responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 133
• الكُوبُ، بالضم: كُوزٌ لا عُرْوَةَ له، أو لا خُرْطُومَ له، ج: أكْوابٌ،
وكابَ: شَرِبَ به،
كاكْتَابَ.
والكَوَبُ مُحَرَكَةً: دِقَةُ العُنُقِ وعِظَمُ الرأسِ.
والكَوْبَةُ: الحَسْرَةُ على ما فاتَ، وبالضمِّ: النَّرْدُ، أو الشّطْرَنْجُ، والطَّبْلُ الصَّغيرُ المُخَصَّرُ، والفِهْرُ، والبَرْبَطُ.
والتَّكْويبُ: دَقُّ الشَّيْءِ بالفِهْرِ.
وكابَةُ: ع بِبلادِ تميمٍ، أو ماءٌ.
وكُوبانُ، بالضمِّ: ة بِمَرْوَ.
وكَوْبانانُ: ة بأَصْفهانَ.
وكَوْبَنانُ: د م.

• الكَهْبُ: الجاموسُ المُسِنُّ.
والكُهْبَةُ، بالضم: القُهْبَةُ، أو الدُّهْمَةُ، أو غُبْرَةٌ مُشْرَبَةٌ سواداً، أو خاصٌّ بالإِبِلِ، والفِعْلُ: ككَرُمَ وفَرِحَ، وهو أكْهَبُ وكاهِبٌ.

• الكَهْدَبُ: الثَّقِيلُ الوَخْمُ.

• الكَهْكَبُ، كجَعْفَرٍ: الباذِنْجانُ.

فَصْلُ اللاّم
• ألَبَّ: أقامَ،
كَلَبَّ، ومنه: لَبَّيْكَ، أي: أنا مُقيمٌ على طاعَتك إلْباباً بَعْدَ إلْبابٍ، وإجابَةٍ، أو مَعْناهُ: اتِّجَاهي وقَصْدِي لَكَ، من:
داري تَلُبُّ دارَهُ، أي: تُواجِهُها، أو مَعْناهُ: مَحَبَّتي لَكَ، من:
امْرَأةٌ لَبَّةٌ: مُحِبَّةٌ لِزَوْجِها، أو مَعْنَاهُ: إخْلاصي لَكَ، مِنْ:
حَسَبٌ لُبابٌ: خالِصٌ.
واللَّبُّ: اللاَّزِمُ المُقيمُ، وبالضم: السَّمُّ، وخالِصُ كُلِّ شيءِ،
وـ مِنَ النَّخْلِ والجَوْزِ ونحوِها: قَلْبُها، والعَقْلُ، ج: ألْبابٌ وأَلُبٌّ وألْبُبٌ.
وقد لَبِبْتَ، بالكسر وبالضم،
تَلَبُّ لَبابَةً، وليسَ فَعُلَ يَفْعَلُ سِوى لَبُبتَ، بالضم، تَلَبُّ، بالفتح.
واللَّبَبُ: المَنْحَرُ،
كاللَّبَّةِ، وموضِعُ القِلادَةِ من الصَّدْرِ، وما اسْتَرَقَّ من الرَّمْلِ، وما يُشَدُّ في صَدْرِ الدَّابَّةِ لِيمْنَعَ اسْتئْخارَ الرَّحْلِ، ج: ألْبابٌ، وألْبَبْتُ الدابَّةَ فهي مُلْبَبٌ وَمُلَبٌّ، ولَبَبْتُهَا فهي مَلْبوبَةٌ.
واللَّبْلابُ: نَبْتٌ.
واللَّبْلَبَةُ: الرِّقَّةُ على الوَلَدِ.
واللَّبِيبَةُ: ثَوْبٌ كالبقيرَةِ.
واللَّبابُ، كسَحابٍ: الكَلأَ القَليلُ. وكَغُرابٍ: جَبَلٌ لِبَنِي جَذيمَةَ.
ولَبَّبَهُ تَلبيباً: جَمَعَ ثِيابَهُ عندَ نَحْرِهِ في الخُصومَةِ، ثم جَرَّهُ.
ولَبَّبَ الحَبُّ: صارَ لهُ لُبٌّ.
واللَّبَّةُ: المرأةُ اللَّطيفَةُ.
ولَبَّهُ: ضَرَبَ لَبَّتَهُ.
وتَلَبَّبَ: تَشَمَّرَ.
واللَّبْلَبُ، كَسَبْسَبٍ وبُلْبُلٍ: البارُّ بأهْلِهِ وجِيرَانِهِ.
واللَّبْلَبَةُ: التَّفَرُّقُ، وحِكايَةُ صَوْتِ التَّيْسِ عِنْدَ السِّفادِ، وأنْ تُشْبِلَ الشَّاةُ على ولَدِها بَعْدَ الوَضْعِ، وتَلْحَسَها.
والأُلْبوبُ: حَبُّ نَوَى النَّبِقِ.
والتَّلْبيبُ: التَّرَدُّدُ، وما في مَوْضِعِ اللَّبَبِ مِنَ الثِّيابِ، اسْمٌ كالتَّمْتِينِ.
وألَبَّ له الشَّيْءُ: عَرَضَ.
وبنَاتُ ألْبُبٍ، بضمِّ الباءِ، وفَتَحَها المُبَرَّدُ: عُروقٌ في القَلْبِ، تكونُ منها الرِّقَّةُ.
ولَبَالِبُ الغَنَمِ: جَلَبَتُها وصَوْتُهَا.
ورَجُلٌ لَبٌّ ولَبيبٌ: لازِمٌ للأَمْرِ.
ومَلْبوبٌ: مَوْصوفٌ بالعَقْلِ.
واللَّبيبُ: العاقِلُ، ج: ألِبَّاءُ.
ولَبَابِ لَبابِ، كقَطامِ، أي: لا بأسَ.
ودَيْرُ لَبَّى، كَحَتَّى،
مُثَلَّثَةَ اللاَّمِ: ع بالمَوْصِلِ.
ولَببٌ: ع.
ويُقالُ للماءِ الكثيرِ الذي يَحْمِلُ منه الفتحُ ما يَسَعُهُ، فَيَضِيقُ صُنْبورُهُ عنهُ مِنْ كَثْرَتِهِ، فَيَسْتَدِيرُ الماءُ عِنْدَ فَمِهِ، ويَصيرُ كأنه بُلْبُلُ آنِيَةٍ: لَوْلَبٌ.

• اللَّتْبُ واللُّتوبُ: اللُّزومُ، واللُّصوقُ، والثَّباتُ، والطَّعْنُ، والشَّدُّ، ولُبْسُ الثَّوْبِ،
كالالْتِتابِ، وشَدُّ الجُلِّ على الفَرَسِ،
كالتَّلْتيبِ،
وألْتَبَهُ عليه: أوْجَبَهُ. وكَمِنْبَرٍ: اللاَّزِمُ بَيْتِهِ فِراراً مِنَ الفِتَن.
والمَلاتِبُ: الجِبابُ الخُلْقانُ.
وبَنُو لُتْبٍ، بالضمِّ: حَيُّ، منهم عَبْدُ اللَّهِ بنُ اللُّتْبِيَّة.

• اللَّجَبُ، مُحَرَّكَةً: الجَلَبَةُ، والصِّياحُ، واضْطِرابُ مَوْجِ البَحْرِ، الفِعْلُ: كَفَرِحَ.
وجَيْشٌ لَجِبٌ: ذُو لَجَبٍ.
واللَّجْبَةُ، مُثَلَّثَةَ الأَوَّلِ،
واللَّجَبَةُ، مُحَرَّكَةً،
واللَّجِبَةُ، بِكسرِ الجيمِ،
واللِّجَبَةُ، كَعِنَبَةٍ: الشَّاةُ قَلَّ لَبَنُها، والغَزيرَةُ، ضِدُّ، أو خاصٌّ بالمِعْزَى، ج: لِجابٌ ولجَباتٌ. وقد لَجُبَتْ، كَكَرُمَ، ولَجَّبَتْ تَلْجيباً.
والمِلْجَابُ: سَهْمٌ رِيشَ، ولم يُنْصَلْ.

• اللَّحْبُ: الطَّريقُ الواضِحُ،
كاللاَّحِبِ،
والمُلَحَّبِ،

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 133
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست