responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 225
وقد سَلَحَ، كمَنَعَ، وأسْلَحَهُ.
وناقَةٌ سالِحٌ: سَلَحَتْ من البَقْلِ.
والإِسْليحُ: نَبْتٌ تَكْثُرُ عليه الأَلْبان. وكجَريحٍ: قَبيلة باليَمَنِ.
وسَيْلَحونُ: ة، ولا تَقُلْ: سالِحونَ.
والسُّلَح، كصُرَدٍ: ولَدُ الحَجَلِ، ج: كصِرْدانٍ، وبالتحريك: ماءُ السماء في الغُدْرانِ.
وسَلَّحْتُه السيفَ: جَعَلْتُهُ سِلاحَه.
وكسَحابٍ أو قَطامِ: ع أسْفَلَ خَيْبَرَ، وماءٌ لِبَني كلابٍ، من شَرِبَ منه سَلَحَ.
وسَلْحينُ: حِصْنٌ كان باليَمَنِ، بُني في ثَمانينَ سَنَةً. وكقُفْلٍ: ماءٌ بالدَّهْناء لِبَنِي سَعْدٍ، ورُبٌّ يُدْلَكُ به نِحْيُ السَّمْنِ، وقد سَلَّحَ نِحْيَه تَسْليحاً.
ومُسَلَّحَةُ، كمُعَظَّمَةٍ: ع.

• السُّلْطُحُ، بالضم: جَبَلٌ أمْلَسُ. وكعُلابِطٍ: العَريضُ، ووادٍ في ديارِ مُرادٍ.
والسَّلَنْطَحُ والمُسْلَنْطِحُ: الفَضاءُ الواسِعُ.
والسَّلَوْطَحُ: ع.
وجاريةٌ سَلْطَحَةٌ: عَريضَةٌ.
واسْلَنْطَحَ: وقَعَ على وجْهِهِ،
وـ الوادي: اتَّسَعَ.

• سَمُحَ، ككَرُمَ، سَماحاً وسَماحَةً وسُموحاً وسُموحَةً وسَمْحاً وسِماحاً، ككِتابٍ: جادَ، وكَرُمَ،
كأَسْمَحَ، فهو سَمْحٌ، وتَصْغيرُهُ: سُمَيْحٌ وسُمَيِّحٌ.
وسُمحاءُ، ككُرَماءَ: كأَنَّهُ جَمْعُ سَمِيحٍ.
ومساميحُ: كأَنَّهُ جَمْعُ مِسْماحٍ.
ونِسْوَةٌ سِماحٌ، ليس غيرُ،
والسَّمْحَةُ: للواحِدَةِ، والقوسُ المُواتِيَةُ، والمِلَّةُ التي ما فيها ضِيقٌ.
والتَّسْميحُ: السَّيْرُ السَّهْلُ، وتَثْقيفُ الرُّمْحِ، والسُّرْعَةُ، والهَرَبُ، والمُساهَلَةُ،
كالمُسامَحَةِ. وككِتابٍ: بُيوتٌ من أدَمٍ،
وإن فيه لمَسْمَحاً، كمَسْكَن، أي: مُتَّسَعاً.
وسَمْحَةُ: فَرَسُ جَعْفَرِ بنِ أبي طالبٍ. وسُمْحَةُ بنُ سعدٍ، وابنُ هِلالٍ: كِلاَهما بالضم.
وسُمَيْحَةُ، كجُهَيْنَةَ: بِئْرٌ بالمدينةِ غَزيرَةٌ.
وتسامَحوا: تَساهَلوا.
وأسْمَحَتْ قَرونَتُهُ: ذَلَّتْ نَفْسُهُ،
وـ الدَّابَّةُ: لانَتْ بعدَ اسْتِصْعابٍ. وعُودٌ سَمْحٌ: لا عُقْدَة فيه.
وأبة السَّمْحِ: خادِمُ النبيِّ، صلى الله عليه وسلم، وتابِعيُّ يُدْعى عبدَ الرحمنِ، ويُلَقَّبُ: دَرَّاجاً.

• السُّنْحُ، بالضم: اليُمْنُ والبَرَكَةُ،
وع قرْبَ المدينةِ كان به مَسْكَنُ أبي بَكْرٍ، رضي الله تعالى عنه، ومنه: خُبَيْبُ بنُ عبدِ الرحمنِ السُّنْحِيُّ،
وـ من الطريق: وسَطُهُ.
وسَنَحَ لي رَأْيٌ، كمَنَعَ، سُنوحاً وسَنْحاً وسُنْحاً: عَرَضَ،
وـ بكذا: عَرَّضَ ولم يُصَرِّحْ،
وـ فلاناً عن رَأْيِهِ: صَرَفَهُ ورَدَّهُ،
وـ الشِّعْرُ لي: تَيَسَّرَ،
وـ به، وـ عليه: أحْرَجَهُ، وأصابَهُ بِشَرٍّ،
وـ الظَّبْيُ سُنوحاً: ضِدُّ بَرَحَ.
و"من لي بالسَّانِحِ بعدَ البارِحِ" أي: بالمُبارَكِ بعدَ الشُّؤْمِ.
والسَّنيحُ: السَّانِحُ، والدُّرُّ، أو خَيْطُهُ قبلَ أن يُنَظَّمَ فيه، والحُلِيُّ. وكزُبَيْرٍ: اسمٌ.
واسْتَسْنَحْتُهُ عن كذا،
أو تَسَنَّحْتُهُ: اسْتَفْحَصْتُهُ.
وسِنْحانُ، بالكسر: مِخْلافٌ باليَمَنِ، واسمٌ، ويقالُ:
تَسَنَّحْ من الرِّيحِ، أي اسْتَدْبِرْ منها.
ورجُلٌ سَنَحْنَحٌ: لا ينامُ اللَّيْلَ.

• السِّنْطاحُ، بالكسر: الناقةُ الرَّحيبةُ الفَرْجِ.

• السَّاحَةُ: النَّاحِيَةُ، وفَضاءٌ بينَ دُورِ الحَيِّ، ج: ساحٌ وسوحٌ وساحاتٌ.

• ساحَ الماءُ يَسيحُ سَيْحاً وسَيَحاناً: جَرَى على وجْهِ الأرضِ،
وـ الظِّلُّ: فاءَ.
والسَّيْحُ: الماءُ الجاري الظاهِرُ، والكِساءُ المُخَطَّطُ، وماءٌ لِبَني حَسَّانَ بنِ عَوْفٍ، وثلاثةُ أوديةٍ باليَمامةِ.
والسِّياحَةُ، بالكسر،
والسُّيُوحُ والسَّيَحانُ والسَّيْحُ: الذَّهابُ في الأرضِ للعبادَةِ، ومنه: المَسيحُ ابنُ مريَمَ، وذَكَرْتُ في اشْتقاقِه خمسينَ قَوْلاً في شَرْحِي" لِصَحيح البُخاريِّ" وغيرِهِ.
والسَّائِحُ: الصائِمُ المُلازِمُ للمَساجِدِ.
والمُسَيَّحُ: المُخَطَّطُ من الجَرادِ ومن البُرودِ،
وـ من الطُّرُقِ: المُبَيَّنُ شَرَكُهُ، أي: طُرُقُهُ الصِّغارُ، والحِمارُ الوَحْشِيُّ لِجُدَّتِهِ التي تَفْصِلُ بين البَطْنِ والجَنْبِ.
وسيحانُ: نَهْرٌ بالشَّامِ، وآخَرُ بالبَصْرَةِ، ويقالُ فيه: ساحينٌ،
وة بالبلقاء بها قَبْرُ مُوسى، عليه السلامُ.
وسَيْحونُ: نَهْرٌ بما وراءَ النَّهْرِ، ونَهْرٌ بالهِنْدِ.
والمِسْياحُ: من يَسيحُ بالنَّميمَةِ والشَّرِّ في الأرضِ.
وانْساحَ بالُهُ: اتَّسَعَ،
وـ الثَّوْبُ: تَشَقَّقَ،
وـ بَطْنُهُ: كَبُرَ ودَنا من السِّمَنِ.
وأساحَ نهراً: أجْراهُ،
وـ الفَرَسُ بِذَنَبِهِ: أرْخاهُ، وغَلِطَ الجوهَرِيُّ فذَكَرَهُ بالشين.
وجَبَلُ سَيَّاحٍ، ككَتَّانٍ: حَدُّ بين الشَّامِ والرُّومِ.
والسُّيوحُ، بالضم: ة باليمامةِ. ومُسْلِمُ بنُ

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 225
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست