responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 141
عن حاجتِه، كأتَأَبَهُ.
والإِبَةُ والتُّؤْبَةُ والمَوْئبةُ: كلُّهُ الخِزْيُ والعارُ والحَياءُ.
واتَّابَ: خَزيَ، واسْتَحْيا.
ووَئِبَ: غَضِبَ، وأوأَبَهُ غيرهُ.
وقِدْرٌ وئِيبةٌ: قَعيرَةٌ.

• الوَبُّ: التَّهَيُّؤ للحَمْلَةِ في الحَرْبِ، كالوَبْوَبَةِ.

• وتَبَ يَتِبُ وتْباً: ثَبَتَ في المكانِ فلم يزُلْ.

• الوَثْبُ: الظَّفْرُ، وثَبَ يَثِبُ وثْباً ووثَباناً ووُثُوْباً ووِثاباً ووثِيباً، والقُعودُ بِلُغةِ حِمْيَرَ.
والوِثَابُ، ككِتابٍ: السَّريرُ، والفِراشُ، أو المَقَاعدُ.
والمَوْثَبانُ: المَلِكُ إذا قَعَدَ ولم يَغْزُ.
والمِيثَبُ، بكسر الميم: الأرضُ السَّهْلَةُ، والقافِزُ، والجالِسُ، وما ارْتَفَعَ من الأرض، وماءٌ لعُبادَةَ، وماءٌ لعُقَيْلٍ، ومالٌ بالمدينةِ إحْدَى صدَقاتِهِ، صلى الله عليه وسلم، هكذا وقَعَ في كُتُبِ اللغةِ، وهو غَلَطٌ صَريحٌ، والصوابُ: مِيثٌ، كمِيلٍ، من الأرض المَيْثاءِ،
وـ: ع بمكةَ عندَ غَديرِ خُمٍّ، والجَدْوَلُ.
ومَوْثَبٌ ومَوْثِبٌ، كمَجْلسٍ ومَقْعَدٍ: ع.
ووثَّبَه توْثيباً: أقْعَدَه على وِسَادَةٍ.
وواثَبَه: ساوَرَه.
ووثَّبَه وِسادَةً: طَرَحها له.
وتَوَثَّبَ في ضَيْعَتي: استَوْلى عليها ظُلْماً.
والثُّبَةُ، كحُمَةٍ: الجماعةُ.
(والوَثَبى، كَجَمَزى: الوَثَّابةُ) .

• وَجَبَ يَجِبُ وُجوباً وجِبةً: لَزِمَ. وأوْجَبَه ووجَّبَه، وأوجَبَ لك البيعَ مُواجَبَةً ووِجاباً،
واستَوْجَبَه: استَحَقَّه.
والوَجِيبةُ: الوَظيفةُ، وأن تُوجِبَ البيعَ، ثم تأخُذَه أوّلاً فأوَّلاً حتى تَسْتَوْفِيَ وجِيبَتَكَ.
والمُوجِبةُ: الكبيرةُ من الذنوبِ ومن الحسناتِ التي تُوجِبُ النارَ أو الجنة.
وأوجَبَ: أتى بها.
ووَجَبَ يَجِبُ وجْبَةً: سقَط،
وـ الشمسُ وجْباً ووجُوباً: غابتْ،
وـ العينُ: غارتْ،
وـ عنه: ردَّه،
وـ القلْبُ وجْباً ووجيباً ووجَباناً: خَفَقَ، وأوجَبَ الله تعالى قَلْبَهُ، وأكَلَ أكْلَةً واحدةً في النَّهارِ كأوْجَبَ ووجَّبَ،
وـ ماتَ.
وَوَجَّبَ عِيالَهُ، وفَرَسَهُ: عَوَّدَهُمْ أكْلَةً واحدةً،
وـ الناقَةَ: لم يَحْلُبْها في اليَوْمِ واللَّيْلَةِ إلاَّ مَرَّةً واحدةً.
والوَجْبُ: النَّاقَةُ التي يَنْعَقِدُ اللِّبَأُ في ضَرْعِها،
كالمُوَجِّبِ، وسِقاءٌ عَظيمٌ منْ جِلْدِ تَيْسٍ، ج: وِجابٌ، والأَحْمَقُ، والجَبانُ،
كالوَجَّابِ والوَجَّابَة، مُشَدَّدتينِ، وقد وجُبَ، ككَرُمَ، وُجُوبَةً،
و= الخَطَرُ، وهو السَّبَقُ الذي يُناضَلُ عليه.
والوَجْبَةُ: السَّقْطَةُ مع الهَدَّةِ، أو صَوْتُ السَّاقِطِ، والأَكْلَةُ في اليَوْمِ واللَّيْلَةِ، أو أكْلَةٌ في اليَوْمِ إلى مِثْلِها من الغَدِ.
والتَّوْجيبُ: الإِعياءُ، وانعقادُ اللِّبَأِ في الضَّرْع.
وموجِبٌ كموسِرٍ: د بين القدْسِ والبلقاء، واسمُ المُحرّمِ.
والوِجَابُ: مَنَاقِعُ الماءِ.

• الوُحابُ، بالضم: داءٌ يأخُذُ الإِبِلَ.

• الوَدَبُ: سوءُ الحالِ.

• الوِذابُ، بالكسر: الكَرِشُ، والأَمْعاءُ يُجْعَلُ فيها اللَّبَنُ ثم تُقَطَّعُ، لا واحِدَ لها، وخُرَبُ المَزادَةِ.

• الوَرْبُ: وِجارُ الوَحْشِ، وما بين الضِّلَعَيْنِ، والعُضْوُ، والفِتْرُ، والاسْتُ،
كالوَرْبَةِ، وفَمُ جُحْرِ الفأرَةِ والعَقْرَبِ، ج: أوْرابٌ، وبالكسر: لُغَةٌ في الإِرْبِ. وككَتِفٍ: الفاسِدُ، والمُسْتَرخِي من السَّحابِ،
والتَّوْريبُ: أن تُوَرِّيَ عنِ الشيءِ بالمُعارَضاتِ المُباحاتِ.
وورِبَ، كَوجِلَ: فَسَدَ، فهو عِرْقٌ وَرِبٌ.
والمُواربَةُ: المُداهاةُ، والمُخاتَلَةُ.

• وزَبَ الماءُ يَزِبُ وُزُوباً: سالَ،
ومنه: المِيزابُ، أو هو فارِسِيُّ، ومعناه: بُلِ الماءَ، فَعَرَّبوهُ بالهَمْزِ، ولهذا جَمَعوهُ مآزيبَ.
والوَزَّابُ، كَكَتَّانٍ: اللِّصُّ الحاذِقُ.
وأوْزَبَ في الأرضِ: ذَهَبَ فيها.

• الوِسْبُ، بالكسرِ: النَّباتُ.
وَسَبَتِ الأرضُ تَسِبُ: كَثُرَ عُشْبُها،
كأوْسَبَتْ، وبالفتح: خَشَبٌ يُجْعَلُ في أسْفَلِ البِئْرِ إذا كانَ تُرابُها مُنْهالاً، ج: وسُوبٌ، وبالتَّحْرِيكِ: الوَسَخُ. وقد وَسِبَ، كفَرِحَ.
وكَبْشٌ مُوسِبٌ، كَمُوسِرٍ: كَثيرُ الصُّوف.
والمِيسابُ: المُجَزَّعُ من الرُّطَبِ.
ووَسْبى، كَسَكْرى: ماءٌ لِبَني سُليمٍ.

• الوَشْبُ: من قَوْلِهِم: تَمْرَةٌ وشْبَةٌ: غَليظَةُ اللِّحاءِ.
والأَوْشابُ: الأَوْباشُ، والأَخْلاطُ، واحِدُهُ: وِشْبٌ، بالكسر.

• الوَصَبُ، محركةً: المَرَضُ، ج: أوصابٌ. وَصِبَ،

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست