responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 1189
الأدْرَعِ،
ومِحْجَنُ بنُ أبي مِحْجَنٍ: صَحابِيُّونَ،
وسَمَّوْا: حُجَيْنَةَ، كجُهَيْنَةَ.

• حَجْشَنَةُ: جَدُّ يَحْيَى بنِ الفَضْلِ المَوْصِلِيِّ.

• الحُذْنُ، بالضم: الحُجْزَةُ.
والحُذُنَّةُ، كعُتُلَّةٍ: القَصيرُ، والرَّجُلُ الصَّغيرُ الأذُنِ، وما اقْتُعِدِ من القِعْدانِ صَغيراً، وأُذِلَّ حتى يَضْخم بَطْنُهُ، ويَذْهَبَ سَنامُهُ،
وع قُرْبَ اليَمامَةِ.
والحُذُنَّتانِ: الأَسْكَتانِ، والخُصْيَتانِ، والأُذُنانِ.

• حَرَنَتِ الدابَّةُ، كنَصَرَ وكرُمَ، حِراناً، بالكسر والضم، فهي حَرونٌ: وهي التي إذا اسْتُدِرَّ جَرْيُها، وقَفَتْ، خاصٌّ بِذَواتِ الحافِرِ.
والمَحارينُ الشِّهادُ، أي: الأَعْسالُ،
وـ من النَّحْلِ: اللاتي يَلْصَقْنَ بالشَّهْدِ، فَيُنْزَعْنَ بالمَحابِضِ، وحَبَّاتُ القُطْنِ، الواحِدُ: مِحْرانٌ.
وحَرَنَ في البَيْعِ: لم يَزِد ولم يَنْقُصْ،
وـ القُطْنَ: نَدَفَه. وكمِنْبَرٍ: المِنْدَفُ.
والحَرونُ: التي لا تَبْرَحُ أعْلَى الجَبَلِ من الصَّيْدِ، وفَرَسُ مُسْلِمِ بنِ عَمْرٍو الباهِلِيِّ، أو شَقيقِ بنِ جَريرٍ الباهِلِيِّ، ولَقَبُ حَبيبِ بنِ المُهَلَّبِ. وكشَدَّادٍ: شاعِرٌ مَصيصِيٌّ،
ود بالشامِ، والنِّسْبَةُ: حَرْنانِيٌّ، ولا تَقُلْ حَرَّانِيٌّ، وإن كان قِياساً.
وبنوُ حِرِنَّةَ، بكسرتين مُشَدَّدةَ النون: بَطْنٌ. وكزبيرٍ: اسْمٌ.

• الحِرْدَوْنُ، بالمهملةِ: لُغَةٌ في:

• الحِرْذَوْنِ، بالمعجمةِ: لِذَكَرِ الضَّبِّ، أو دُوَيبَّةٌ أُخْرَى.

• الحَراشِنُ: نَوْعٌ من السَّمَك.
والحَراشِينُ: العِجافُ من الإِبِلِ، لا واحِدَ لها، والسِّنونَ المُقْحِطَةُ.

• الحُزْنُ، بالضم ويُحَرَّكُ: الهَمُّ
ج: أحْزَانٌ، حَزِنَ، كفَرِحَ وتَحَزَّنَ وتَحازَنَ واحْتَزَنَ، فهو حَزْنانٌ ومِحْزانٌ.
وحَزَنَهُ الأَمْرُ حُزْناً، بالضم، وأحْزَنَهُ،
ط أو أحْزَنَهُ ط: جَعَلَهُ حَزيناً،
وحَزَنَهُ: جَعَلَ فيه حُزْناً، فهو مَحْزونٌ ومُحْزَنٌ وحَزِينٌ وحَزِنٌ، بكسر الزاي وضَمِّها
ج: حِزانٌ وحُزَناءُ.
وعامُ الحُزْن: ماتَتْ فيه خَديجَةُ، رضي اللهُ عنها، وأبو طالِبٍ.
والحُزانَةُ، بالضم: قَدْمَةُ العَرَبِ على العَجَمِ في أوَّلِ قُدومِهِم الذي اسْتَحَقُّوا به ما اسْتَحَقُّوا من الدُّورِ والضِّياعِ.
وحُزانَتُكَ: عِيالُكَ الذينَ تَتَحَزَّنُ لأَمْرِهِم.
والحَزَونُ: الشاةُ السَّيِّئَةُ الخُلُقِ.
والحَزْنُ: ما غَلُظَ من الأرضِ،
كالحَزْنَةِ،
وأحْزَنَ: صارَ فيها،
وحَيٌّ م من غَسَّان، وبِلادُ العَرَبِ،
أو هُما حَزْنانِ ما بَيْنَ زُبالَةَ ونَجْدٍ،
وع لبَني يَرْبوعٍ، وفيه رِياضٌ وقِيعانٌ،
ومنه: "من تَرَبَّعَ الحَزْنَ، وتَشَتَّى الصَّمَّان، وتَقَيَّظَ الشَّرَفَ، فقد أخْصَبَ".
وحَزْنُ بنُ أبِي وهبٍ: صَحابيٌّ. وكصُرَدٍ: الجِبالُ الغِلاظُ،
الواحِدُ: حُزْنَةٌ، بالضم، وجَبَلٌ. وكأَميرٍ: ماءٌ بنَجْدٍ، واسْمٌ، وكسَحابٍ وثُمامَةَ وزُبَيْرٍ: أسْماءٌ.
وتَحَزَّنَ عليه: تَوَجَّعَ.
وهو يَقْرَأُ بالتَّحْزِينِ: يُرَقِّقُ صَوْتَهُ.

• الحُسْنُ، بالضم: الجَمالُ
ج: مَحاسِنُ على غيرِ قِياسٍ.
وحَسُنَ، ككَرُمَ ونَصَرَ،
فهو حاسِنٌ وحَسَنٌ، وحَسينٌ، كأَميرٍ وغُرابٍ ورُمَّانٍ
ج: حِسانٌ وحُسَّانونَ، وهي حَسَنَةٌ وحَسْناءُ وحُسَّانَةٌ، كرُمَّانَةٍ
ج: حِسانٌ وحُسَّاناتٌ، ولا تَقُلْ: رَجُلٌ أحْسَنُ، في مُقابَلَةِ امْرَأةٍ حَسْناءَ، وعَكْسُه: غُلامٌ أمْرَدُ، ولا يُقالُ: جارِيَةٌ مَرْداءُ، وإنَّما يُقالُ: هو الأَحْسَنُ، على إرادَةِ أفْعَلِ التَّفْضيلِ
ج: الأحاسِنُ.
وأحاسِنُ القَوْمِ: حِسانُهُمْ.
والحُسْنَى، بالضم: ضدُّ السُّوأى، والعاقِبَةُ الحَسَنَةُ، والنَّظَرُ إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ، والظَّفَرُ، والشَّهادَةُ،
ومنه: {إِلاَّ إِحْدَى الحُسْنَيَيْنِ}
ج: الحُسْنَياتُ، والحُسَنُ، كصُرَدٍ.
والمَحاسِنُ: المَواضِعُ الحَسَنَةُ من البَدَنِ، الواحِدُ: كَمقْعَدٍ، أو لا واحِدَ له.
ووَجْهٌ مُحَسَّنٌ: حَسَنٌ، وقد حَسَّنَهُ الله.
والإِحْسانُ: ضِدُّ الإِساءَةِ، وهو مُحْسِنٌ ومِحْسانٌ.
والحَسَنَةُ: ضِدُّ السَّيِّئَةِ
ج: حَسَناتٌ.
وحُسَيْناهُ أن يَفْعَلَ كذا، ويُمَدُّ، أي: قُصاراهُ.
وهو يُحْسِنُ الشيءَ إحْساناً، أي: يَعْلَمُه.
واسْتَحْسَنَهُ: عَدَّهُ حَسَناً.
والحَسَنُ والحُسَيْنُ: جَبَلانِ، أو نَقَوانِ، وعند الحَسَنِ دُفِنَ بِسْطامُ بنُ قَيْسٍ، فإِذا جُمِعا، قيلَ: الحَسَنانِ، وبَطْنانِ في طَيِّئٍ، واسْمانِ.
والحَسَنُ، محرَّكَةً: ما حَسُنَ من كلِّ شيءٍ، وحِصْنٌ بالأَنْدَلُسِ،
وة باليمامة، وشَجَرٌ حَسَنُ المَنْظَرِ، والعَظْمُ الذي يَلِي المِرْفَقَ،

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 1189
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست