responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 1258
أَتِيٌّ وأتاوِيٌّ: ذُكِرَ.
وأتِيَّةُ الجُرْحِ وإتِّيَّتُه: مادَّتُه، وما يَأْتِي منه.
وأتَى الأمْرَ: فَعَلَه،
وـ عليه الدَّهْرُ: أهْلَكَه.
واسْتَأْتَتِ الناقةُ: أرادَتِ الفَحْلَ،
وـ زيدٌ فلاناً: اسْتَبْطَأَهُ، وسأَلَه الإِتْيَانَ.
ورجُلٌ مِيتاءٌ: مُجازٍ مِعْطاءٌ.
وتَأَتَّى له: تَرَفَّقَ، وأتاهُ من وجهِه،
وـ الأمْرُ: تَهَيَّأَ.
وأَتَّيْتُ الماءَ تَأْتِيَةً وتَأَتِّياً: سَهَّلْتُ سبيلَه.
وأُتِيَ فلانٌ، كعُنِيَ: أشْرَفَ عليه العَدُوُّ.
وأَتَّى: بمعنى حتى.

• و: أثَوْتُ به،
وـ عليه أثْواً وإثاوَةً، بالكسر،
ي: وأثَيْتُ أثْياً وإثايَةً: وشَيْتُ به عندَ السُّلْطانِ، أَو مُطْلَقاً.
وأُثايةُ، بالضم ويُثَلَّثُ: ع بين الحَرَمَيْن، فيه مسجِدٌ نَبَوِيٌ، أو بِئْرٌ دونَ العَرْجِ، عليها مسجِدٌ للنبي، صلى الله عليه وسلم.
والمْؤَاثِي: المُخاصِمُ.
والمُؤْتَثِي: من يأكلُ فَيُكْثِرُ، ثم يَعْطَشُ فلا يَرْوَى.
والإِثاءُ، كالإِناءِ: الحجارةُ.
والمأْثِيَةُ والمَأْثاةُ: السِّعايَةُ.

• ي: أجَى أَجَى: دُعاءٌ للنَّعْجَةِ، يائِيٌّ.

• و: الأخِيَّةُ، كأبِيَّةٍ ويُشَدُّ ويُخَفَّفُ: عُودٌ في حائِطٍ، أَو في حَبْلٍ يُدْفَنُ طَرَفَاهُ في الأرضِ، ويُبْرَزُ طَرَفُهُ، كالحَلْقَةِ تُشَدُّ فيها الدابَّةُ
ج: أخايَا وأَواخِيُّ.
والآخِيَّةُ: الطُّنُبُ، والحُرْمَةُ، والذِّمَّةُ.
وأخَّيْتُ للدابَّةِ تأَخِيَةً: عَمِلْتُ لَها أَخِيَّةً.
والأخُ والأخُّ، مُشدَّدَةً،
والأخُوُّ والأخَا والأخْوُ، كَدَلْوٍ، من النَّسَبِ: م، والصَّدِيقُ، والصاحِبُ
ج: أخونَ وآخاءٌ وإخْوانٌ، بالكسر، وأُخْوانٌ، بالضم وإخْوَةٌ وأُخْوَةٌ، بالضم، وأُخُوَّةٌ وأُخُوٌّ، مُشَدَّدَيْنِ مضمومينِ.
والأخْتُ: للْأُنْثَى، والتاءُ ليس للتأنيثِ
ج: أخَوَاتٌ، وما كنْتَ أخاً، ولقد أَخَوْتَ أُخُوَّةً، وآخَيْتُ وتأخَّيْتُ وآخاهُ مُؤَاخاةً وإخاءً وإخاوَةً ووخاءً، وواخاهُ ضعيفَةٌ.
وتأخَّيْتُ الشيءَ: تَحَرَّيْتُهُ،
وـ أخاً: اتَّخَذْتُهُ، أَو دَعَوْتُه أَخاً.
ولا أخا لَكَ بفلانٍ: ليس لك بأَخٍ.
وتَرَكْتُه بأَخِ الخَيْرِ: بشَرٍّ.
وأُخَيَّانِ، كعُلَيَّانِ: جَبَلانِ.

• و: الإِداوَةُ، بالكسر: المَطْهَرَةُ
ج: أَدَاوَى، كفَتَاوَى.
وأَدَتِ الثَّمَرَةُ تَأْدُو أُدُوًّا، كعُتُوٍّ: أيْنَعَتْ ونَضِجَتْ.
وأدَوْتُ له آدُو أَدْواً: خَتَلْتُه.
والأداةُ: الآلةُ
ج: أَدَواتٌ.
وتآدَى: أَخَذَ للدَّهْرِ أَدَاتَهُ.

• ي: أَدَّاهُ تَأْدِيَةً: أَوْصَلَهُ، وقَضاهُ، والاسمُ: الأداءُ. وهو آدَى للأمانةِ مِن غيرِهِ.
وأَدَى اللبنُ يَأْدِي أُدِيّاً، كعُتِيٍّ: خَثُرَ لِيَرُوبَ،
وـ الشيءُ: كثُرَ،
وـ السِّقاءُ: أمْكَنَ لِيُمْخَضَ.
وآداهُ على فلانٍ: أعْداهُ، وأَعانَه.
واسْتَأْدَى عليه: اسْتَعْدَى،
وـ فلاناً مالاً: صادَرَهُ، وأَخَذَه منه.
وآدَى، فهو مُؤْدٍ: قَوِيَ،
وـ للسَّفَرِ: تَهَيَّأَ،
وـ القومُ: كثُرُوا بالمَوْضِعِ، وأَخْصَبوا،
وـ المالُ صاحِبَه: كثُرَ عليه فَغَلَبَه.
والأدِيُّ، كغَبِيٍّ، من الإِناءِ والسِّقاءِ: الصغيرُ، أَوْ بَيْنَه وبين الكبيرِ،
وـ مِنَّا: الخفيفُ المُشَمِّرُ،
وـ من المالِ: القليلُ،
وـ من الثِّيابِ: الواسِعُ كاليَدِيِّ.
وقَطَعَ الله أَدَيْهِ: يَدَيْهِ.
وأَدَيْتُ له: خَتَلْتُه.
وتأدَّيْتُ له من حَقِّه: قَضَيْتُه.
وأُدَيٌّ، كسُمَيٍّ: جَدٌّ لمُعاذِ بنِ جَبَلٍ، رضي الله تعالى عنه.
وعُرْوَةُ بنُ أُدَيَّةَ: شاعرٌ.
ومالكُ بنُ أَدِّي، بكسر الدال المشدَّدةِ: تابعيٌّ.

• ي: أَذِيَ به، كَبَقِيَ، بالكسر أَذًى وتأذَّى،
والاسمُ: الأذِيَّةُ والأذاةُ: وهي المَكْرُوهُ اليسيرُ.
والأَذِيُّ، كغَنِيٍّ: الشديدُ التَّأَذِّي، ويُخَفَّفُ، والشديدُ الإِيذاءِ، ضِدٌّ.
والآذِيُّ: المَوْجُ.
وآذَى: فَعَلَ الأذَى،
وـ صاحِبَهُ أذًى وأَذاةً وأَذِيَّةً، ولا تَقُلْ: إيذاءً.
وناقةٌ أذِيَةٌ، مُخَفَّفَةً،
وبعيرٌ أذٍ: لا يَقَرُّ في مكانٍ بلا وَجَعٍ ولا مَرَضٍ، بَلْ خِلْقَةً.

• ي: الإِرَةُ، كعِدَةٍ: النَّارُ نَفْسُها، أَو مَوْضِعُها، أَو اسْتِعارُها وشِدَّتُها، والقَديدُ، والمُعْتَقَرُ، والمُعَالَجُ، ولَحْمٌ يُغْلَى بِخَلٍّ إغْلاءً، فَيُحْمَلُ في السَّفَرِ، وأصْلُه: إرْيٌ، والهاءُ عِوَضٌ من الياءِ
ج: إرُونَ.
وأرَتِ القِدْرُ تَأْرِي أرْياً: لَزِقَ بأَسْفَلِها شِبْه الجُلْبَةِ السَّوْداءِ من الاحْتِراقِ،
كأَرِيَتْ،
وـ الدابَّةُ مَرْبَطها: لَزِمَتْه،
وـ الريحُ الماءَ: صَبَّتْه،
وـ النَّحْلُ: عَمِلَتِ

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 1258
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست