَقْتَ لها، والسَّنَةُ، ج: كَعِنَبٍ وحُبوبٍ. وبالضم: سُكونُ الرِّيحِ.
والحُقْبُ، بالضم وبِضمتينِ: ثمانونَ سَنَةً أو أكْثَرُ، والدَّهْرُ، والسَّنَةُ أو السِّنونَ، ج: أحْقابٌ وأحْقُبٌ.
والحَقْبَاءُ: فَرَسُ سُراقَةَ بنِ مِرْداسٍ، والقارَةُ الطَّويلَةُ في السماءِ، وقَدِ الْتَوى السَّرابُ بِحَقْوَيْها، أو التي في وَسَطِها تُرابٌ أعْفَرُ بَرَّاقٌ مع بُرْقَةِ سائِرِهِ.

• الحَقْطَبَةُ: صِيَاحُ الحَيْقُطانِ، لِذَكَرِ الدُّرّاجِ.

• الحَلْبُ، ويُحَرَّكُ: اسْتِخْراجُ ما في الضَّرْعِ منَ اللَّبَنِ،
كالحِلابِ، بالكسر،
والاحْتِلابِ، يَحْلُبُ ويَحْلِبُ.
والمِحْلَبُ والحِلابُ، بكسرهما: إناءٌ يُحْلَبُ فيهِ. وعَلِيُّ بنُ أحْمَدَ الحِلابِيُّ مُحَدِّثٌ.
والحَلَبُ، مُحَرَّكَةً،
والحَليبُ: اللبنُ المَحْلُوب،
أو الحَليبُ: ما لم يَتَغَيَّرْ طَعْمُه، وشَرابُ التَّمْرِ.
والإِحلابَةُ والإِحْلابُ، بكسرِهِما: أنْ تَحْلِبَ لأَهْلِكَ وأنتَ في المَرْعى، ثم تَبْعَثَ به إليهم، واسمُ اللَّبنِ: الإِحْلابَةُ أيضاً، أو ما زاد على السِّقاءِ مِنَ اللَّبَنِ.
وناقَةٌ حَلوبَةٌ وحَلوبٌ: مَحْلوبَةٌ.
ورجلٌ حَلوبٌ: حالِبٌ.
وحَلوبَةُ الإِبِلِ والغَنَمِ: الواحِدَةُ فَصاعِداً، ج: حَلائِبُ وحُلُبٌ.
ونَاقَةٌ حَلْبانَةٌ وحَلْباةٌ وحَلَبُوتٌ، مُحَرَّكَةً: ذاتُ لَبَنٍ.
وشاةٌ تِحْلاَبَةٌ، بالكسر،
وتُحْلُبَةٌ، بضم التاءِ واللامِ، وبفتحهما وكسرهما، وضم التاءِ وكسرها مع فتح اللامِ: إذا خَرَجَ من ضَرْعِها شيءٌ قبل أن يُنْزى عليها.
وحَلَبَهُ الشَّاةَ والنَّاقَةَ: جَعَلَهُما له يَحْلُبُهما،
كأَحْلَبَهُ إيَّاهُما.
وأحْلَبَهُ أعانَه على الحَلْبِ،
وـ الرجُلُ: ولَدَتْ إبِلُهُ إناثاً، وبالجيمِ ذُكوراً، ومنه: "أحْلَبْتَ أم أجْلَبْتَ".
وقولُهم مالَهُ لا حَلَبَ ولا جَلَبَ: قيلَ: دعاءٌ عليه، وقيلَ: لا وَجْهَ له.
والحَلْبَتَانِ: الغَداةُ والعَشِيُّ.
وحَلَبَ: جَلَسَ على رُكْبَتَيْهِ،
وـ القومُ حَلْباً وحُلُوباً: اجْتَمَعوا من كُلِّ وَجْهٍ.
ويَوْمٌ حَلاَّبٌ، كَشَدَّاد: فيه نَدىً.
وحَلاَّبٌ: فَرَسٌ لِبَنِي تَغْلِبَ. وأحمدُ بنُ محمدٍ الحَلاَّبِيُّ: فَقيهٌ.
وهاجِرَةٌ حَلُوبٌ: تَحْلِبُ العَرَقَ.
وتَحَلَّبَ العَرَقُ: سالَ،
وـ بَدَنُهُ عَرَقاً: سالَ عَرَقُه،
وـ عَيْنُه،
وـ فُوهُ: سالا،
دانَحَلَبَ.؟؟
ودم حَليبٌ: طَرِيُّ.
والحَلَبُ، مُحَرَّكَةً، من الجِبَايَة: مِثْلُ الصَّدَقَةِ ونحوِها مما لا يكونُ وظيفَةً معلومَةً.
وبِلا لامٍ: د، م، ومَوْضِعانِ من عَمَلِها، وكُورَةُ بالشَّامِ،
وة بها، ومَحَلَّةٌ بالقاهِرة.
والحَلْبَةُ، بالفتح: الدُّفْعَةُ من الخَيْلِ في الرِّهانِ، وخَيْلٌ تَجْتَمِعُ للسِّباقِ من كلِّ أوْبٍ للنُّصْرَةِ، ج: حَلائِبُ، ووادٍ بِتِهامَةَ، ومَحَلَّةٌ بِبَغْداد، منها: عبدُ المُنْعِمِ بنُ محمدٍ الحَلْبِيُّ. وبالضم: نَبتٌ نافِعٌ للصَّدْرِ والسُّعالِ والرَّبْوِ

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست