responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 1293
وزَواوَةُ: د بالمَغْرِبِ.
والزُّوَيَّةُ، كسُمَيَّةَ: ع بِبلاد عَبْسٍ.
وأزْوَى: جاءَ ومَعَهُ آخَرُ.

• ي: الزِيُّ، بالكسر: الهَيْئَةُ
ج: أزْياءٌ. وتَزَيَّا الرَّجُلُ، وزَيَّيْتُه تَزْيِيَةً

• و: الزَّهْوُ: المَنْظَرُ الحَسَنُ، والنباتُ الناضِرُ، ونَوْرُ النَّبْتِ، وزَهْرُهُ، وإشراقُه،
كالزُّهُوِّ والزُّهاءِ، والباطِلُ، والكَذِبُ، والاسْتِخْفافُ،
كالازْدِهاءِ، وهَزُّ الريحِ النباتَ غِبَّ النَّدَى، والبُسْرُ المُلَوِّنُ،
كالزُّهُوِّ، والكِبْرُ، والتِيهُ، والفَخْرُ، وقد زُهِيَ، كعُنِيَ، وكدَعا قليلةٌ، وأزْهَى، وزَهاهُ الكِبْرُ.
وزُهاءُ مئةٍ، بالضم: قَدْرُه، وحَزْرُه.
وزَها النَّخْلُ: طالَ،
كأَزْهَى،
وـ البُسْرُ: تَلَوَّنَ،
كأَزْهى وزَهَّى،
وـ الغُلامُ: شَبَّ،
وـ الشاةُ: أضْرَعَتْ،
وـ الإِبِلُ: سارتْ بعد الوِرْدِ ليلة أَو ليلتينِ.
وزَهَوْتُها أنا، ومَرَّتْ في طَلَبِ المَرْعَى بعد أن شَرِبَتْ،
وـ السِراجَ: أضاءَهُ،
وـ بالسيفِ: لَمَعَ به،
وـ بالعصا: ضَرَبَ،
وـ بِمِئَةِ رِطْلٍ: حَزَرَهُ.
وزُها الدنْيا، كهُدًى: زِينَتُها، وإيناقُها.
ورجُلٌ إِنْزَهْوٌ، كقِنْدَأْوٍ: مُتَكَبِّرٌ.
وكهُدًى: ع بالحِجازِ.
وزَهْوَةُ: مولاةُ أحمد بنِ بدرٍ، حَدَّثَتْ.

فَصْلُ السِّيْن
• و: السَّأْوُ: الوَطَنُ، وبُعْدُ الهمِّ، والنِيَّةُ، والطِيَّةُ،
وسَآهُ: ساءَهُ.
وسَأَى: عَدا،
وـ الثوبَ سَأْواً وسَأْياً: مَدَّهُ فانْشَقَّ،
وـ بينهم: أفْسَدَ.
وَسَأَةُ القَوْسِ، مُثَلَّثَةً: لُغاتٌ في السِيَةِ، بالياءِ (عن ابنِ مالِكٍ) .
وأسْأَيْتُ القَوْسَ: عَمِلْتُ لها سَأَةً.

• ي: سَبَى العَدُوَّ سَبْياً وسِباءً: أسَرَهُ،
كاسْتَباهُ، فهو سَبِيٌّ وهي سَبِيٌّ أيضاً
ج: سَبايا،
وـ الخَمْرَ سَبْياً وسِباءً، وَوَهِمَ الجوهريُّ: حَمَلَها من بَلَدٍ إلى بَلَدٍ،
فهي سَبِيَّةٌ،
وـ اللهُ فلاناً: غَرَّبَهُ، وأبْعَدَهُ،
وـ الماءَ: حَفَرَ حتى أدْرَكَهُ.
والسَّبْيُ: ما يُسْبَى
ج: سُبِيٌّ، والنساءُ، لأنَّهُنَّ يَسْبِينَ القُلُوبَ، أَو يُسْبَيْنَ فَيُمْلَكْنَ، ولا يقالُ ذلك للرِجالِ.
والسَّابِياءُ: المَشِيمَةُ التي تَخْرُجُ مع الوَلَدِ، أَو جُلَيْدَةٌ رَقِيقةٌ على أنْفِهِ، إن لم تُكْشَفْ عند الوِلادةِ، ماتَ، والمالُ الكثيرُ، والنِتاجُ، والإِبِلُ للنِتاج، وتُرابُ جِحَرَةِ اليَرْبُوعِ، والغَنَمُ التي كثُرَ نَسْلُها.
وأسابِيُّ الدِماءِ: طَرائِقُها، الواحِدَةُ: إسْباءَةٌ، بالكسر. وكغَنِيَّةٍ: رَمْلَةٌ بالدَّهْناءِ، والدُّرَّةُ يُخْرِجُها الغَوَّاصُ.
وكدِمْنَةٍ ويُفْتَحُ: ة بالرَّمْلَةِ، منها: أبو القَاسِمِ عبدُ الرحمنِ بنُ مُحمدٍ، وأَبو طالبٍ السِبْيِيَّانِ المُحدّثانِ. وكغَنِيٍّ: العُودُ يَحْمِلُه السَّيْلُ من بَلَدٍ إلى بَلَدٍ،
كالسَّباءِ، ويُقْصَرُ،
وـ من الحَيَّةِ: جِلْدُها الذي تَسْلُخه،
كسَبْيِها.
وتَسابَوْا: سَبَى بعضُهم بعضاً.
وسَبا: حَيٌّ باليمنِ.
وذَهَبوا أيْدِي سَبا،
وأيادِيَ سَبا: مُتَفَرِّقِينَ.

• و: السَّتا: السَّدَى،
كالأسْتِيِّ، كتُرْكِيٍّ، والمعروفُ.
وأسْتَى الثوبَ: أسْداهُ.
وسَتا: أسْرَعَ.
وساتاهُ: لَعِبَ معه الشَّفَلَّقَةَ.
والأُسْتِيُّ، كتُرْكِيٍّ: الثوبُ المُسَدَّى.
واسْتاتَتِ الناقةُ اسْتِيتاءً: اسْتَرْخَتْ من الضَّبَعَةِ.

• و: سَجا سُجُوًّا: سَكَنَ، ودامَ، ومنه: البَحْرُ والطَّرْفُ الساجِي،
وـ الناقةُ: مَدَّتْ حَنِينَها.
وأسْجَتْ: غَزُرَ لَبَنُها.
وساجاهُ: مَسَّهُ، وعالَجَهُ.
وامرأةٌ سَجْواءُ الطَّرْفِ: ساجِيَتُه.
وتَسْجِيَةُ المَيِّتِ: تَغْطِيَتُه.
وناقةٌ سَجْواءُ: إذا حُلِبَتْ سَكَنَتْ.

• يو: سَحا الطينَ يَسْحِيه ويَسْحُوهُ ويَسْحاهُ سَحْياً: قَشَرَهُ، وجَرَفَهُ.
والمِسْحاةُ، بالكسر: ما سُحِيَ به،
وصانِعُه: سَحَّاءٌ،
وحِرْفَتُه: السِّحايَةُ.
وكلُّ ما قُشِرَ عن شيءٍ: سِحايَةٌ.
وسِحايَةُ القِرْطاسِ وسِحاؤُهُ وسِحاءَتُه: ما سُحِيَ منه، أي: أُخِذَ
ج: أسْحِيَةٌ.
والسَّاحِيَةُ: السَّيْلُ الجُرافُ، والمَطْرَةُ الشَّديدةُ الوَقْعِ.
وسَحَا الكِتابَ: شَدَّهُ بِسَحاءَةٍ،
كسَحَّاهُ وأسْحاهُ،
وـ الجَمْرَ: جَرَفَهُ،
وـ الشَّعْرَ: حَلَقَهُ،
كاسْتَحاهُ.

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 1293
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست