responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 227
المُتَغَيِّرَةُ الحُمْرَةِ، ويُفْتَحُ، والشُّقْرَةُ.
والأَشْقَحُ: الأَشْقَرُ.
وشَقَحَهُ، كمَنَعَهُ: كسَرَه،
وـ الكَلْبُ: رَفَعَ رِجْلَهُ لِيَبُوْلَ.
وأشْقَحَ: أبْعَدَ،
وـ البُسْرُ: لَوَّنَ،
كشَقَّحَ،
وـ النَّخْلُ: أزْهى،
ورَغْوَةٌ شَقْحاءُ: غيرُ خالِصةِ البياضِ.
وقُبْحاً له وشُقْحاً: إِتْباعٌ، أو بِمَعْنًى، ويُفْتَحانِ،
وقَبيحٌ شَقيحٌ، وجاءَ بالقباحَةِ والشَّقاحَةِ، وقَعَدَ مَقْبوحاً مَشْقوحاً: كذلك.
وشَقُحَ، ككَرُمَ: قَبُحَ. وكرُمَّانٍ: نَبْتٌ، واسْتُ الكَلْبَةِ.
والشَّقيحُ: الناقِهُ من المَرَضِ.
وأشْقاحُ الكِلابِ: أدْبارُها، أو أشْداقُها.
وشاقَحَهُ: شاتَمَه.
وحُلَّةٌ شُقَحِيَّةٌ، كعُرَنِيَّةٍ: حَمْراءُ.

• الشَّوْكَحَةُ: شِبْهُ رِتاجِ البابِ، ج: شَوْكَحٌ.

• شِلْحُ، بالكسر: ة قُرْبَ عُكْبَراءَ، منها: آدَمُ بن محمد الشِّلْحِيُّ المُحَدِّثُ.
والشَّلْحاءُ: السَّيْفُ الحديدُ، ويُقْصَرُ، ج: شُلْحٌ.
والتَّشْليحُ: التَّعْرِيَةُ، سَوادِيَّةٌ.
والمُشَلَّحُ، كمُعَظَّمٍ: مَسْلَخُ الحَمَّامِ.

• الشُّنُحُ، بضمَّتينِ: السُّكارَى.
والشَّناحِيُّ، بالفتح: الجسيمُ الطويلُ من الإِبِلِ،
كالشَّناحِ الشَّناحِيَةِ، مُخَفَّفَةً.
وشَنَّحَ عليه تَشْنيحاً: شَنَّعَ.
وبَكْرٌ شَناحٍ، كثَمانٍ: فَتِيٌّ.

• شَوَّحَ تَشْويحاً: أنْكَرَ.

• الشِّيحُ، بالكسر: نَبْتٌ، وقد أشاحَتِ الأرضُ، وبُرْدٌ يَمَنِيُّ، والجادُّ في الأُمورِ،
كالشَّائِحِ والمُشيحِ، والحَذِرُ. وقد شاحَ، وأشاحَ على حاجَتِهِ، وشايَحَ مُشايَحَةً وشِياحاً.
والشَّائِحُ: الغَيورُ،
كالشَّيْحان، بالفتح، وهو الطويلُ، ويُكْسَرُ، والذي يَتَهَمَّسُ عَدْواً، والفَرَسُ الشديدُ النَّفَسِ، وجَبَلٌ عالٍ حَوالَيِ القُدْسِ.
والشِّياحُ، بالكسر: القَحْطُ، والحِذارُ، والجِدُّ في كُلِّ شيءٍ.
والشِّيحَةُ، بالكسر: ماءَةٌ شَرْقِيَّ فَيْدَ،
وة بِحَلَبَ، منها: يوسفُ بنُ أسْباطٍ، وعبدُ المُحْسِنِ بنُ محمدٍ التاجِرُ المُحَدِّثُ، ومَوْلاهُ بَدْرٌ، وابْنُهُ محمدُ بنُ بَدْرٍ، وأحمدُ بنُ سعيدِ بنِ حَسَنٍ، وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ سَهْلٍ المُحَدِّثونَ الشِّيحِيُّونَ.
والمشْيوحاءُ، ويُقْصَر: مَنْبِتُ الشِّيحِ.
وهم في مشْيوحاءَ ومَشيحَى من أمْرِهِمْ، أي: في أمْرٍ يَبْتَدِرونَه، أو في اخْتلاطٍ.
وشايَحَ: قاتَلَ.
والمُشيحُ: المُقْبِلُ عَليكَ، والمانِعُ لِما وراءَ ظَهْره.
والتَّشييحُ: التَّحْذيرُ، والنَّظَرُ إلى الخَصْمِ مُضايَقَةً.
وذُو الشِّيحِ: ع باليَمامَةِ، وبالجَزيرَةِ.
وذاتُ الشِّيح: ع في ديارِ بني يَرْبوعٍ. وأشاحَ الفَرَسُ بِذَنَبِهِ، صَوابُه بالسِّينِ المهملةِ، وصَحَّفَ الجوهريُّ، وإنما أخَذَهُ من كِتابِ اللَّيْثِ.
وأشْيَحُ، كأَحْمدَ: حِصْنٌ باليَمَنِ.

فَصْلُ الصَّاد
• الصُّبْحُ: الفَجْرُ، أو أوَّلُ النَّهارِ، ج: أصباحٌ، وهو الصَّبيحَةُ والصَّباحُ والإِصْباحُ والمُصْبَح، كمُكْرَمٍ.
وأصْبَحَ: دَخَلَ فيه، وبِمَعْنى صارَ.
وصَبَّحَهُم: قال لهم: عِمْ صَباحاً، وأتاهُم صَباحاً،
كصبَحَهُم، كمَنَعَ،
وسَقاهُم صَبوحاً وهو: ماحُلِبَ من اللَّبَنِ بالغَداةِ، وما أصْبَحَ عندَهُم من شَرابٍ، والناقَةُ تُحْلَبُ صَباحاً.
ويومُ الصَّباح: يومُ الغارَةِ.
والصُّبْحَةُ، بالضم: نَوْمُ الغَداةِ، ويُفْتَحُ، وما تَعَلَّلْتَ به غُدْوَةً، وقد تَصَبَّحَ، وسَوادٌ إلى الحُمْرَةِ، أو لَوْنٌ يَضْرِبُ إلى الشُّهْبَةِ، أو إلى الصُّهْبَةِ، وهو أصْبَحُ، وهي صَبْحاءُ.
وأتَيْتُه لِصُبْحِ خامِسَةٍ، ويُكْسَرُ، أي: لِصَباحِ خَمْسَة أيَّامٍ.
وأتَيْتُه ذا صَباحٍ وذا صَبوحٍ، أي: بُكْرَةً، لا يُسْتَعْمَلُ إلاَّ ظَرْفاً.
والأَصْبَحُ: الأَسَدُ، وشَعَرٌ يَخْلِطُهُ بياضٌ بِحُمْرَةٍ خِلْقَةً. وقد اصْباحَّ وصَبحَ، كفَرِحَ، صَبَحاً وصُبْحَةً، بالضم.
والمُصْبَحُ، كمُكْرَمٍ: مَوْضِعُ الإِصْباحِ، ووَقْتُه.
والمِصْباحُ: السِّراجُ، والناقَةُ تُصْبحُ في مَبْرَكِها حتى يَرْتَفِعَ النهار لِقُوَّتِها، والسِّنانُ العَريضُ، وقَدَحٌ كبيرٌ،
كالمِصْبَحِ، كمِنْبَرٍ.
والصَّبوحَةُ:

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست