responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 509
يُضْرَبُ في اشتِغَالِ القَوْمِ بأَمْرِهِمْ عن غيره.
وحَوَازُّ القُلُوبِ: في ح وز.

• حَفَزَهُ يَحْفِزُهُ: دَفَعَهُ من خَلْفِهِ،
وـ بالرُّمْحِ: طَعَنَه،
وـ عن الأَمرِ: أعْجَلَهُ، وأزْعَجَه،
وـ الليلُ النَّهارَ: ساقَهُ،
وـ المرأةَ: جامعَهَا.
والحَوْفَزانُ: لَقَبُ الحَارِثِ بنِ شَريكٍ، لأَنَّ قَيْس بنَ عاصِمٍ، رضي الله تعالى عنه، حَفَزَهُ بالرُّمْحِ حينَ خافَ أن يَفُوتَهُ.
والحَفَزُ، بالتحريك: الأَمَدُ، والأَجَلُ.
واحْتَفَزَ: اسْتَوْفَزَ،
كتَحَفَّزَ،
وـ في مِشْيَتِهِ: احْتَثَّ، واجْتَهَدَ، وتَضامَّ في سُجودِهِ وجُلوسِهِ، واسْتَوَى جالِساً على وَرِكَيْهِ.
وحافَزَهُ: جاثاهُ، وداناهُ.
والحَوْفَزَى: أن تُلْقِيَ الصَّبِيَّ على أطْرافِ رِجْلَيْكَ فَتَرْفَعَه، وقد حَوْفَزَ.
والحافِزُ: حيثُ يَنْثَنِي من الشِّدْقِ.

• الحاقِزَةُ: التي تَحْقِزُ بِرِجْلِهَا، أي: تَرْمَحُ بها، كأنه مَقْلُوبُ القاحِزَةِ.

• حَلَزَ الأَديمَ والعُودَ: قَشَرَهما.
والحِلِّزُ، كجِلِّقٍ: السَّيِّئُ الخُلُقِ، والبخيلُ، والقصيرُ، ونَباتٌ، والبُومُ، وبالهاء: لأُنْثَى الكُلِّ، ودُوَيبِّةٌ. والحَارِثُ بنُ حِلِّزَةَ اليَشْكُرِيُّ: شاعِرٌ.
وقَلْبٌ حالِزٌ: ضَيِّقٌ.
وكَبِدٌ حَلِزَةٌ: قَرِحَةٌ.
وتَحلَّزَ الشيءُ: بَقِي،
وـ القَلْبُ: تَوَجَّعَ،
وـ لِلأَمْرِ: تَشَمَّرَ.
واحْتَلَزَ حَقَّهُ: أخَذَهُ.
وتَحالَزْنا بالكلام: قال لي، وقلتُ له.
والحَلَزُونُ، محركةً: دابَّةٌ تكونُ في الرِّمْثِ، أو من جنْسِ الأَصْدافِ.

• الحَلْجَزُ: الجَلْحَزُ.

• الحَمْزُ، كالضَّرْب: حَرافَةُ الشيء، والتحديدُ، والقَبْضُ.
وحَمَزَ الشَّرابُ اللِّسانَ يَحْمِزُهُ: لَذَعَهُ.
والحَمازَةُ: الشِّدَّةُ، وقد حَمُزَ، ككَرُمَ،
فهو حَمِيزُ الفُؤادِ
وحامِزُهُ: نَزٌّ خفيفُ الفُؤَادِ، ظريفٌ.
وأحْمَزُ الأَعْمالِ: أمْتَنُها.
ورُمَّانَةٌ حامِزَةٌ: فيها حُموضَةٌ. وحَبيبُ بنُ حِمازٍ، ككِتابٍ: تابعيٌّ. وعَمْرُو بنُ زالِفِ بنِ عَوْفِ بنِ حِمازٍ: مِمَّنْ شَهِدَ فتحَ مِصْرَ، ويقالُ: هو بالراءِ.
والحَمْزَةُ: الأسَدُ، وبَقْلَةٌ.
وإنه لَحَمُوزٌ لِما حَمَزَهُ: ضابِطٌ لِما ضَمَّهُ،
ومنه اشْتِقاقُ حَمْزَةَ، أو من الحَمازَةِ.
وحِمِّزانُ، كصِلِّيانٍ: ة بنَجْرانِ اليمنِ.
ورجلٌ مَحْموزُ البَنانِ: شَديدُهُ.
وحامِزٌ: ع.

• الحَوْزُ: الجمعُ، وضمُّ الشيء،
كالحِيازَةِ والاحْتِيازِ، والسَّوْقُ اللَّيِّنُ، والشديدُ، ضِدٌّ، والسيْرُ اللَّيِّنُ، والمَوْضِعُ تُتَّخَذُ حَوالَيْهِ مُسَنَّاةٌ، والمِلْكُ، والنِّكاحُ، والإِغْراقُ في نَزْعِ القَوْسِ، ومَحَلَّةٌ بأَعْلى بَعْقُوبا، منها عبدُ الحَقِّ بنُ محمودٍ الفرَّاشُ الزاهِدُ،
وة بواسِطَ، منها خَميسُ بنُ عليٍّ شيخُ السِّلَفِيِّ،
وة بالكوفة، منها الحسنُ بنُ زيدِ بن الهَيْثَمِ، وبهاءٍ: الناحيةُ، وبَيْضَةُ المُلْكِ، وعِنَبٌ، وفَرْجُ المرأةِ، والطبيعةُ، ووادٍ بالحِجازِ.
وأولُ لَيْلَةِ تَوَجُّهِ الإِبِلِ إلى الماءِ: لَيْلَةُ الحَوْزِ، وقد حَوَّزَ تَحْويزاً.
والمُحاوَزَةُ: المُخالَطَةُ، والوَطْءُ.
والأَحْوَزِيُّ: الأَحْوَذِيُّ،
كالأَحْوَزِ، والأَسْوَدُ، والحَسَنُ السِّياقَةِ،
كالحُوزِيِّ، أو الحُوزِيُّ: الذي يَنْزِلُ وحْدَهُ ولا يُخالِطُ، ورجلٌ رَأْيُهُ وعَقْلُهُ مُدَّخَرٌ، والأَسْوَدُ.
وانْحَازَ عنه: عَدَلَ،
وـ القوْمُ: تَرَكوا مَرْكَزَهم إلى آخَرَ.
وتَحاوَزَ الفَرِيقانِ: انْحَازَ كلُّ واحدٍ عن الآخَرِ. و"حَوَّازُ القُلوبِ" في حديثِ ابنِ مسعودٍ: ما يَحُوزُها ويَغْلِبُها، حتى تَرْكَبَ ما لا يُحَبُّ.
ويُرْوى: حَوازُّ: جمعُ حازَّةٍ، وهي الأُمورُ التي تَحُزُّ في القُلوبِ، وتَحُكُّ، وتُؤَثِّرُ، ويَتَخالَجُ فيها أن تكونَ مَعَاصِيَ، لفَقْدِ الطُّمَأنِينَة إليها.
وتَحَوَّز: تَلَوَّى،
كتَحَيَّزَ، وتَنَحَّى.
والحُوزِيَّةُ، بالضم: الناقةُ المُنْحازَةُ عن الإِبِلِ، أو التي عندَها سَيْرٌ مَذْخُورٌ، أو التي لها خَلَقَةٌ انْقَطَعَتْ عن الإِبِلِ في خَلَقَتِها وفَراهَتِها، كما تقولُ: مُنْقَطِعُ القَرينِ.
والحُوَيْزاءُ: الذَّخيرةُ تَطْويها عن صاحِبِكَ.
وحَوْزانُ وحَوْزُ: قَرْيتانِ.
والحُوَيْزَةُ، كدُوَيْرة: قَصَبَةٌ بِخُوزِسْتانَ، منها: أحمدُ بنُ محمدِ بنِ محمدٍ الفَقيهُ الشاعرُ، وابنهُ حسنٌ شاعرٌ، وعبدُ اللهِ بنُ الحسنِ، وأحمَدُ بنُ عباس المُحَدِّثانِ، ومحمودُ بنُ إسماعيلَ الحُوَيْزانِيُّ الخَطيبُ المُحدِّثُ، كأنه من تَغْييرِ

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 509
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست