responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 366
ورجُلٌ مِجْعارٌ: كَثُرَ يُبْسُ طَبيعَتِهِ.
وجَعَرَ، كمَنَعَ: خَرِئَ،
كانْجَعَرَ.
والجَعْراءُ: الاسْتُ،
كالجِعِرَّى، ولَقَبُ بَلْعَنْبَرِ، لأِنَّ دُغَةَ بِنْتَ مِنْعَجٍ منهم، ضَرَبَها المَخاضُ، فَظَنَّتْ أنها تُريدُ الخَلاءَ، فَبَرَزَتْ في بعضِ الغِيطانِ، فَوَلَدَتْ، وانْصَرَفَتْ تُقَدِّرُ أنها تَغَوَّطَتْ، فقالتْ لضَرَّتِها: يا هَنْتاهْ! هل يَفْغَرُ الجَعْرُ فاهْ؟ فقالت: نعم، ويَدْعو أباهْ، فَمَضَتْ ضَرَّتُها، وأَخَذَتِ الوَلَدَ.
والجاعِرَةُ: الاسْتُ، أو حَلْقَةُ الدُّبُرِ.
والجاعِرتانِ: مَوْضِعُ الرَّقْمَتَيْنِ من اسْتِ الحمارِ، ومَضْرَبُ الفَرَسِ بِذَنَبِهِ على فَخِذَيْهِ، أو حَرْفا الوَرِكَيْنِ المُشْرِفَيْنِ على الفَخِذَيْنِ. وككتابٍ: سِمَةٌ فيهما، وحَبْلٌ يَشُدُّ به المُسْتَقِي وسَطَه لِئَلاَّ يَقَعَ في البِئْرِ، وقد تَجَعَّرَ،
والجُعْرَةُ، بالضم: أثَرٌ يَبْقَى منه، وشعيرٌ عظيمُ الحَبِّ أبيضُ.
وجَيْعَرُ وجَعارِ، كقَطامِ،
وأُمُّ جَعارِ وأُمُّ جَعْوَرٍ: الضَّبُعُ. و"تِيسِي جَعارِ"،
أو عِيثي جَعارِ: مَثَلٌ يُضْرَبُ في إبطالِ الشيءِ والتَّكذيبِ بِهِ
روغي جَعارِ: يُضْرَبُ في فِرارِ الجَبانِ وخُضوعِهِ.
والجَعورُ، كصَبورٍ: خَبْراءُ لِبَنِي نَهْشَلٍ، وأُخْرَى لِبَنِي عبدِ اللهِ بنِ دارِمٍ يَمْلَؤُهُما الغَيْثُ، فإذا امْتَلأَتَا وثِقوا بكَرْعِ شِتائِهم.
والجُعْرورُ: دُوَيْبَّةٌ، وتَمْرٌ رَديءٌ.
وأبو جِعْرانَ، بالكسر: الجُعَلُ.
وأُمُّ جِعْرانَ: الرَّخَمَةُ.
والجِعْرانَةُ، وقد تكسرُ العينُ، وتُشَدَّدُ الراءُ، وقال الشافعِيُّ: التشديدُ خَطَأٌ: ع بين مكَّةَ والطَّائِفِ، سُمِّيَ برَيْطَةَ بنتِ سعدٍ، وكانتْ تُلَقَّبُ بالجِعْرانَةِ، وهي المُرادَةُ في قوله تعالى: {كالتي نَقَضَتْ غَزْلَها} ،
وع في أوَّلِ أرضِ العِراقِ من ناحِيَةِ البادِيَةِ.
وذو جُعْرانَ، بالضم: قَيْلٌ.
والجِعِرَّى: سَبٌّ يُسَبُّ به مَنْ نُسِبَ إلى لُؤْمٍ، ولُعْبَةٌ للصِّبْيانِ، وهو أن يُحْمَلَ الصَّبِيّ بين اثْنَيْنِ على أيديهما.

• الجَعْبَرُ، كجعفرٍ: القصيرُ، وهي بهاءٍ، والقَعْبُ الغليظُ، القصيرُ الجَدْرِ، لم يُحْكَمْ نَحْتُه، وبِلا لامٍ: رجلٌ من بني نُمَيْرٍ، تُنْسَبُ إليه قَلْعَةُ جَعْبَرَ لاسْتِيلائِهِ عليها.
وضَرَبَهُ فَجَعْبَرَه: صَرَعَه.
والجَعْبَرِيَّةُ: القصيرةُ الدميمةُ، كالجَعْبَرَةِ.

• جَعْثَرَ المَتاعَ: جَمَعَه.

• الجعاجِرُ: ما يُتَّخَذُ من العَجينِ، كالتَّماثيلِ، فَيَجْعَلونَها في الرُّلِّ إذا طَبَخوه، فيأكُلونَه،
الواحِدَةُ: جُعْجُرَّةٌ، كطُرْطُبَّةٍ.

• الجَعْدَرُ: القصيرُ.
والجَعادِرَةُ: بنُو مُرَّةَ بنِ مالِكِ بنِ الأَوْسِ.

• الجَعْذَرِيُّ: الأَكولُ.

• الجَعْظَرِيُّ: الفَظُّ الغليظُ، أو الأَكولُ الغليظُ، والقصيرُ المُتَنَفِّخُ، بما ليس عندَه،
كالجِعْظارَة.
والجِعِنْظارُ: الشَّرِهُ النَّهِمُ، أو الأَكولُ الضَّخْمُ،
كالجَعَنْظَرِ.
والجَعْظَرَةُ: سَعْيُ البَطيءِ.
والجَعْظَرُ: الضَّخْمُ الاسْتِ، إذا مَشَى حَرَّكَها.
والجِعْظارُ: القصيرُ الغليظُ، وبهاءٍ: القليلُ العقلِ.
وجَعْظَرَ: فَرَّ، ووَلَّى مُدْبِراً.

• الجَعْفَرُ: النَّهْرُ الصَّغيرُ، والكبيرُ الواسِعُ، ضِدٌّ، أو النَّهْرُ المَلآنُ، أو فَوْقَ الجَدْوَلِ، والناقَةُ الغَزِيرَةُ.
والجَعْفَرِيُّ: قَصْرٌ للمتَوَكِّلِ قُرْبَ سُرَّ مَنْ رأى.
والجَعْفَرِيَّةُ: مَحَلَّةٌ بِبَغْدادَ.
وجَعْفَرِيَّةُ دَيْشُو والباذِنْجانِيَّةِ: قَرْيتانِ بمِصْرَ. وجَعْفَرُ بنُ كِلابٍ: أبو قبيلةٍ.

• الجَعْمَرَةُ: أن يَجْمَعَ الحِمارُ نَفْسَهُ وجَرامِيزَهُ ثم يَحْمِلَ على العانَةِ أو غَيرِها إذا أرادَ كَدْمَهُ.

• الجَفْرُ من أولادِ الشاءِ: ما عَظُمَ واسْتَكْرَشَ، أو بَلَغَ أربَعَةَ أشهُرٍ، ج: أجْفارٌ وجِفارٌ وجَفَرَةٌ. وقد جَفَرَ واسْتَجْفَرَ وتَجَفَّرَ،
وـ: الصَبِيُّ إذا انْتَفَخَ لحْمُه وأكَلَ، وهي بهاءٍ فيهما،
وـ: البِئْرُ لم تُطْوَ، أو طُوِيَ بَعْضُها،
وع بناحِيَةِ ضَرِيَّةَ من نَواحِي المدينةِ، كان به ضَيْعَةٌ لسعيدِ بنِ سُليمانَ، وكان يُكْثِرُ الخُروجَ إليها، فقيلَ له: الجَفْرِيُّ،
وـ: بئْرٌ بمكَّةَ لبني تَيْمِ بنِ مُرَّةَ، وماءٌ لبني نَصْرٍ، ومُسْتَنْقَعٌ ببِلادِ غَطَفانَ.
وجَفْرُ الفرسِ: ماءٌ وَقَعَ فيها فرسٌ، فَبَقِيَ أياماً، ويَشْرَبُ منها،

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 366
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست