responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 587
• جَدَشَ يَجْدِشُ: إذا أدارَ الشيءَ ليأخُذَهُ.
والجَدَشُ، محرَّكةً: الأرضُ الغليظةُ
ج: أجْداشٌ. حكاهُ ابنُ القَطَّاعِ.

• جَرْدَشُ بنُ حَرامٍ: أبو بَطْنٍ.

• جَرَشَهُ، يَجْرِشُهُ ويَجْرُشُهُ: حَكَّهُ،
وـ الشيءَ: قَشَرَهُ،
وـ الجِلْدَ: دَلَكَهُ لِيَمْلاسَّ،
وـ الشيءَ: لَم يُنْعِمْ دَقَّهُ، فهو جَريشٌ،
وـ رأسَهُ: حَكَّهُ بالمُشْطِ حتى أثارَ هِبْرِيَتَهُ، وعَدا عَدْواً بَطِيّاً،
وجَرْشُ الأَفْعَى: صوتُ خُرُوجها من الجِلْدِ، إذا حَكَّتْ بعضَها ببعضٍ.
وأتَيْتُهُ بعدَ جَرْشٍ من اللَّيلِ، بالفتح وبالضم وبالكسر وبالتحريكِ وكصُرَدٍ، أي: ما بينَ أوَّلِهِ إلى ثُلُثِهِ.
وأتاهُ بِجَرْشٍ منه، بالفتح: بِآخِرٍ منه، وبالفتح: ع،
وبالتحريكِ: د بالأُرْدُنِّ. وكزُفَرَ: مخْلاَفٌ باليَمَنِ، منه الأَديمُ، والإِبِلُ، وجمَاعَةٌ محدِّثونَ.
وجَرَشِيٌّ وحَرَشِيٌّ، مُحَرَّكَتانِ: ابْنَا عبدِ اللهِ بنِ عُلَيْمِ بنِ جَنَابٍ. وكالزِّمِكَّى: النَّفْسُ. وكأَمِيرٍ: الرَّجُلُ الصَّارِمُ النافِذُ،
وـ مِن الملْحِ: ما لَمْ يُطَيَّب، واسمُ عَنْزٍ، وعبدُ قَيْسِ بنِ خُفافِ بنِ عَبْدِ جَرِيشٍ: شاعرٌ. وجُرَيْشٌ، كزُبَيْرٍ: صَنَمٌ كان في الجاهِلِيَّةِ. وتَميمُ بنُ جُراشَةَ: صَحابِيٌّ. وأسَدُ بنُ عبدِ المَلِكِ بنِ جُراشَةَ: محدّثٌ.
والجُرَّاشُ، كرُمَّانٍ: الجُنَاةُ، جَمْعُ جارِشٍ.
واجْرَأشَّ: ثابَ جسْمُهُ بعدَ هُزَالٍ،
كاجْرَوَّشَ،
وـ الإِبِلُ: امْتَلأَتْ بُطُونُها، وسَمِنَتْ، فهي مُجْرَأشَّةٌ، بالفتح شاذٌّ، كأَحْصَنَ فهو مُحْصَنٌ.
والمُجْرَئِشُّ: الغَلِيظُ الجَنْبِ.
واجْتَرَشَ لِعيالِهِ: كَسَبَ،
وـ الشيءَ: اخْتَلَسَهُ.
والمُجْرَوَّشُ: أوسَطُ الجَنْبِ.
والجُرَائِشُ، كعُلاَبِطٍ: الضَّخْمُ.

• الجَرَنْفَشُ، كَسَمَنْدَلٍ: العَظِيمُ من الرِّجال، أو العَظِيمُ الجَنْبَيْنِ،
كالجُرَافِشِ فيهما.
وإنَّهُ لَجَرَنْفَشُ اللِّحْيَةِ: ضَخْمُها.

• جَشَّهُ: دَقَّهُ وكَسَرَهُ،
كأجَشَّهُ،
وـ بالعَصَا: ضَرَبَهُ بها،
وـ المَكَانَ: كَنَسَه،
وـ البِئْرَ: نَقَّاهَا،
وـ البَاكِي دَمْعَهُ: امْتَراهُ، واسْتَخْرَجَهُ،
وـ البِئْرَ: كَنَسَها ونَقَّاها،
كجَشْجَشَها. وهاشِمُ بنُ عبدِ الواحِدِ الجَشَّاشُ الكُوفِيُّ، وإبراهيمُ بنُ الوَليدِ الجَشَّاشُ: محدِّثانِ.
والجَشِيشَةُ: ما جُشَّ من بُرٍّ ونحوِهِ.
والمِجَشُّ والمِجَشَّةُ: الرَّحَى.
والجَشِيشُ: السَّوِيقُ، وحِنْطَةٌ تُطْحَنُ جَليلاً، فَتُجْعَلُ في قِدْرٍ، ويُلْقَى فيها لَحْمٌ أو تَمْرٌ، فَيُطْبَخُ. وكأَميرٍ: اسْمٌ. وكزُبَيْرٍ: ابنُ الدَّيْلَمِيّ، ممَّنْ أعانَ على قَتْلِ الأَسْودِ العَنْسِيّ، وابنُ مالِكٍ: في تَمِيمٍ، وابنُ مُرٍّ: في مَذْحِجٍ. وابنُ عَوْفٍ: في كِنانَةَ.
والجَشُّ: المَوْضِعُ الخَشِنُ الحِجارَةِ،
وـ من الدَّابَّةِ والقَفْرِ: وسَطُهُما،
كالجُشَّانِ، بالضمِ، وبالضم: الجَبَلُ، والجَمْعُ: جِشاشٌ،
وـ من اللَّيلِ: ساعةٌ منه، وشِبْهُ شَفَةٍ فيه غِلَظٌ وارْتِفاعٌ،
ود بينَ صُورَ وطَبَرِيَّةَ، وجَبَلٌ صَغيرٌ بالحِجازِ لجُشَمَ، وجَبَلٌ عِندَ أجَأَ، بِذِرْوَتِهِ مَساكِنُ عادٍ وعَجائِبُ.
وجُشُّ أعْيارٍ: ع، أو ماءٌ مِلْحٌ بأَكْنافِ شَرَبَّةَ.
والجَشَّةُ: جَماعَةُ الناسِ يُقْبِلونَ مَعاً، ويُضَمُّ، ونَهَضَةُ القومِ.
وجَشَّةُ بِنْتُ عبدِ الجبَّارِ: محدّثَةٌ، وبالضم: ط شِدَّةُ الصَّوْتِ ط، وصَوْتٌ غَلِيظٌ من الخَيَاشِيمِ فيه بُحَّةٌ.
والأَجَشُّ: الغَلِيظُ الصَّوتِ من الإِنْسانِ ومن الخَيْلِ ومن الرَّعْدِ وغيرهِ، وأحَدُ الأَصْواتِ التي تُصاغُ منها الأَلْحان، ويَخْرُجُ من الخَيَاشِيمِ، فيه غِلْظَةٌ وبُحَّةٌ.
والجَشَّاءُ: الغَليظَةُ الإِرْنانِ من القِسِيّ، والسَّهْلَةُ ذاتُ الحَصْباءِ من الأراضِي الصَّالِحَةُ للنَّخْلِ.
وأجَشَّتِ الأرضُ: الْتَف نَبْتُها وحَشِيشُها.

• الجُعْشوشُ، بالضم: الطَّويلُ، والقَصيرُ، ضِدٌّ، والدَّمِيمُ، والدَّقيقُ النَّحِيفُ الضامِرُ.

• جَفَشَهُ، يَجْفِشُهُ: عَصَرَهُ يَسِيراً، أو هو الحَلْبُ بأَطْرافِ الأصابِعِ.
والجَفْشِيشُ: لَقَبُ أبي الخَيْرِ مَعْدانَ بنِ الأسْودِ بنِ مَعْدِ يكَرِبَ الصحابيّ.

• جَمَشَ رأسَهُ: حَلَقَهُ.
والجَميش: الرَّكَبُ المَحْلوقُ، والمكانُ لا نَبْتَ فيه، وصَحْراءُ بناحيةِ مكةَ.
والجَموشُ من النُّورةِ: الحالِقةُ،
كالجَميشِ،
وـ من الآبارِ: ما يَخْرُجُ ماؤُها

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 587
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست