responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 282
بحُمْرَةٍ.
والأَرْبَدُ: حَيَّةٌ خَبيثَةٌ، والأَسَدُ،
كالمُتَرَبِّد، وابنُ ضابئٍ، وابنُ شُرَيْحٍ، وابنُ رَبيعةَ: شُعَراءُ.
وتَرَبَّدَ: تَغَيَّرَ،
وـ السماءُ: تَغَيَّمَتْ، وتَعَبَّسَ. وكصُرَدٍ: الفِرِنْدُ.
والرَّبيدُ: تَمْرٌ مُنَضَّدٌ نُضِحَ عليه الماءُ، وبهاءٍ: قِمَطْرُ المَحاضِرِ.
والرَّابِدُ: الخازِنُ.
والمُرَبَّدُ: المُوَلَّعُ بِسَوادٍ وبياضٍ. وقد ارْبَدَّ وارْبادَّ، كاحْمَرَّ واحْمارَّ. وأرْبَدَةُ، أو أرْبَدُ التَّميمِيُّ: تابِعيٌّ.
ومِرْبَدُ النَّعَمِ، كمِنْبَرٍ: ع قُرْبَ المدينةِ.

• رَثَدَ المتَاعَ: نَضَدَهُ،
كارْتَثَدَهُ، فهو رَثيدٌ ومَرْثودٌ ورَثَدٌ، محركةً.
والرِّثْدُ، بالكسر: الجماعةُ المُقيمَةُ، وقد أرْثَدُوا، وبالتحريك: ضَعَفَةُ الناسِ. وكفَرِحَ: كَدِرَ،
كأَرْثَدَ. وكمَسْكَنٍ: الرجلُ الكريمُ، والأَسَدُ، واسمٌ، ومَلِكٌ لليَمنِ مَلَكَها سِتَّ مِئَةِ سَنَةٍ.
وتَرَكْتُهُمْ مُرْتَثِدينَ ما تَحَمَّلوا بَعْدُ، أي: ناضِدينَ مَتاعَهُمْ.
واحْتَفَرَ حتى أرْثَدَ: بَلَغَ الثَّرَى. وكيَمْنَعُ: وادٍ.

• رُجِدَ، كعُنِيَ، رَجْداً، بالفتح،
ورجَّدَ تَرْجيداً: ارْتَعَشَ.
وأُرْجِدَ: أُرْعِدَ.
والرَّجَّادُ: نَقَّالُ السُّنْبُلِ إلى البَيْدَرِ، وقد رَجَدَ رَجاداً.

• الرَّخْوَدَةُ: اللِّينُ، والنُّعومَةُ، والخِصْبُ، وسَعَةُ العَيْشِ.
وهو رِخوَدٌّ، كإرْدَبٍّ، وهي بهاءٍ: لَيِّنُ العِظامِ سَمينٌ.

• رَدَّهُ رَدًّا ومَرَدًّا ومَرْدوداً ورِدِّيدى: صَرَفَهُ، والاسمُ: كسحابٍ وكِتابٍ،
وـ عليه: لم يَقْبَلْهُ، وخَطَّأهُ.
والمَرْدودةُ: المُوسَى لِرَدِّها في نِصابِها، والمُطَلَّقَةُ،
كالرُّدَّى، كالحُمَّى.
والرَّدُّ: الرَّدِيءُ،
وـ في اللِّسانِ: الحُبْسَةُ، وبالكسر: عِماد الشيءِ.
والرَّدَّةُ: القُبْحُ، وبالكسر: الاسمُ من الارْتِدَادِ، وامْتِلاءُ الضَّرْعِ من اللَّبَنِ قَبْلَ النِّتاجِ، النَّتاجِ، وتَقاعُسٌ في الذَّقَنِ، وصَدَى الجَبَلِ، وأن تَشْرَبَ الإِبِلُ عَلَلاً.
والتَّرْدادُ: التَّرْديدُ.
والمُرَدَّدُ: الحائِرُ البائِرُ.
والارْتِدادُ: الرُّجوعُ.
ورادَّهُ الشيءَ: رَدَّهُ عليه.
وهذا أرَدُّ: أنْفَعُ.
ولا رادَّةَ فيه: لا فائِدَةَ،
كلا مَرَدَّةَ.
والمُرِدُّ: الشَّبِقُ، والمَوَّاجُ، والغَضْبانُ، والطويلُ العُزوبَةِ أو الغُرْبَةِ،
كالمَرْدودِ، وناقةٌ انْتَفَخَ ضَرْعُها وحَياؤُها لبُروكِها على نَدًى، وشاةٌ أضْرَعَتْ، وجَمَلٌ أكْثَرَ من شُرْبِ الماءِ فَثَقُلَ، ج: مَرَادُّ.
الرُّدُدُ كعُنُقٍ: القِباحُ من الناسِ. وكأَميرٍ: السَّحابُ هُريقَ ماؤُهُ.
اسْتَرَدَّهُ طَلَبَهُ، وسَأَلَهُ رَدَّهُ.
ورَدَّادٌ: اسمُ مُجَبِّرٍ م، يُنْسَبُ إليه فَيُقالُ لكُلِّ مُجَبِّرٍ: رَدَّادِيّ.
والرَّادَّةُ: خَشَبَةٌ في مُقَدَّمِ العَجَلَةِ، تُعَرَّضُ بينَ النَّبْعَيْنِ.

• رَشَدَ، كنَصَرَ وفَرِحَ، رُشْداً ورَشَداً ورَشاداً: اهْتَدى، كاسْتَرْشَدَ.
واسْتَرْشَدَ: طَلَبَهُ.
والرَّشَدى، كجَمَزى: اسْمٌ منه. وأرشَدَهُ الله.
والرُّشْدُ: الاسْتِقامَةُ على طَريق الحَقِّ مع تَصَلُّبٍ فيه.
والرَّشيدُ في صِفاتِ الله تعالى: الهادِي إلى سَواء الصِّراطِ، والذي حَسُنَ تَقْديرُهُ فيما قَدَّرَ.
ورَشيدٌ: ة قُرْبَ الإِسْكَنْدَرِيَّة، واسْمٌ.
والرَّشيدِيَّةُ: طَعامٌ م، فارِسِيَّتُهُ: رِشْتَه.
والمَراشِدُ: مَقاصِدُ الطُّرُقِ.
ووُلِد لِرَشْدَةٍ، ويُكْسَرُ: ضِدُّ لِزَنْيَةٍ.
وأُمُّ راشِدٍ: الفأرَةُ. وسَمَّوْا: راشِداً ورُشْداً، كقُفْلٍ وأميرٍ وزُبَيْرٍ وجَبَلٍ وسَحْبانَ وسَحابٍ ومَسْكَنٍ ومُظْهِرٍ.
والرَّشادَةُ: الصَّخْرَةُ، والحَجَرُ الذي يَمْلأ الكَفَّ، ج: رَشادٌ.
وحَبُّ الرَّشادِ. الحُرْفُ، سَمَّوْهُ به تَفاؤُلاً، لأنَّ الحُرْفَ مَعْناهُ: الحِرْمانُ.
والرَّاشِديَّةُ: ة ببَغْدادَ. وبَنُو رَشْدانَ، ويكسرُ: بطْنٌ كانوا يُسَمَّوْنَ: بَنِي غَيَّانَ، فَغَيَّرَهُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم، وفتحُ الراءِ لِتُحاكِي غَيَّانَ.

• رَصَدَهُ رَصْداً ورَصَداً: رَقَبَهُ،
كتَرَصَّدَهُ.
والرَّاصِدُ: الأَسَدُ.
والرَّصيدُ: السَّبُعُ يَرْصُدُ الوُثوبَ.
والرَّصودُ: ناقَةٌ تَرْصُدُ شُرْبَ غيرِها لِتَشْرَبَ هي.
وأرْصَدْتُ له: أعْدَدْتُ، وكافَأْتُهُ بالخَيْرِ أو بالشَّرِّ.
والمِرْصادُ: الطَّريقُ، والمَكانُ يُرْصَدُ فيه العَدُوُّ.
والرُّصْدَةُ، بالضم: الزُّبْيَةُ، وحَلْقَةٌ من صُفْرٍ أو فِضَّةٍ في حَمائِلِ السَّيْفِ، وبالفتح: الدُّفْعَةُ من المَطَرِ.

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 282
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست